ŷ������

“و عندما انتقلت أمي إلى رحمة الله، وكان قلبي يعتصر ألمًا و حزنًا، كنتُ لا أفارق سورة الفجر، و أقف دائمًا عند هذه الآية البديعة : " يآ أيتها النفس المطمئنة، ارجعي إلى ربكِ راضيةً مرضية، فادخلي في عبادي و ادخلي جنتي" ، ففي كل مرةٍ كانت عيني تذرف دمعًا ؛ و لكنني لم أجدْ سلوانًا خيرًا من هذه الآية الكريمة، وكنتُ أتساءل: من يمكنه أن يقدم للإنسان كلمةَ عزاءٍ أبلغَ من هذه الكلمات، إذا قُدِرَ له أن يقبل وجه ولده الميِّت ؟! .”
― علي عزت بيجوفيتش, عوائق الن��ضة الإسلامية

“أدركت جانبًا من أسباب تخلفنا وانحطاطنا في القرون الأخيرة، وهو التربية الخاطئة للنشئ، والحقيقة أننا نربي شبابنا تربية خاطئة منذ قرون، وكان هذا ناتجًا من عدم فهمنا للفكر الإسلامي الصحيح، ففي الوقت الذي كان فيه أعداء الإسلام من المستعمرين يبتلعون الدول الإسلامية واحدة بعد الأخرى مدعمين بعلومهم وغطرستهم واستهتارهم بنا، كنا نربي أجيالنا على الطاعة العمياء لولي الأمر؛ لأن كل سلطة إنما هي قدر من عند الله لا حيلة لنا فيها ولا خيار!”
― علي عزت بيجوفيتش, عوائق الن��ضة الإسلامية

“ليس الوحي علمًا ثمينًا فحسب، بل هو العلم الحقيقي الذي لا بديل عنه.”
― علي عزت بيجوفيتش, عوائق الن��ضة الإسلامية

“تشكل الثورة مع الفكر أسس الن��ضة، ولكنّ الثروة بلا فكر هلاك محقق.”
― علي عزت بيجوفيتش, عوائق الن��ضة الإسلامية

“الإسلام طريقة عمل أكثر من كونه طريقة تفكير، و منهج حياة أكثر من كونه منهج فلسفة .”
― علي عزت بيجوفيتش, عوائق الن��ضة الإسلامية

“لنا الحق في الحفاظ على ماضينا، و يجب أن نشق الطريق إليه، لكي نعلم علم اليقين من نحن؟ ، و من أين ننحدر و إلى أين يتعيّن المسير؟ ، و نرى رأي العين من هذا المنظور التاريخي كم كانت طويلة عهود التاريخ التي شارك المسلمون فيها مشاركة فعّالة في تاريخ البشرية السياسيّ و الحضاري، و كم يتقاصر أمامها عصر تخلفنا ! .”
― علي عزت بيجوفيتش, عوائق الن��ضة الإسلامية

“تأملات في الهجرة النبوية :
4/
من كان هؤلاء الرجال الذين تركوا ديارهم لمجرد أن دعاهم النبي صلى الله عليه وسلم إلى ذلك ، و راحوا يبحثون عن ديار جديدة للإسلام قبل أن يبحثوا عنها لأنفسهم؟
ما كانت حقيقة أولئك الرجال ؟
لماذا يختلفون عنا كل هذا الإختلاف؟
و خاصة : من نكون نحن عند مقارنتنا بهم ؟
قد نجيب على هذه الأسئلة على مضض ، خاصة عن السؤال الأخير، لأن الأجوبة ستكون هزيمة شخصية لنا .”
― علي عزت بيجوفيتش, عوائق الن��ضة الإسلامية

