ŷ

Metche Ja'afar

Add friend
Sign in to ŷ to learn more about Metche.


أن تكون عباس العبد
Rate this book
Clear rating

 
أسطورة الأساطير -...
Rate this book
Clear rating

 
See all 6 books that Metche is reading�
Loading...
“لماذا لا أرد أحيانا ردودا منطقيه رغم امتلاكي زمام الأمر؟ لماذا لا أفعلها وأنا علي كامل المقدرة من تفنيد كلام/مزاعم كل من نطق في وجهي أو من ورائي؟لماذا أرد ردودا التفافية بعيدة عن جوهر وصلب المشكله.للأسف هو الخجل الطفولي. من أن .تنتصر. بل بالأحري هو خجل أن ينهزم أحد ما علي يديك أنت .”
أحمد الدريني, أسطورة السيد دودي

علي سلامة
“معرفش ليه ...
تنحت للدنيا كده .. !
وفجأة لقيتني مسكون بالملل ...
لاعندي رغبة ف البكا ..
ولا في الكلام ...
ولا عايز أنام ...
ولا حتي بسأل إيه ده ليه ..
وآخرتها إيه ..
وإيه العمل .......
وأخاف أقول لأي حد �.
أحسن يقوم يقلبها جد �
حد صاحبي ينزعج ...
يمد إيده جوه قلبه من باب الكرم ..
عشان يشاركني الألم ...
أو يستلفلي من لئيم حبة أمل ..
حالة كده ....
معرفش إيه ...
ملهاش معاد ..
ساعات تزورني ف الربيع ..
ف الحر ...
وف عز الشتا ...
وتجيب حاجات ...
لا فيها روح ولا ميته...
حالة كده ....
لا معاها تنفع كلمتين ولا غنوتين ...
ولا لقطة من ألبوم صور ..
آلاقي قلبي ف الهوا ويا الكور ...
أخاف أقول لأي حد ....
أحسن يقوم يقلبها جد ..
حالة كده ..
معرفش إيه ..
لكني بطلع منها بعد السكات ..
فاهم شويه ف اللي فات ..
حاسس أوي بحضن الصحاب ...
محظوظ أنا ...
ساعات أشاور ...
ينفتحللي ألف باب�
لكني باغلط ف الحساب ..
ومعرفش ليه
تنحت للدنيا كده ...”
علي سلامة

وليد طاهر
“جوايا حد زعلان
من اني.... زعلان
من حد جوايا”
وليد طاهر, حبة هوا...

