قصص من التاريخ Quotes

2,570 ratings, 4.18 average rating, 313 reviews
قصص من التاريخ Quotes
Showing 1-24 of 24
“إن وطن المسلم دينه فحيثما صاح المؤذن " الله أكبر" فثمة وطنه”
― قصص من التاريخ
― قصص من التاريخ
“وليسَ يغلبُ الحبّ إلا الدينْ”
― قصص من التاريخ
― قصص من التاريخ
“و كذلك الإيمان إن نزل بقلب امرأة جعل منها بطلاً لا يُغلب ، وما أعجب مايصنع الإيمان !”
― قصص من التاريخ
― قصص من التاريخ
“ما أشقى المحبين! يمشون كما يمشي الناس ويأكلون كما يأكلون, ولكنهم يعيشون في دنيا لا يعرفها الناس ولا يصلون إليها, تضيق الدنيا بالمحب إذا جفاه محبوبه, حتى ليكاد يختنق فيها على سعتها, ويجد في العش الضيق الذي يلجأ إليه مع محبوبه دنيا واسعة, ويتألم المحب في اللذائذ إذا لم يذقها معه من يحب .. والطبيعة الجميلة سواد في عين المحب قاتم إذا لم تنرها مقلتا المحبوب.”
― قصص من التاريخ
― قصص من التاريخ
“قلب المرأة والشاعر لا يفارقهما الشباب أبدًا”
― قصص من التاريخ
― قصص من التاريخ
“من كتاب قصص من التاريخ للشيخ الأديب علي الطنطاوي رحمه الله ،
وأصلها التاريخي في الصفحة 411 من فتوح البلدان للبلاذري ، طبعة مصر سنة 1932 م .
في عهد الخليفة الصالح "عمر بن عبد العزيز" ، أرسل أهل سمرقند رسولهم إليه بعد دخول الجيش الإسلامي لأراضيهم دون إنذار أو دعوة ، فكتب مع رسولهم للقاضي أن احكم بينهم ، فكانت هذه القصة التي تعتبر من الأساطير.
وعند حضور اطراف الدعوى لدى القاضى ، كانت هذه الصورة للمحكمة:
صاح الغلام : يا قتيبة بلا لقب
فجاء قتيبة ، وجلس هو وكبير الكهنة السمرقندي أمام القاضي جميعا
ثم قال القاضي : ما دعواك يا سمرقندي ؟
قال السمرقندي: اجتاحنا قتيبة بجيشه ، ولم يدعُـنا إلى الإسلام ويمهلنا حتى ننظر في أمرنا ..
التفت القاضي إلى قتيبة وقال : وما تقول في هذا يا قتيبة ؟
قال قتيبة : الحرب خدعة ، وهذا بلد عظيم ، وكل البلدان من حوله كانوا يقاومون ولم يدخلوا الإسلام ، ولم يقبلوا بالجزية ..
قال القاضي : يا قتيبة ، هل دعوتهم للإسلام أو الجزية أو الحرب ؟
قال قتيبة : لا ، إنما باغتناهم لما ذكرت لك ..
قال القاضي : أراك قد أقررت ، وإذا أقر المدعي عليه انتهت المحاكمة ؛
يا قتيبة ما نـَصَرَ الله هذه الأمة إلا بالدين واجتناب الغدر وإقامة العدل.
ثم قال القاضي : قضينا بإخراج جميع المسلمين من أرض سمرقند من حكام وجيوش ورجال وأطفال ونساء ، وأن تترك الدكاكين والدور ، وأنْ لا يبقى في سمرقند أحد ، على أنْ ينذرهم المسلمون بعد ذلك
لم يصدق الكهنة ما شاهدوه وسمعوه ، فلا شهود ولا أدلة ، ولم تدم المحاكمة إلا دقائقَ معدودة ،
ولم يشعروا إلا والقاضي والغلام وقتيبة ينصرفون أمامهم.
وبعد ساعات قليلة ، سمع أهل سمرقند بجلبة تعلو ، وأصوات ترتفع ، وغبار يعم الجنبات ، ورايات تلوح خلال الغبار ، فسألوا ، فقيل لهم : إنَّ الحكم قد نُفِذَ وأنَّ الجيش قد انسحب ، في مشهدٍ تقشعر منه جلود الذين شاهدوه أو سمعوا به.
