ŷ

الملتقى الجنة

Add friend
Sign in to ŷ to learn more about الملتقى.


Loading...
أحمد خالد توفيق
“أشعر بأنني إقترفت نوعاً من الخيانه , لإنني يوماً ما منحت اجمل ما في نفسي لفتاه , فلما جائت زوجتي لم تجد شيئاً إلا الروح الخاويه كخزينه مصرف أفلس”
احمد خالد توفيق, الآن نفتح الصندوق 1

أحلام مستغانمي
“حين تخجل المرأة , تفوح عطرا جميلا لا يخطئة أنف رجل ..”
أحلام مستغانمي, الأسود يليق بك

محمد نجيب
“أريد أن أحسم قضية مهمة، لا تزال تثير الحوار والجدل، كلما جاءت سيرة ما فعلناه، ليلة 23 يوليه عام 1952:
هل ما فعلناه في تلك الليلة ثورة أم انقلاب ؟
إن من يؤيدنا ويتحمس لنا، يقول: ثورة!، وكأنه يكرمنا.
ومن يعارضنا ويرفض ما فعلناه يقول: انقلاب! وكأنه يحط منا.
وفي الحالتين لا يجوز أن نأخذ بمثل هذه الانفعالات العاطفية.

إن تحركنا ليلة 23 يوليه، والاستيلاء على مبنى القيادة كان في عرفنا جميعا انقلاباً. وكان لفظ انقلاب هو اللفظ المستخدم فيما بيننا، ولم يكن اللفظ ليفزعنا لأنه كان يعبر عن أمر واقع، وكان لفظ الانقلاب هو اللفظ المستخدم في المفاوضات والاتصالات الأولى، بيني وبين رجال الحكومة، ورئيسها، للعودة إلى الثكنات.

ثم، عندما أردنا أن نخاطب الشعب، وأن نكسبه إلى صفوفنا، أو على الأقل، نجعله لا يقف ضدنا، استخدمنا لفظ الحركة. وهو لفظ مهذب وناعم لكلمة انقلاب. وهو في الوقت نفسه لفظ مائع، ومطاط، ليس له مثيل، ولا معنى واضح في قواميس المصطلحات السياسية. وعندما أحسسنا أن الجماهير تؤيدنا وتشجعنا، وتهتف بحياتنا، أضفنا لكلمة الحركة صفة المباركة، وبدأنا في البيانات والخطب والتصريحات الصحفية نقول: حركة الجيش المباركة.

وبدأت الجماهير تخرج إلى الشوارع، لتعبر عن فرحتها بالحركة. وبدأت برقيات التأييد تصل إلينا، وإلى الصحف والإذاعة، فأحس البعض أن عنصر الجماهير، الذي ينقص ليصبح ثورة، قد توافر الآن، فبدأنا أحياناً في استخدام تعبير الثورة، إلى جانب تعبيري: الانقلاب والحركة. على أنني اعتبر ما حدث، ليلة 23 يوليه 1952، انقلاباً. وظل حتى قامت، في مصر، التحولات السياسية والاقتصادية والاجتماعية، فتحول الانقلاب إلى ثورة.”
محمد نجيب, كنت رئيسًا لمصر

أحلام مستغانمي
“لا أحد يُخيّر وردة بين الذبول على غصنها... أو في مزهريّة .
العنوسة قضيّة نسبيّة . بإمكان فتاة أن تتزوّج وتنجب وتبقى رغم ذلك
في أعماقها عانسًا ، وردة تتساقط أوراقها في بيت الزوجيّة .”
أحلام مستغانمي, الأسود يليق بك

Ibrahim Nasrallah
“أما الشهداء فهم طيور الدنيا الجميلة، أتعرف لماذا ؟

لأنهم أكثر الناس حباً للحرية .. تظل تناديهم و تناديهم، يجرون وراءها،
و لأنها تحبهم تواصل اللعب معهم، تعلو و تهبط فيصعدون خلفها و ينزلون، يفتشون عنها في كل مكان .. و هم لا يعلمون أنها مختبئة في أجسادهم !

الجنود يعرفون هذا السر ..
،نعم الجنود هناك خلف الحواجز، في الطائرة المروحية في الدبابة، القناصون فوق الأبراج يعرفون السر، و لهذا السبب يصوبون نيرانهم نحونا،
نعم، هذا كل ما في الأمر، لا يصوبون نحونا كي يقتلونا، يصوبون نحونا كي يقتلوا الحرية التي تختبئ فينا ..
الحرية التي نطاردها طوال عمرنا كي نمسك بها، هل فهمت ؟”
إبراهيم نصر الله, أعراس آمنة

97640 ماذا تقرأ هذه الأيام؟ — 9487 members — last activity Feb 07, 2025 03:30AM
مجموعة تهدف لتجمع القراء، لتبادل كل ما هو نافع ومفيد حول الكتب والكتاب، وهى محاكاة لمجموعة موجودة على موقع الفيسبوك، وتحمل نفس العنوان
year in books
Ahmed M...
2,977 books | 4,169 friends


Abdullah
1,897 books | 1,368 friends

Mostafa...
52 books | 156 friends

Israa
2,005 books | 5,001 friends

Abdulla...
622 books | 1,249 friends

Baraa A...
660 books | 1,027 friends

ثروت
6,108 books | 1,574 friends

More friends�

Favorite Genres



Polls voted on by الملتقى

Lists liked by الملتقى