ŷ������

“يوم من دون قراءة يخلف في النفس نوعا من تأنيب الضمير الذي يعتري المؤمن إذا ما فاته الفرض”
― إبراهيم أصلان, شيء من هذا القبيل

“هناك طيلة الوقت كتاب وهناك كتبة وهناك مُستكتبون ...والكل يكتب”
― إبراهيم أصلان, شيء من هذا القبيل

“ليس مهماً أن نحقق أحلامنا أو لا نحقق ، فالأمور لا تقاس بنتائجها ولكن بما نبذل من جهد”
― إبراهيم أصلان, شيء من هذا القبيل

“غاب عن البال بعدما غاب عن العين”
― إبراهيم أصلان, شيء من هذا القبيل

“أنا رجل يحترم كلامه ما دُمت لا أجد طريقة أزوغ بها من هذا الكلام”
― إبراهيم أصلان, شيء من هذا القبيل

“ليس مهماً أن نحقق أحلامنا أو لا نحقق ، فالأمور لا تقاس بنتاجئها ولكن بما نبذل من جهد”
― إبراهيم أصلان, شيء من هذا القبيل

“والســؤال الذي يلح، على واحد مثلي على الأقل: كيف أننا نسمع ونقرأ أعمالا تعتمد ميراثا يضاعف ويعمق من قيمتــها، بينما نحن لا نعرف عنه شيئـا.”
― إبراهيم أصلان, شيء من هذا القبيل

“و صارت هناك رغبة لتنمية علاقة ما مع هذه الموسيقى الكلاسيك”
― إبراهيم أصلان, شيء من هذا القبيل

“أشكال التعبير وصيغ التواصل من حولنا لا أول لها ولا أخر ، الإيماءة رسالة ، وفي نبرة الصوت رسالة وفي إرتفاع قوس الحاجب رسالة وفي إزاحة المرأة لشعرها من جانب الوجه رسالة ،وفي الصمت رسالة ، ونحن نتلقى رسالة كاملة من نظرة عابرة #إيقاع”
― إبراهيم أصلان, شيء من هذا القبيل

“ما أذكره أنني مشيت حتى مقدمة الفصل وجريت
ربما مازلت أجرى حتى الآن”
― إبراهيم أصلان, شيء من هذا القبيل

“في كل عام لم نكن نخلف موعدنا ، ولا النور أخلف ميعاده ، ولكن النهر غاض واعتقل وراء أسوار وأسوار وغامت العلاقة ما بين الشاطئ والشاطئ”
― إبراهيم أصلان, شيء من هذا القبيل

“ثم إنه يسأل البساطى ، فى مرة أخرى باعتباره ذو خبرة معلومة عن أحسن طريقة لكتابة الرواية وعندما بدا له كأن البساطى رجل لم يفهم ، قال :
" يعنى فى رأيك ، ماهى أفضل طريقة لكتابة الرواية ..؟ الكتابة باليد ؟ أم بالكومبيوتر ؟؟ أم عند الأستاذ البساطى اقتراح آخر ؟ "
البساطى قال بأريحية واضحة إنه شخصياً يكتب الرواية كلها بخط يده وبعد ذلك يكتبها على الكومبيوتر ..
" يعنى فى رأيك هذا أفضل شئ ؟ "

" هو أفضل طبعاً "

وبهجورى يضع كراسة رسم على حجره ويوضح لنفسه :

" يعنى بعد ما أكتب بالقلم أكتب ع الكمبيوتر "

البساطى يعتبر هذا التوضيح للنفس تساؤلاً ويجيب :

" أفضل "

" ياسلام "

" طبعا ً "

وتمر فترة .

بهجورى يحدث نفسه وهو غاية فى اليقين : " فعلاً أنا عندى مشكلة كبيرة "

والبساطى يتدخل : " ليه ؟ "

" لأن انا معرفش أكتب ع الكومبيوتر "

" ياسيدى مش انت اللى بتكتب .. فى ناس تديهم الكتاب وهما بيكتبوه "

"ياسلام "

" طبعاً "

" شئ عجيب "

" ولا عجيب ولا حاجة ، كلنا بنعمل كده "

" وينفع ؟؟ "

" ينفع ونص "

" والناس دى فين ؟ "

" أى ناس ؟ "

" اللى بيكتبوا ع الكومبيوتر ؟ "

" فى كل مكان ـ شوارع القاهرة مليانة "

بهجورى يعدل طاقيته على شعره المدلى ، وبعد قليل يبحث فى جيوبه ويمد يده للبساطى :

" الكارت ده فيه كل تليفوناتى فى مصر وباريس ، لو سمحت يا أستاذ محمد أول ماتوصل تتصل بيا ، وتدينى عنوانهم "

" عنوان مين ؟ "

" الناس اللى بتكتب ع الكومبيوتر "

البساطى يأخذ الكارت ويتفرج على الكتابة ، ثم ينظر إلىّ .

ويكون بهجورى عاكف على عمله كأى طفل وديع عنده لحية ، وقاعد يرسم على روحه ))”
― إبراهيم أصلان, شيء من هذا القبيل

“كان قد حدثني عن مسألة الفساد الذي استشرى ، عندما رأى ما انا عليه من آسى يا سيدي الفاضل : هذا أمر يمكن تفهمه نحن في الأول وفي الأخر مجرد بشر ، وتركني وأخذ علبه سجائره من على المنضدة والولاعة وانصرف
وأنا أفكرت في الكلام وادركت بما أن الفساد أحد مظاهر ضعفنا البشري فإن علينا أن نكون حميراً حتى لا نكون فاسدين واسترحت ، تراجعت إلى ظهر المقعد وأغمضت عيني متفكراً”
― إبراهيم أصلان, شيء من هذا القبيل

“وإذا لمحت شيئاً عارياً من جسده المحجوب أشحب بوجهي ،إذ اجده عليلاً مطروحاً هكذا مثل ماء الغسيل”
― إبراهيم أصلان, شيء من هذا القبيل