وما إنْ غرُبت شمس ذلك اليوم ، إلا والكلاب تتجول بطرق سمرقند الخالية ، وصوت بكاءٍ يُسمع في كل بيتٍ على خروج تلك الأمة العادلة الرحيمة من بلدهم ، ولم يتمالك الكهنة وأهل سمرقند أنفسهم لساعات أكثر ، حتى خرجوا أفواجاً وكبير الكهنة أمامهم باتجاه معسكر المسلمين وهم يرددون شهادة أن لا إله إلا الله محمد رسول الله.
فيا الله ما أعظمها من قصة ، وما أنصعها من صفحة من صفحات تاريخنا المشرق ،
أرأيتم جيشاً يفتح مدينة ، ثم يشتكي أهل المدينة للدولة المنتصرة ، فيحكم قضاؤها على الجيش الظافر بالخروج ؟
والله لا نعلم شبها لهذا الموقف لأمة من الأمم .”
― قصص من التاريخ
وأصلها التاريخي في الصفحة 411 من فتوح البلدان للبلاذري ، طبعة مصر سنة 1932 م .
في عهد الخليفة الصالح "عمر بن عبد العزيز" ، أرسل أهل سمرقند رسولهم إليه بعد دخول الجيش الإسلامي لأراضيهم دون إنذار أو دعوة ، فكتب مع رسولهم للقاضي أن احكم بينهم ، فكانت هذه القصة التي تعتبر من الأساطير.
وعند حضور اطراف الدعوى لدى القاضى ، كانت هذه الصورة للمحكمة:
صاح الغلام : يا قتيبة بلا لقب
فجاء قتيبة ، وجلس هو وكبير الكهنة السمرقندي أمام القاضي جميعا
ثم قال القاضي : ما دعواك يا سمرقندي ؟
قال السمرقندي: اجتاحنا قتيبة بجيشه ، ولم يدعُـنا إلى الإسلام ويمهلنا حتى ننظر في أمرنا ..
التفت القاضي إلى قتيبة وقال : وما تقول في هذا يا قتيبة ؟
قال قتيبة : الحرب خدعة ، وهذا بلد عظيم ، وكل البلدان من حوله كانوا يقاومون ولم يدخلوا الإسلام ، ولم يقبلوا بالجزية ..
قال القاضي : يا قتيبة ، هل دعوتهم للإسلام أو الجزية أو الحرب ؟
قال قتيبة : لا ، إنما باغتناهم لما ذكرت لك ..
قال القاضي : أراك قد أقررت ، وإذا أقر المدعي عليه انتهت المحاكمة ؛
يا قتيبة ما نـَصَرَ الله هذه الأمة إلا بالدين واجتناب الغدر وإقامة العدل.
ثم قال القاضي : قضينا بإخراج جميع المسلمين من أرض سمرقند من حكام وجيوش ورجال وأطفال ونساء ، وأن تترك الدكاكين والدور ، وأنْ لا يبقى في سمرقند أحد ، على أنْ ينذرهم المسلمون بعد ذلك
لم يصدق الكهنة ما شاهدوه وسمعوه ، فلا شهود ولا أدلة ، ولم تدم المحاكمة إلا دقائقَ معدودة ،
ولم يشعروا إلا والقاضي والغلام وقتيبة ينصرفون أمامهم.
وبعد ساعات قليلة ، سمع أهل سمرقند بجلبة تعلو ، وأصوات ترتفع ، وغبار يعم الجنبات ، ورايات تلوح خلال الغبار ، فسألوا ، فقيل لهم : إنَّ الحكم قد نُفِذَ وأنَّ الجيش قد انسحب ، في مشهدٍ تقشعر منه جلود الذين شاهدوه أو سمعوا به.
وما إنْ غرُبت شمس ذلك اليوم ، إلا والكلاب تتجول بطرق سمرقند الخالية ، وصوت بكاءٍ يُسمع في كل بيتٍ على خروج تلك الأمة العادلة الرحيمة من بلدهم ، ولم يتمالك الكهنة وأهل سمرقند أنفسهم لساعات أكثر ، حتى خرجوا أفواجاً وكبير الكهنة أمامهم باتجاه معسكر المسلمين وهم يرددون شهادة أن لا إله إلا الله محمد رسول الله.
فيا الله ما أعظمها من قصة ، وما أنصعها من صفحة من صفحات تاريخنا المشرق ،
أرأيتم جيشاً يفتح مدينة ، ثم يشتكي أهل المدينة للدولة المنتصرة ، فيحكم قضاؤها على الجيش الظافر بالخروج ؟
والله لا نعلم شبها لهذا الموقف لأمة من الأمم .”
