ŷ������

بعد الحديث عن مشابهة سورة يوسف القرآنية مع نظيرتها الكتابية في بعض المواضع، وتمايز واختلاف القرآن في مواضع أخرى، يعمل على وضع فرضيتين وبيحثهما نقديًا، وهما:
1- تشبع النبي دون علم بالفكرة التوحيدية.
2- أن النبي قد تعلم الكتب المقدسة اليهودية والمسيحية تعلمًا مباشرًا شفويًا؛ ليستخدمها في كتابة القرآن. ويعمد إلى مناقشة الفرضيتان بمنهج علمي موضوعي يعجبني بشدة.
بعد الأجزاء بحاجة لقراءة أكثر من مرة.

بعد الحديث عن مشابهة سورة يوسف القرآنية مع نظيرتها الكتابية في بعض المواضع، وتمايز واختلاف القرآن في مواضع أخرى، يعمل على وضع فرضيتين وبيحثهما نقديًا، وهما:
1- تشبع النبي دون علم بالفكرة التوحيدية.
2- أن النبي قد تعلم الكتب المقدسة اليهودية والمسيحية تعلمًا مباشرًا شفويًا؛ ليستخدمها في كتابة القرآن. ويعمد إلى مناقشة الفرضيتان بمنهج علمي موضوعي يعجبني بشدة.

الانتقال لجزء من الكتاب خاص ببحث العلاقة بين القرآن والكتاب المقدس في عدة أجزاء ويقصد بالكتاب المقدس التوراة والإنجيل، مثل الكونيات والأخلاقيات وغيرها ويبين الفروق.
ثم يعرض لقصة سيدنا يوسف في التوراة وفي القرآن وما بينهما من تشابه عجيب، يجعل كل موضوعي يتسأل: كيف عرف النبي الأمي هذه التفصيلات العجبية وهو أمي بدوي في الصحراء، لا يعرف من العلوم شيئًا؟

الحديث عن الوحدة الكمية في القرآن، والوحدة التشريعية بصورة ممتازة، مطبقًا مثالًا على آية واحدة من سورة النساء الخاصة بالأحوال الشخصية في تحريم أنواع من النساء على المؤمن، كالأم والأخت، بجانب ذكر الوحدة التاريخية.
منهج ممتاز في العرض

لم أرى دراسة موضوعية تحليلية كهذه من قبل.
يتحدث عن بحث النبي الموضوعي عن حقيقة القرآن في نفسه ومقارنة موضوعية بين ما ذكر في الكتب السماوية السابقة.
أتمنى بالفعل أن أجد كثير من هذه الدراسات، فهي هامة جدًا جدًا

ثم الحديث بعد ذلك عن فترة ما قبل الوحي، وما بعد الوحي بصورة لا تتركز على السرد التاريخي للأحداث، بل في نقطة نفسية النبي نفسه وحاله قبل البعثة وبعدها، وهل من الممكن أن تكون الحالة النفسية التي أختلفت بين قبل الرسالة وبعدها تغير طبيعي في نفس محمد صلى الله عليه وسلم؟

الحديث بعد ذلك عن أصول الإسلام والبحث في مصادره ووثائقه، وما يتطلب ذلك هو البحث في سيرة نبيه من خصائص نفسية وخٌلقية.
ثم البحث في مصدرية القرآن وفي السنة النبوية وفي صدقهما كمصدرين للدين الإسلامي، ثم ذكر بأن القرآن هو الكتاب الوحيد الذي لم يوجه له نقد تاريخي صحيح من حيث صحة ما ورد به من أحداث من أي باحث على عكس التوراة والإنجيل.

موضوعي وماتع، وقد تعرض للظاهرة النبوية، عارضًا العوارض الشواهد التي يمتازون بها جميعًا، مطبقًا هذا النموذج على نبي الله أرمياء، وهو نبي من أنبياء بني إسرائيل، والعرض للفرق بين النبوة وادعاء النبوة وخصائص المدعي والنبي الحقيقي

الحديث بعد المقدمة عن الظاهرة الدينية، وهل هي شيء مكنسب أو توراثته الأجيال البشرية كلها من تغير نفسي حدث في مرحلة معينة من تاريخ البشر؟
أم أنها فطرية توجد بداخل كل البشر؟

الانتهاء من مقدمة الدراسة وفيه يعرض للظاهرة الإعجازية بصورة عامة، وما يجعلها مميزة في كونها حجية للنبي المرسل لقومة، وفي مستوى إدراك الأفراد، وأنها فوق طاقاتهم في نفس الوقت.