ŷ������

�� ما بدأ بالضرب المبرِّح ينتهي بالقتل!��
��
�� في هذه الحالة يتدخَّل القانون.��
��
�� فهمتُ قصدك. لا بدَّ من الانتظار حتى يقتل ذلك المُنحَطّ سوسانا كي تصدر حضرتك.




اول اما تتقتل هيتدخل القانون علطول وممكن وقتها تبقى قضية دفاع عن النفس او قتل خطأ ويومين كده ويخرج ويكمل حياته عادي جدا وتتكرر الحكاية تانى عادي جدا وهتطلع اصلا هى الغلطانة وهي اللى خرجته عن شعوره واضطرته يعمل كده🤦‍♀️🤦‍♀��

أحكي لك ما جرى يا كاميلو، فأحسّ مرَّةً أخرى بطعنة الألم التي اخترقَت صدري يومذاك، وتعود إليَّ في عناد، أحسّ بألمٍ مُتكرِّرٍ ينقضّ عليَّ بضراوة. لا يُعقَل أن يكون هناك ألمٌ أسوأ من هذا، لأنَّه يبلغ من الشدَّة حدًّا يجعله ألمًا بلا اسم.

لقد عشتُ حياةً تافهة يا دكتور ليڤي. لم أفعل شيئًا يستحقّ عناء ذكره، أنا شخصٌ ضحل. �� قلتُ له في إحدى الجلسات.
فأجابني بقوله إنَّ كلّ حياةٍ تافهة، وكلّنا ضحلٌ، غير أنَّ ذلك رهنٌ بمَن نقارن أنفسنا بهم.��

نُولَد ومعنا أوراقٍ مُحدَّدة، فنلعب بها لعبتنا. بعض الناس يحصل على أوراقٌ رديئة، فيخسر كلّ شيء. ولكنْ بعضهم يبرع في اللعب بالأوراق نفسها، فيربح. يُحدِّد ورقُ اللعب من نكون: العمر، والجنس، والعِرق، والأسرة، والجنسيَّة، إلى آخره. لا نملك تغيير الورق، ولا يسعنا إلاَّ استخدامه بأفضل ما يمكن. وفي تلك اللعبة عقباتٌ وفرص، استراتيجيَّاتٌ وحِيَل.��
��

إنَّ السي آي إيه تُسقِط الأنظمة الديموقراطيَّة، وتدعم الدكتاتوريَّات الوحشيَّة التي تخدم مصالح النُخَب وتبثّ الرعب في الشعوب، مُتذرِّعةً بحجَّة الحرب الباردة. لقد بلغ الظلم والتفاوت والبؤس حدًّا جعل انتشار الشيوعيَّة في بلادنا له ما يُبرِّره.��
��

«لا أرغب إلاَّ في إغماض عينَيَّ، فلا أعود على قيد الوجود، بل أذوب في الخواء، كالضباب فجرًا»،

امتلك خوليان تلك المهارة النادرة التي سمحت له بتخمين أضعف نقاط خصومه . وهكذا ضربني في النقاط الأشد إيلاماً.


😡😡😡 شخصية تستاهل الحرق وللاسف قدام الناس بيظهر شخصية رائعة وبيحبها الناس 🤦‍♀��

تشبثت به بلهفة الأيتام، وأبيت التفكير في جبال العقبات القائمة أمامنا.

إن المودة تُغرس ، ولابد من ريها كما تُروى النبتة، بيد أننا تركناها تذوي .

《لق�� هرمت قبل الأوان��

قضى أعواماً وهو يحاول الطفو على سطح المحيط الذي شعر فيه كالدخيل ، لأنه لم يشترك وأهل ذلك المحيط في المُثل او الاهتمامات.