― قصص من التاريخ
“الدولة تستطيع أن تجعل الرجل أستاذاً بمرسوم, وتقدر أن تجعله دكتورا بشهادة, قد تكون شهادة زور, ولكن الدولة لا تستطيع أن تجعل الجاهل عالما, ولا العصبي نزيها, ولا الكاذب صادقا.”
― قصص من التاريخ
― قصص من التاريخ
“نحن المسلمين !
ديننا الفضيلة الظاهرة ، الحق الأبلج.
لا حجب ولا أستار ولا خفايا ولا أسرار.
هو واضح وضوح المئذنة . أفليس فيها ذلك المعنى ؟
هل في الدنيا جماعه او نحلة تكرر مبادئها وتذاع عشر مرات في اليوم
كما تذاع مبادئ ديننا نحن المسلمون ،على ألسنة المؤذنين :
أشهد أن لا إله إلا الله وأشهد أن محمداً رسول الله”
― قصص من التاريخ
ديننا الفضيلة الظاهرة ، الحق الأبلج.
لا حجب ولا أستار ولا خفايا ولا أسرار.
هو واضح وضوح المئذنة . أفليس فيها ذلك المعنى ؟
هل في الدنيا جماعه او نحلة تكرر مبادئها وتذاع عشر مرات في اليوم
كما تذاع مبادئ ديننا نحن المسلمون ،على ألسنة المؤذنين :
أشهد أن لا إله إلا الله وأشهد أن محمداً رسول الله”
― قصص من التاريخ
“الحب أحجية الوجود، ليس في الناس من لم يعرف الحب، وليس فيهم من عرف ما هو الحب؛ الحب مشكلة العقل التي لا تحل ولكنه حقيقة القلب الكبرى.”
― قصص من التاريخ
― قصص من التاريخ
“يا من أمرهم دينهم بالجهاد حتى يفتحوا العالم ، ويهدوا البشر إلى دينهم ، فقعدوا حتى فتح العدو بلادهم ، وفتنهم عن دينهم! يامن حكم أجدادهم بالحق أقطار الأرض ، وحُكموا هم بالباطل فى ديارهم وأوطانهم! يامن باع أجدادهم نفوسهم من الله بأن لهم الجنة ، وباعوا هم الجنة بأطماع نفوس صغيرة ، ولذائذ حياة ذليلة!
يا أيها الناس:
مالكم نسيتم دينكم ، وتركتم عزتكم ، وقعدتم عن نصر الله فلم ينصركم ، وحسبتم أن العزة للمشركين ، وقد جعل الله العزة لله ولرسوله وللمؤمنين ؟
يا ويحكم! أما يؤلمكم ويشجى نفوسكم مرأى عدو الله وعدوكم يخطو على أرضكم التى سقاها بالدماء آباؤكم ويذلكم ويتعبكم وأنتم كنتم سادة الدنيا ؟ أما يهز قلوبكم وينمى حماستكم ، أن إخواناً لكم قد أحاط بهم العدو وسامهم ألوان الخسف !؟ أما فى البلد عربى ؟ أما فى البلد مسلم ؟ أما فى البلد إنسان ؟ العربى ينصر العربى ، والمسلم يعين المسلم ، والإنسان يرحم الإنسان .. فمن لا يهب لنصرة فلسطين لا يكون عربياً ولا مسلماً ولا إنساناً!
أفتأكلون وتشربون وتنعمون وإخوانكم هناك يتسربلون باللهب ، ويخوضون النار ، وينامون على الجمر ؟
يا أيها الناس .. إنها قد دارت رحى الحرب ، ونادى منادى الجهاد ، وتفتحت أبواب السماء ، فإن لم تكونوا من فرسان الحرب ، فافسحوا الطريق للنساء يدرن رحاها ، واذهبوا فخذوا المجامر والمكاحل ، يا نساء بعمائم ولحى!
أو لا فإلى الخيول وهاكم لجمها وقيودها ...
يا ناس! أتدرون مم صنعت هذه اللجم والقيود ؟
لقد صنعهتا النساء من شعورهن ، لأنهن لا يملكن شيئاً غيرها ، يساعدن به فلسطين ..