“أصبح القرآن الكريم في حياة المسلمين رمزاً وطلسماً ، ولم يعد دستوراً، بينما وجب أن يكون الأمر على عكس ذلك. انظروا لى واقعنا ، لم يعد هناك ذلك الصوت المدوي "إقرأ" ، بل تحول إلى "اتل" ، فلا يقدر العربي ولا العجمي على الغوص في معاني الآيات ، لأنه في انسياب شلالات التلاوة الندية لم يعد أحد قادراً على الإصغاء إلى تلك الكلمات القرآنية الصارمة”
― Alija Izetbegović, عوائق الن��ضة الإسلامية

“إن الإسلام لا يحط من قدر المرأة، ولكنكم أنتم تحطون من قدر الأم”
― Alija Izetbegović, عوائق الن��ضة الإسلامية

“إن التاريخ منطقي "وقابل للتنبؤ" فقط عندما ننظر إلى الوراء، لكنه في الواقع قصص عن التحقق غير المنقطع للمستحيلات.”
― علي عزتبيغوڤيتش, عوائق الن��ضة الإسلامية

“فالنخبة المتغرِّبة الحاكمة، تعيد إنتاج نفسها باستمرار عبر نظام التعليم القائم، فقد وجدت فيه أداة نوعية لـ"استمرار السلالة". إضافة إلى ذلك يتم خلق حلقة مفرغة؛ فلِكَي يتمكن الناس من رؤية المشكلة عليهم التعلُّم، فإذا تعلموا لم يعد بإمكانهم رؤية المشكلة، أو لا يعودون يرونها على حقيقتها. ويُخشَى أن يستمر الوضع على هذه الحال إلى ما لا نهاية.”
― علي عزتبيغوڤيتش, عوائق الن��ضة الإسلامية

“إن النفط يمثل إمكانية كبيرة للعالم الإسلامي وخطرًا عظيمًا عليه، في الآن نفسه. إذ من الممكن أن يمثل هبة إلهية؛ تُعين في التعجيل بتغلُّبنا على الفارق الكبير، الناجم عن قرون من التخلف. ولكنه قد يكون كذلك عامل سلب للطاقات، ومخدِّرًا يمنح شعورًا بالثروة الكاذبة، وعاملًا مفسدًا يخلق نفسية تعتاش على الريع، لا عند الأفراد فحسب، بل عند شعوب بأكملها.”
― علي عزتبيغوڤيتش, عوائق الن��ضة الإسلامية

“إن الضعيف لا يظلم نفسه وحدها، بل يظلم جيرانه لأنه قد يضعهم في اختبار، إذ يدفعهم لمهاجمته.”
― علي عزتبيغوڤيتش, عوائق الن��ضة الإسلامية

“إن القرآن الكريم رمز غالب، ولكنه لم يعُد دستورا، بينما وجب أن يكون الأمر على العكس من ذلك. ولاحظوا أن القرآن لا يُقرأ للتفكر: "اقرأ"؛ بل صار يُتلى تغنِّيًا فحسب، فلا يقدر العربي ولا العجمي على الغوص في معاني الآيات، لأن عنايته، المنصبة على التغني بالتلاوة، تحُول دون التعرف على الأوامر والنواهي في التعبير القرآني، الذي يتنقل بين الترغيب والترهيب؛ داعيًا إلى إنجاز التغيير الكلي في حياة الإنسان.”
― علي عزتبيغوڤيتش, عوائق الن��ضة الإسلامية