الطيب صالح
“مــن أيــن يأتى هـــؤلاء ؟


السماء ما تزال صافية فوق أرض السودان أم أنّهم حجبوها بالأكاذيب ؟
هل مطار الخرطوم ما يزال يمتلئ بالنّازحين ؟
يريدون الهرب الى أيّ مكان ، فذلك البلد الواسع لم يعد يتّسع لهم . كأنّي بهم ينتظرون منذ تركتهم في ذلك اليوم عام ثمانية وثمانين .
يُعلَن عن قيام الطائرات ولا تقوم . لا أحد يكلّمهم .
لا أحد يهمّه أمرهم .
هل ما زالوا يتحدّثون عن الرخاء والناس جوعى ؟ وعن الأمن والناس في ذُعر ؟ وعن صلاح الأحوال والبلد خراب ؟
الخرطوم الجميلة مثل طفلة يُنِيمونها عُنوةً ويغلقون عليها الباب ، تنام منذ العاشرة ، تنام باكية في ثيابها البالية ، لا حركة في الطرقات . لا أضواء من نوافذ البيوت . لا فرحٌ في القلوب . لا ضحك في الحناجر . لا ماء ، لا خُبز ، لاسُكّر ، لا بنزين ، لا دواء . الأمن مستتب كما يهدأ الموتى .
نهر النيل الصبور يسير سيره الحكيم ، ويعزف لحنه القديم " السادة " الجدد لايسمعون ولا يفهمون .
يظنّون أنّهم وجدوا مفاتيح المستقبل . يعرفون الحلول . موقنون من كل شيئ .
يزحمون شاشات التلفزيون ومكرفونات الإذاعة .
يقولون كلاماً ميِّتاً في بلدٍ حيٍّ في حقيقته ولكنّهم يريدون قتله حتى يستتب الأم
مِن أين جاء هؤلاء النّاس ؟ أما أرضعتهم الأمّهات والعمّات والخالات ؟
أما أصغوا للرياح تهبُّ من الشمال والجنوب ؟
أما رأوا بروق الصعيد تشيل وتحط ؟
أما شافوا القمح ينمو في الحقول وسبائط التمر مثقلة فوق هامات النخيل؟
أما سمعوا مدائح حاج الماحي وود سعد ، وأغاني سرور وخليل فرح وحسن عطية والكابلي و المصطفى ؟
أما قرأوا شعر العباس والمجذوب ؟
أما سمعوا الأصوات القديمة وأحسُّوا الأشواق القديمة ، ألا يحبّون الوطن كما نحبّه ؟
إذاً لماذا يحبّونه وكأنّهم يكرهونه ويعملون على إعماره وكأنّهم مسخّرون لخرابه ؟
أجلس هنا بين قوم أحرار في بلد حرٍّ ، أحسّ البرد في عظامي واليوم ليس بارداً . أنتمي الى أمّة مقهورة ودولة تافهة . أنظر إليهم يكرِّمون رجالهم ونساءهم وهم أحياء ، ولو كان أمثال هؤلاء عندنا لقتلوهم أو سجنوهم أو شرّدوهم في الآفاق .
من الذي يبني لك المستقبل يا هداك الله وأنت تذبح الخيل وتُبقي العربات ، وتُميت الأرض وتُحيي الآفات ؟
هل حرائر النساء من " سودري " و " حمرة الوز " و " حمرة الشيخ " ما زلن يتسولنّ في شوارع الخرطوم ؟
هل ما زال أهل الجنوب ينزحون الى الشمال وأهل الشمال يهربون الى أي بلد يقبلهم ؟
هل أسعار الدولار ما تزال في صعود وأقدار الناس في هبوط ؟ أما زالوا يحلمون أن يُقيموا على جثّة السودان المسكين خلافة إسلامية سودانية يبايعها أهل مصر وبلاد الشام والمغرب واليمن والعراق وبلاد جزيرة العرب ؟
من أين جاء هؤلاء الناس ؟ بل - مَن هؤلاء الناس ؟
__________________”
الطيب صالح

واسيني الأعرج
“كنت أتمنى أن أصرخ بأعلى صوتي ، أنا دائماً أتمنى أن أفعل ذلك ولكنّي لا أفعل، إذ يبدو أني مع الزمن ابتلعت لساني ، خصوصاً عندما يكون الأمر تافهاً. صرت أكتب أكثر مما أتكلم. مع القلم أجد أنساً وتوافقاً خاصين. لقد بدأنا نفقد المحيط والوجوه. شيء ما فيها ، ليس لنا مطلقاً.”
واسيني الأعرج, مالطا... امرأة أكثر طراوة من الماء

100469 قراء د. أحمد خالد توفيق — 5112 members — last activity May 30, 2021 09:39AM
تجمّع لكل قراء الكاتب الكبير د. أحمد خالد توفيق
25x33 النادي السوداني للكتاب — 313 members — last activity Feb 18, 2019 01:11PM
لكل محبيٌ القراءة باللغة العربية.. من اجل العودة إلى القراءة الممتعة التي تحفز الخيال و توٌسع المدارك و الآفاق
year in books
Amona Y...
23 books | 72 friends

Mustafa...
993 books | 255 friends

Omnia A...
875 books | 659 friends

Mohamed...
4 books | 91 friends

Mayada ...
43 books | 81 friends

Mohaned...
13 books | 128 friends

Mohamme...
687 books | 210 friends

Mohamme...
32 books | 15 friends

More friends�


Polls voted on by Metche

Lists liked by Metche