هذه والله ضفائر المخدرات ، التى لم تكن تبصرها عين الشمس ، صيانة وحفظاً ، قطعنها لأن تاريخ الحب قد انتهى ، وابتدأ تاريخ الحرب المقدسة ، الحرب فى سبيل الله ، وفى سبيل الأرض والعرض ، فإذا لم تقدروا على الخيل تقيدونها بها ، فخذوها فاجعلوها ذوانب لكم وضفائر ... إنها من شعور النساء ، ألم يبق فى نفوسكم شعور ... !!
وألقاها من فوق المنبر على رؤوس الناس ، وصرخ : تصدعى أيتها القبة ، ميدى يا عمد المسجد ، انقضى يا رجوم ، لقد أضاع الرجال رجولتهم!”
― قصص من التاريخ
يا أيها الناس:
مالكم نسيتم دينكم ، وتركتم عزتكم ، وقعدتم عن نصر الله فلم ينصركم ، وحسبتم أن العزة للمشركين ، وقد جعل الله العزة لله ولرسوله وللمؤمنين ؟
يا ويحكم! أما يؤلمكم ويشجى نفوسكم مرأى عدو الله وعدوكم يخطو على أرضكم التى سقاها بالدماء آباؤكم ويذلكم ويتعبكم وأنتم كنتم سادة الدنيا ؟ أما يهز قلوبكم وينمى حماستكم ، أن إخواناً لكم قد أحاط بهم العدو وسامهم ألوان الخسف !؟ أما فى البلد عربى ؟ أما فى البلد مسلم ؟ أما فى البلد إنسان ؟ العربى ينصر العربى ، والمسلم يعين المسلم ، والإنسان يرحم الإنسان .. فمن لا يهب لنصرة فلسطين لا يكون عربياً ولا مسلماً ولا إنساناً!
أفتأكلون وتشربون وتنعمون وإخوانكم هناك يتسربلون باللهب ، ويخوضون النار ، وينامون على الجمر ؟
يا أيها الناس .. إنها قد دارت رحى الحرب ، ونادى منادى الجهاد ، وتفتحت أبواب السماء ، فإن لم تكونوا من فرسان الحرب ، فافسحوا الطريق للنساء يدرن رحاها ، واذهبوا فخذوا المجامر والمكاحل ، يا نساء بعمائم ولحى!
أو لا فإلى الخيول وهاكم لجمها وقيودها ...
يا ناس! أتدرون مم صنعت هذه اللجم والقيود ؟
لقد صنعهتا النساء من شعورهن ، لأنهن لا يملكن شيئاً غيرها ، يساعدن به فلسطين ..
هذه والله ضفائر المخدرات ، التى لم تكن تبصرها عين الشمس ، صيانة وحفظاً ، قطعنها لأن تاريخ الحب قد انتهى ، وابتدأ تاريخ الحرب المقدسة ، الحرب فى سبيل الله ، وفى سبيل الأرض والعرض ، فإذا لم تقدروا على الخيل تقيدونها بها ، فخذوها فاجعلوها ذوانب لكم وضفائر ... إنها من شعور النساء ، ألم يبق فى نفوسكم شعور ... !!
وألقاها من فوق المنبر على رؤوس الناس ، وصرخ : تصدعى أيتها القبة ، ميدى يا عمد المسجد ، انقضى يا رجوم ، لقد أضاع الرجال رجولتهم!”
― قصص من التاريخ
“القضاء هو مقياس الخير في الأمم، وهو معيار العظمة فيها، وهو رأس مفاخر كل أمة حية وراشدة.”
― قصص من التاريخ
― قصص من التاريخ
“الدنيا كلها حلم كاذب: الحب، والمال، والصحة والسعادة والمجد .. لا يخلد شيء من ذلك ويبقى.”
― قصص من التاريخ
― قصص من التاريخ
“تلك هي الحرب: آفة الحياة، وعار الإنسانية”
― قصص من التاريخ
― قصص من التاريخ
“نحن المسلين !
لـا نهن ولـا نحزن ومعنا الله.
ونحن نسمع كل يوم ثلـاثين مرة هذا النداء العلوى المقدس هذا النشيد القوى
:الله أكبر.”
― قصص من التاريخ
لـا نهن ولـا نحزن ومعنا الله.
ونحن نسمع كل يوم ثلـاثين مرة هذا النداء العلوى المقدس هذا النشيد القوى
:الله أكبر.”