“فعندما يتعلق الأمر بالإيمان، غالبًا ما ينقسم الناس إلى مؤمنين وغير مؤمنين. ونحن نرى أن هذا التقسيم سطحي واختزالي للغاية، فهو يُغفِل قسمًا ثالثًا له الغلبة بين الناس، وهم الذين يعدون أنفسهم مؤمنين، ويصرحون بذلك، ولكنهم في الحقيقة بعيدون عن الإيمان. إنهم يؤدون بعض الشعائر الدينية، ويحتفلون بالأعياد، ويتمسكون ببعض "العادات" والرموز الدينية، ولكنهم هم أنفسهم أول مَن يفر جبنًا من ساحة الوغى، ويغشّون في التجارة بلا ورع، ويعيشون على حساب الآخرين دون تأنيب من ضمير، ويغرقون في الملذات وفي معاقرة الخمر، ويحرصون خائفين على أموالهم وحيواتهم ومناصبهم كأنهم سيعيشون ألف عام، ويتزلفون إلى ذوي السلطة تزلف العبيد. والخوف هو الشعور المهيمن على هذا النوع من الناس؛ الخوف على الحياة، والخوف على المال أو المنصب أو المكانة، والخوف على رضا السلطان وأصحاب النفوذ. ومِن بين جميع ألوان الخوف العديدة التي تستبد بهم، لا يغيب عن حياتهم إلا لون واحد هو الخوف من الله.”
― علي عزتبيغوڤيتش, عوائق الن��ضة الإسلامية

“إن قضية التفوق أو الدونية ممكنة فقط بين أشياء من النوع نفسه. والنساء لسن أعلى ولا أدنى، لأنهن بكل بساطة مختلفات عن الرجال؛ لذلك تسقط المقارنة، ويسقط معها تعيين الأعلى والأدنى. أيهما أكثر أهمية؛ القلب أم الرئة؟! سؤال لا معنى له؛ لأن كلا العضوين لا بديل له وظيفيًّا، بل إن الاختلاف بينهما يمنحهما قيمة خاصة في علاقاتهما المتبادَلة.”
― علي عزتبيغوڤيتش, عوائق الن��ضة الإسلامية

“إذا لم يقضِ الدين على الخرافة؛ ستقضي الخرافة على الدين.”
― علي عزتبيغوڤيتش, عوائق الن��ضة الإسلامية

“لكن الشعوب تحكمها حكومات تليق بها. إن حُكم شتى الأمراء والملوك أو المدنيين الفاسدين في بعض البلدان الإسلامية، إشارة واضحة على وجود "شيء متعفن" في الشعب نفسه؛ لأن السعادة حليف الشجعان فقط، والشعوب السوية الصالحة لديها "عادة" التنعم بحكام صالحين.”
― علي عزتبيغوڤيتش, عوائق الن��ضة الإسلامية

“إن الإسلام يطالبنا بالشجاعة ودفع الجور. ومن الآية التاسعة والثلاثين من سورة الشورى -"والذين إذا أصابهم البغي هم ينتصرون"- يمكن استخلاص أن المسلمين لا يستسلمون للبغي. هذا ما يدعو إليه القرآن صراحةً، وتؤكده آلاف الأمثلة من الماضي الإسلامي. بيد أن المجتمع الإسلامي مليء بالجبناء والمتزلفين للمتنفذين، سواءً كانوا أجانب أم محليين. إن الآلاف من سكان بغداد، الذين ساروا إلى الذبح بين يدي المغول (وغيرهم)، في صمت ودون مقاومة؛ لم يكونوا مسلمين حقا.”
― علي عزتبيغوڤيتش, عوائق الن��ضة الإسلامية

“إن لنا حقًّا في ماضينا، ويجب علينا شق الطريق إليه؛ حتى نعلم مَن نحن، ومِن أين نتحدر، وإلى أين يتعين علينا المسير. ومِن هذا المنظور التاريخي، نرى بوضوح طول الفترة المديدة التي شارك فيها المسلمون مشاركة فعالة في تاريخ البشرية، السياسي منه والثقافي على حد سواء، ونرى أيضا كم هي قصيرة -نسبيا- فترة تخلُّفنا!”
― علي عزتبيغوڤيتش, عوائق الن��ضة الإسلامية

