ŷ������

“لاشيء يؤذي الإنســـــان مثل الحقيقة..
ولاشيء يسعده مثل الوهم.”
― غازي القصيبي, الجنية

“هل نحب , حين نحب , "مظهراً" يراه الجميع أم "مخبراً" لا يراه أحد؟”
― غازي بن عبد الرحمن القصيبي, الجنية

“أيُ سرٍ فيك ؟ إني لستُ أدري
.. كُل ما فيكَ من الأسرار يُغري”
― غازي القصيبي, الجنية

“لا شيء يؤذي الإنسي مثل الحقيقة، ولا شيء يسعده مثل الوهم .!”
― غازي عبد الرحمن القصيبي, الجنية

“الإنس لا تُشغلهم سوى أمور ثلاثة هي بحسب الترتيب : الجنس فالسلطة فالمال.”
― غازي عبد الرحمن القصيبي, الجنية

“كنت أظن أن أمريكا هي الدولة الشريرة الوحيدة في العالم. تبين الآن ، أن العالم ، بأسره ، أمريكا! العالم كله شر في شر! قلت : أعوذ بالله! قال : خذ ، مثلا ، رجال الدين. ألا تتوقع أن يكون رجال الدين قدوة لبقية الناس؟ قلت : هذا ماأتوقعه. قال : آه ، ياأخي ضاري ، آه! الكثير من رجال الدين الكاثوليك يمارسون الجنس بانتظام! بانتظام! الكثير من رجال الدين المسلمين يتعاطون الربا بانتظام! بانتظام! الكثير من رجال الدين اليهود يختلسون الهبات المخصصة للمعابد بانتظام! بانتظام! ومعظم رجال الدين ، في كل مكان ، يتحدثون عن الآخره وشغلهم الشاغل هو الدنيا”
― غازي عبد الرحمن القصيبي, الجنية

“أن هذا كُلَه ، كل هذا، حلم من أحلام اليقظة ، ضرب من خداع النفس ، نزوة من جنون مؤقت ، وأنني سأفيق ، ذات صباح ، فأدرك أني توهمت كل شيء ، وأن الحياة عادت إلى طبيعتها القديمة. إلا أنني أدرك أن حياتي لن تعود ، أبداً ، إلى طبيعتها القديمة. أعرف أن الصاعقة أحرقت الأماكن المألوفة ، وأن الموجة أخفت الشواطئ التي تعوَدت عليها ، وأن الزلزال غير كلَ المعالم”
― غازي عبد الرحمن القصيبي, الجنية

“أفكاري مشوَشة كأوراق في مهب الريح. أبقى مع الفكرة لحظة قبل أن تختفي وتسلمني لفكرة ثانية، فثالثة، فرابعة. وفي خضم الأفكار يصعب الوصول إلى قرار.”
― غازي عبد الرحمن القصيبي, الجنية

“لقاء فرغبة فعشق فملل ففراق”
― غازي عبد الرحمن القصيبي, الجنية

“قال: (ولهوى النفس سريرة لاتُعلم)، كما قال شاعرنا الجنيّ ونقله، بعد ذلك، عن لسانه، شاعركم المتنبي.”
― غازي عبد الرحمن القصيبي, الجنية

“أي سرٍّ فيك؟ إني لست أدري
كل ما فيك من الأسرار يغري”
― غازي عبد الرحمن القصيبي, الجنية

“الخليجيات عندما يعشقن فلا يخفن أحدًا ولا يبالين بأحدٍ”
― غازي عبد الرحمن القصيبي, الجنية

“أحرقتُها.. ورميتُ قلبي
في صميم ضرامِها”
― غازي عبد الرحمن القصيبي, الجنية