فن الحياة Quotes

256 ratings, 3.43 average rating, 51 reviews
فن الحياة Quotes
Showing 1-9 of 9
“بالفن، نرفع المشي إلى الرقص، ونرفع النثر إلى الشعر، ونجعل الكلام بلاغة، وكذلك نستطيع أن نعيش الحياة التقنية، فنهدف إلى الفن في الحياة، والبلاغة في السلوك والتصرف .”
― فن الحب والحياة
― فن الحب والحياة
“وقد كان جيته يقول: «بدون الوحدة التامة لا أستطيع أن أنتج شيئًا بتاتًا.»”
― ف� الحياة�
― ف� الحياة�
“والخوف من الاقتحامات هو في صميمه خوف من الحياة، أو هو أسف على الخروج من الرحم، وحنين إلى العودة إليه. والرجل الذي يخاف لا يعيش غير تلك الحياة النباتية البقلية؛ يعيش آمنًا في مكانه يخشى أن يتزحزح لئلا يسقط.”
― ف� الحياة�
― ف� الحياة�
“ومن أجمل أو أحكم الكلمات التي خلَّفها لنا نيتشه قوله: «كل ما لا يقتلني يقوِّيني»، وأيضًا قوله: «عش في خطر».”
― ف� الحياة�
― ف� الحياة�
“ونحن ننشد الاقتناء والامتلاك لا لأننا في حاجة إلى زيادة، ولكن لأن المجتمع «الاقتنائي» الذي نعيش فيه قد غرس فينا هذه العواطف، فأكسبنا همومًا شخصية تنزع بنا إلى الجهد، وتحمُّل المتاعب؛ كي نتفوق في الجمع، ونستمر في الزيادة، ونبقى على ذلك طوال حياتنا، حتى إننا نرى ناسًا قد تقدمت بهم السن وأثقلتهم الشيخوخة ومع ذلك يتعبون ويقلقون بشأن مقتنياتهم وعقاراتهم؛ فهم في هموم دائمة وحسابات لا تنقطع، حتى ليتساءل الإنسان وهم في هذه الحال: هل هم يملكون هذه العقارات أم أن هذه العقارات هي التي تملكهم؟!”
― ف� الحياة�
― ف� الحياة�
“فنسي كلمة الإمبراطور ماركوس أوريليوس حين قال: إن أعظم ما يشتاق إليه ويتمناه في هذه الدنيا كسرة من الخبز مع قطعة من الجبن يأكلها تحت ظل شجرة.”
― ف� الحياة�
― ف� الحياة�
“ونحن في مجتمعنا إنما نحصل من التعليم � في الأغلب � على أسلوب الارتزاق الناجح، وليس على أسلوب الحياة الناجعة؛ لأننا ننسى أن الحياة أعم وأهم من الكسب، وأننا نكسب كي نعيش، ولا نعيش كي نكسب كما هو الحال الآن.”
― ف� الحياة�
― ف� الحياة�
“ونحن في مجتمعنا إنما نحصل من التعليم � في الأغلب � على أسلوب الارتزاق الناجح، وليس على أسلوب الحياة الناجعة؛ لأننا ننسى أن الحياة أعم وأهم من الكسب، وأننا نكسب كي نعيش، ولا نعيش كي نكسب كما هو الحال الآن. وإنما صارت الحال كذلك؛ لأن شبح الفاقة يلوح على الدوام في مخيلتنا؛ ولذلك صار التعليم من أجل الارتزاق يغمر كل شيء آخر؛ لأننا نعيش في اقتصاديات القلة في حين أن اقتصاديات الوفرة على الأبواب تنتظرنا، بل تنادينا، ولا تحتاج إلا أن نومئ بأصبع الرضى فيغمرنا الخير الوفير الذي لا نعرف فيه معنى الفاقة أو الحاجة. وعندئذ؛ أي عندما نومئ هذه الإيماءة، ونرضى بالتعاون بدلًا من المباراة في الإنتاج، نستطيع جميعنا أن نعيش العيشة الفنية، ونحيا”
― ف� الحياة�
― ف� الحياة�
“والمشكلة الأولى لكل إنسان على هذا الكوكب أنه سيعيش سبعين أو ثمانين سنة، فكيف يقضيها؟! هل يعيش تلك الحياة التي يصفها شكسبير بأنها «قصة يقصها أبله، فتحفل بالضوضاء والغضب ثم لا يكون لها مغزًى؟» أو يعيش تلك الحياة البقلية يولد وينمو ويموت وكأنه بعض البقول؛ لأن قصارى ما كان يطلب طعامٌ وكساء ومأوًى؟!”
― ف� الحياة�
― ف� الحياة