“إن الفارق الحقيقي بين مجتمع وآخر ليس في كيفية عمله، بل في البشر الذين تتكون منهم المجتمعات؛ مثلما كان الفارق بين إنسان وآخر ليس فيما يرى أو فيما يسمِّي كلٌّ منهما نفسه؛ بل فيما هو عليه فعلا. إن حقيقة الفرد تكمن فيما يتحلى به من أخلاق، وفي درجةِ ما يتمتع به من الإنسانية والصفات الحميدة والورع. وليس ثمة وصفة خارقة أو خطة عبقرية، من شأنها أن تخلق مجتمعًا مثاليا؛ مكوَّنًا من عصابة لصوص أو صعاليك منحطين خُلقيًّا. لأن مجتمعًا كهذا -بصرف النظر عن تنظيمه أو نظرته لنفسه- سيستغل كل فرصة ليُظهِر خُلقه الدنيء. لذا؛ تبقى مسألة تربية الإنسان على رأس مسائل تنظيم المجتمع البشري.”
― علي عزتبيغوڤيتش, عوائق الن��ضة الإسلامية

“وفيما بعد -ومع مرور السنين- صَحَّحَت الحياة بعض آرائي؛ فبدأتُ أدرك أن الحقائق الدينية والأخلاقية هي في الواقع الحقائق الوحيدة الصحيحة عن الحياة، وعن مصير البشرية.”
― علي عزتبيغوڤيتش, عوائق الن��ضة الإسلامية

“...İslam kadının eşitliği taraftarı mıdır?
Cevap,hem evet hem de hayır.
İnsan olarak,aynı ve eşit değerde olan bir şahıs olarak,etik,ahlaki ve insani mükellefiyetlerin yüklenicisi olarak söz konusu ise,evet.
Avrupa'da genel olarak anlaşılan eşitliğin,aile ve toplum içinde görevlerin aynileştirilmesi söz konusu ise,hayır.
Üstün veya aşağı olma meselesi sadece aynı tür(çeşit)eşya için söz konusu olabilir.Kadınlar ne daha uzun ne de daha kısadır,onlar basit bir ifadeyle erkeklerden farklıdırlar...”
― Alija Izetbegović, İslami Yeniden Doğuşun Sorunları

“...Avrupalılar tarafından poligaminin kınanması ayrıca olağandışı bir ikiyüzlülük durumudur.İslam ülkelerinde mevcut olan bin nikahtan bir tanesi poligamidir.Batıda yapılan anonim anketler ise tam tersi bir tablo ortaya koymaktadır:Bin erkekten sadece bir tanesi verdiği iffetlilik sözüne sadık kalmıştır.Avrupa şekli monogami ile yetinmektedir...
...Allah bir erkek ve bir kadın yarattı ve doğada cinsiyetlerin bu bire bir ilişkisi anlaşılmaz bir biçimde devam etti.Sadece olağanüstü dış hadiseler bu ilşkiyi geçici olarak bozabilir.Buradan tek eşli ailenin doğal aile biçimi olduğu ortaya çıkar.
Kadın ve erkeğin,ortak yaşama biçiminin açıkça geri bir ifadesi olan poligamiye Kur'an neden izin verdi?
Büyük ihtimalle cevap şudur:Çünkü zinayı kesin olarak yasakladığı veya Avrupa tipi şekli(yani yalan) monogami ile yetinemediği içindir...”
― Alija Izetbegović, İslami Yeniden Doğuşun Sorunları

“...ayrıca "alkollü içecekleri kültürü" tanımlaması da vardır.Bu içeceklerin, genelde hayal mahsulü isimlerden çok sayıda bilmek veya bilir gibi yapmak,onların aroma ve tat nüansları hakkında fikir sahibi olmak,"stil"işaretidir.Ayık bir Müslüman bu manada tam bir cahildir ve bu hususta neredeyse "barbarca" görünmektedir...”
― Alija Izetbegović, İslami Yeniden Doğuşun Sorunları

