أطياف Quotes

2,858 ratings, 3.63 average rating, 499 reviews
أطياف Quotes
Showing 1-30 of 75
“هل يضحك الانسان بعد أن تمر وطأة اللحظة ، أم يضحك و هو فيها لأن الضحك سلاح غريب ، سحرى ، لا يريق الدماء، و لكنه يحمى و أيضا يقلب معادلة الغالب والمغلوب”
― أطياف
― أطياف
“عليك أنت تختار أن تكون رئيسا للجامعة أو تكون جمال حمدان . لا توهم نفسك بامكانية الجمع بين الأمرين”
― أطياف
― أطياف
“ضاع كما يضيع من الإنسان خاتم ثمين من الإنسان دون أن يعرف إن كان سقط منه او سُرق فلا يبقى له سوى التسليم بضياعة والإحتفاظ بمرارة جماله وفقده معًا.”
― أطياف
― أطياف
“النسيان أمر مراوغ,يبدو للمرأأنه نسى,يظن أن رغبة ما,فكرة ما,واقعة ما سقطت منه ,ضاعت؛والدليل غيابها الكامل عن وعيه,يتطلع إلى ذلك النهر فيرى عليه ألف شئ ,مراكب كبيرة وصغيرة,بشرا عديدين,قشة تطفو على السطح أو مخلفات لا قيمة لها ثم ينتبه ذات يوم ان ذلك الشئ يطفو فجأة كأنه كان محفوظا هناك فى القاع مغمورا بالماء مستتبا كشجيرة مرجان او لؤلؤة مستقرة فى محارة .النسيان أمر مراوغ”
― أطياف
― أطياف
“هل هزمك الخوف أم أخافتك الهزائم؟ أم أن الموت والحياة يتعريان بلا حياء ويتضاجعان على فراشك وأنت بلا حولا ولا قوة تراقبين، وتصرخين بلا صوت؟تقولين هذة كلها أوهام، تسقطينها، تقومين إلى صنبور الماء وفرشاة الأسنان وصباح الخير والقهوة.”
― أطياف
― أطياف
“متابعتى للحدث او عدم متابعتى له لا وزن لهما، فالمحصلة النهائية عجز مطلق فى الحالتين، وقهر، ولا شىء آخر . ومع ذلك يبقى ان الانهماك فى الحدث يؤكد اننا ننتمى له وللقتيل هناك الذى هو قتيلنا”
― أطياف
― أطياف
“ترى أن حكمة "من جد وجد، ومن زرع حصد" لم تعد سوى عبارة ساذجة تزين كتب القراءة الرشيدة لأطفال الأول الأبتدائي. يكبرون قليلا ليكتشفوا أنها لم تكن سوى خدعة من الخدع المتعددة التي تحتفل بها كتب مدرسية ألفها رجال طيبون أو بلهاء أو محترفون للكذب.”
― أطياف
― أطياف
“قد أستطيع الوقوف ضد التيار وقد لا أستطيع. المجتمع يذبحنا بألف طريقة, يذبحنا كل يوم فنتعلم تدريجيا كيف نتحايل عليه.”
― أطياف
― أطياف
“تكتسب الأماكن فجأة معنى جديداً حين تتعرف على حكاياتها، ربما ليست الحكاية الكاملة ولكن ومضة من الحكاية، جانباً منها يُضئ المكان فجأة فتراه ولم تكن تراه وتدركه، وحين تدركه وتعرفه يملكك بحق الحيّز الذي يشغله في عقلك ومخيّلتك، باختصار، بحق إسهامه في تكوينك واستقبالك لهذا الوجود.”
― أطياف
― أطياف
“يقول شكلوفسكى فى مقال نقدى لعله أشهر مقالاته شيوعا، إن التعود يلتهم الأشياء، يتكرر ما نراه فنستجيب له بشكل تلقائي، كأننا لا نراه؛ نقوم بنفس الأعمال بآلية، كأننا لا نقوم بها. لا تستوقفنا التفاصيل المعتادة كما أستوقفتنا في المرة الأولى، نمضي وتمضي، فتمضي بنا الحياة كأنها لا شئ، تذهب سدى.”
― أطياف
― أطياف
“في هذه السنوات المعلقة بين الكوارث العامة والخاصة عشنا كغيرنا من البشر، لم تخل حياتنا من مباهج، صغيرة أو كبيرة، فالحياة تحمي نفسها في نهاية المطاف”
― أطياف
― أطياف
“النسيان أمر مراوغ ، يبدو للمرء أنه نسي، يظن أن رغبة ما، فكرة ما، واقعة ما سقطت منه، ضاعت؛ و الدليل غيابها الكامل عن وعيه، يتطلع إلى ذلك النهر فيرى عليه ألف شئ، مراكب كبيرة أو صغيرة، بشراً عديدين، قشة تطفو على السطح أو مخلّفات لا قيمة لها، ثم ينتبه ذات يوم أن ذلك الشئ يطفو فجأة كأنه كان محفوظاً هناك في القاع، مغموراً بالماء، مستتباً كشجيرة مرجان أو لؤلؤة مستقرة في محارة.”
― أطياف
― أطياف
“قد أستطيع الوقوف ضد التيار وقد لا أستطيع. المجتمع يذبحنا بألف طريقة, يذبحنا كل يوم فنتعلم تدريجياً كيف نتحايل عليه. قلتِ إنك تفكرين فى ترك الجامعة, وأقول لك إنك لو فعلتِ تجرمين فى حقنا جميعاً لا لأنك تحرميننا من فائدة ومتعة درسك, ولكن لأن وجودك يحفظ لنا قيمة ما, ضوءً يؤكد لنا أن الظلام لم يعد مطبقاً, وأن الفوضى والشراسة والجهل والظلم والفساد وإن لم نستطع أن ننفصل تماماً عنها, ليست هى القانون المطلق للوجود. الإنسان بطبعه يحتاج نجمة فى سمائه...لا تغلقى هذه الطاقة يا دكتورة ..قد أتطلع إليك وأسعى كما سعيتِ, وقد لا أستطيع ولكن زميلاً لى قد يستطيع ذلك " صفق له الطلاب . هى كانت تتصبب عرقاً, أرادت أن تقول شكراً ولكن الصوت كان محبوساً فى مكان ما, مقيداً مع الدموع على الأرجح”
― أطياف
― أطياف
“غريب أمر الأباطرة يمنحون المدن أسماءهم. يتصورونها بغالاً أو أحصنة يركبونها. يأبّدون صورتهم على صهواتها في تماثيل الحديد. للمدن دهاؤها، تبقى الإسم لنفسها، تسقط عنه صاحبه وتمضى في أمان الله، لا تلوى على شىء.”
― أطياف
― أطياف
“بنات الصف السادس وقعن في حب أستاذ التاريخ ببراءة تليق بصبايا يغادرن طفولتهن دون وعي، ويدخلن دون وعي أيضًا عالم المراهقة.”
― أطياف
― أطياف
“يبدو المرء تلقائياً وهو يفعل هذا الأمر أو ذاك ثم يكتشف أن ما يفعله محكوم بمنطق متماسك وان لم يعه ...”
― أطياف
― أطياف
“في الحكاية هناك سكتان، واحدة للسلامة و الأخري للندامة، و الغولة التي يتوجب علي الشطار تجاوزها بالحيلة و المراوغة. لا أدري ما الذي أريده أصلا لكي أختار سكة من بين السكك. تعددت المراجع و تشابكت الخيوط و بدا أنها تزداد كل يوم تعقدا و أنا بعد لا أعي محتوي للسلامة و لا للندامة.”
― أطياف
― أطياف