― قصص من التاريخ
“إن ذكرى اللذة مؤلمة، وذكرى الألم لا تسر”
― قصص من التاريخ
― قصص من التاريخ
“الحب أضعف مخلوق وأقواه، يختبئ في النظرة الخاطفة من العين الفاتنة، وفي الرجفة الخفيفة من الأغنية الشجية، وفي البسمة الرقيقة من الثغر الجميل”
― قصص من التاريخ
― قصص من التاريخ
“الدنيا كلها حلم كاذب: الحب، والمال، والصحة والسعادة والمجد .. لا يخلد شيء من ذلك ولا يبقى.”
― قصص من التاريخ
― قصص من التاريخ
“فيا ليت الإنسان لا يذكر، إذن لما تألم !”
― قصص من التاريخ
― قصص من التاريخ
“نحن المسلمين!
لسنا أمة كالأمم تربط بينها اللغة. ففي كل أمة خيّر وشرير.
ولسنا شعبا كالشعوب يؤلف بينها الدم، ففي كل شعب
صالح وطالح، ولكننا جمعية خيرية كبرى.
أعضاؤها كل فاضل من كل أمة؛ تقي نقي.
تجمع بيننا التقوى إن فصل الدم، وتوحد بيننا العقيدة إن
اختلفت اللغات.
وتدنينا الكعبة إن تناءت بنا الديار.”
― قصص من التاريخ
لسنا أمة كالأمم تربط بينها اللغة. ففي كل أمة خيّر وشرير.
ولسنا شعبا كالشعوب يؤلف بينها الدم، ففي كل شعب
صالح وطالح، ولكننا جمعية خيرية كبرى.
أعضاؤها كل فاضل من كل أمة؛ تقي نقي.
تجمع بيننا التقوى إن فصل الدم، وتوحد بيننا العقيدة إن
اختلفت اللغات.
وتدنينا الكعبة إن تناءت بنا الديار.”
― قصص من التاريخ
“وهل الغرام إلا قصة واحدة تتكرر أبداً ولايمل البشر
تمثيلها؟ وهل تمر ليلة على بلد فلا ترى في أحشائه عاشقاً مدنفاً
يسهر ويتألم، بينا ينام الناس آمنين، لا يرحمون المحبين لأن الحب
شيء لايدري به إلا المحبون!”
― قصص من التاريخ
تمثيلها؟ وهل تمر ليلة على بلد فلا ترى في أحشائه عاشقاً مدنفاً
يسهر ويتألم، بينا ينام الناس آمنين، لا يرحمون المحبين لأن الحب
شيء لايدري به إلا المحبون!”
― قصص من التاريخ
“ولقد سمعنا أن منهم من كان يُدني يده من المصباح ويقول
يانفس، إن لم تصبري على هذا فكيف - ويحك - تصبرين على
نار جهنم؟ وإن المؤمن ماثارت في نفسه شهوة إلا أطفأها بأنهار
الجنة، أو أحرقها بنار جهنم، فاستراح منها.”
― قصص من التاريخ
يانفس، إن لم تصبري على هذا فكيف - ويحك - تصبرين على
نار جهنم؟ وإن المؤمن ماثارت في نفسه شهوة إلا أطفأها بأنهار
الجنة، أو أحرقها بنار جهنم، فاستراح منها.”
― قصص من التاريخ
“وراجع الشاعرَ كربُه وأساه. لقد ترك الدار تفيض بالحياة
وتضج بالأحياء،تعيش للحب والحرب. وتلك هي حياة العربي
فى جاهليتة؛ وقْفٌ على قلبه وسيفه”
― قصص من التاريخ
وتضج بالأحياء،تعيش للحب والحرب. وتلك هي حياة العربي
فى جاهليتة؛ وقْفٌ على قلبه وسيفه”
― قصص من التاريخ
“القضاء (منذ كان في الدنيا قضاء) هو مقياس الخير في الأمم، وهو معیار العظمة فيها، وهو رأس مفاخر كل أمة حية راشدة. وليس القاضي موظفاً كالموظفين؛ فالموظفون، حتى الأمراء منهم والوزراء، أعوان الملك أو الرئيس وأتباعه، يأمرهم فيأتمرون ويدعوهم فيلبون، أمرهم من أمره وسلطانهم من سلطانه ، يتكلم بألسنتهم ويبطش بأيديهم. أما القاضي فلا حكم عليه إلا لربه، ولا استمداد له إلا من قلبه ؛ يتكلم بلسان الشرع، والشرع فوق الناس، ويحكم بحكم الله، وحكم الله على الجميع.”
― قصص من التاريخ
― قصص من التاريخ