“...Bu yıkıcı teslimiyetçilik ve karşı gelmeme pedagojisinin, en az elli yerinde mücadele ve direniş prensiplerinin zikredildiği Kur'an adına öğütlenmesi ayrı bir paradokstur.Rahatlıkla söylenebilir ki Kur'an teslimiyetçiliği yasaklamıştır.Çok sayıda sahte büyüklük ve otorite yerine Kur'an,sadece tek ve biricik teslimiyeti tesis etmiştir:Allah'a olan teslimiyet.Ancak Allah'a olan bu teslimiyette Kur'an insan için özgürlük inşa ederek,onu bütün korkulardan ve diğer bütün teslimiyetlerden kurtarmıştır...”
― Alija Izetbegović, İslami Yeniden Doğuşun Sorunları

“...Şimdi,anne babalara ve eğitimcilerimize ne gibi tavsiyelerde bulunabiliriz?
Her şeyden evvel,gençlerde bulunan güçleri öldürmemelerini tavsiye edebiliriz...Onlara tevazudan çok şeref ve haysiyet,teslimiyetçilikten çok cesaret,merhametten çok adalet hakkında konuşsunlar.Kendi yolundan gidecek ve bunun için kimseden izin istemeyecek şeref sahibi bir nesil yetiştirsinler.
Çünkü aklımızda hep tutalım:İslam'ın ilerlemesini -her türlü ilerlemeyi olduğu gibi- sakin ve teslimiyetçi kimseler değil, cesur ve isyankar ruhlu kimseler gerçekleştirecektir...”
― Alija Izetbegović, İslami Yeniden Doğuşun Sorunları

“...Muhammed a.s...Akıllı idi fakat filozof değildi.Basiretli,fakat hayalperest değildi.Israrcı idi fakat inatçı değildi.Bilge fakat ukala değildi...Bir batılı yazar,Muhammed a.s aleyhinde iftiralarda bulunan kitaplarla polemiğe girerek-ki böyle kitaplar çok sayıda var-şöyle yazmaktadır:"Bu insanda hakiki kahramanların bir şeyi vardı,yoksa 23 sene boyunca sıkışık bir vaziyette yanında koşuşan ve her zaman çok yakınında bulunarak mücadele eden(savaşan) o vahşi Araplar o ölçüde saygı duymazlardı...23 sene içinde gelip geçen acımasız ve gerçek sınavlar esnasında örtüsünün söküğünü kendisinin diktiği o insana duyulan saygı gibisi hiç bir taç sahibi Kral'a duyulmuş değildir...”
― Alija Izetbegović, İslami Yeniden Doğuşun Sorunları

“...Bugünkü biçimde "şartları" tanımlayan kimdir bilmiyorum,fakat onlar Kur'an'ın ruh ve bütünlüğünü ifade etmiyorlarsa, onu yapan otoritenin ismi çok da önemli değildir.Şartların öğrenilmesi (ezberlenmesi) Kur'an'ı anlayarak okumanın yerini aldı.Kısaltma metotları çok riskli ve bu sebeple de sorumluluk taşır.Onlar,içlerinde ana fikrinin sakatlanması tehlikesini taşırlar,kendileri ise insanların manevi tembelliğinden destek görmektedirler.Yani,insanlar,kısaltılmış versiyonları,kısalığı,özeti,hazır tanımlamaları severler.Bu durum onları uzun ve zahmetli şahsi araştırmalardan kurtarır.Beş şartı ezberlemek Kur'an'ın bütününü araştırmaktan daha kolaydır.Çok açık ve kesin bir biçimde adil olma çağrısı,aynı açıklık ve kesinlikle ifade edilen mücadele(cihat) emri,Kur'an'ın çok yerinde zikredilen ve bu sefer iyiliğin sadece namaz ve oruçta değil, çok geniş anlamda,Kur'an'ın ışığında olan "iman edin ve iyilik yapın(salih amel)" şeklindeki çağrıları nerededirler?...”
― Alija Izetbegović, İslami Yeniden Doğuşun Sorunları