ŷ������

“بت أعتقد أن الناس أوغاد لا خلاق لهم وأنه من الخير لهم أن يعترفوا بذلك وأن يقيموا حياتهم علي دعامة من هذا الإعتراف وهكذا تكون المشكلة الأخلاقية الجديدة هي :
كيف نكفل الصالح العام والسعادة البشرية في مجتمع من الأوغاد؟”
― نجيب محفوظ, المرايا

“لا تغالِ في المثالية وإلا مت تقززًا.”
― نجيب محفوظ, المرايا

“أنت بضربة موفقة واحدة تستطيع أن تغير نظام الحكم ... أما الطبائع فيلزمها وقت أطول بكثير”
― نجيب محفوظ, المرايا

“انظر الى قذارة الشوارع فى قلب المدينة! سيأتى يوم يطالب فيه الذباب بحقوق المواطن!”
― نجيب محفوظ, المرايا

“أتحدى اسرائيل ان تفعل بنا مثلما فعلنا بأنفسنا”
― نجيب محفوظ, المرايا

“نحن في حاجة إلى طوفان جديد لتمضي السفينة بقلة الفضلاء ليعيدوا خلق العالم من جديد!!”
― نجيب محفوظ, المرايا

“هل ثمة فارق حقا بين أن يحكمك الانجليز أو اليهود أو المصريون؟”
― نجيب محفوظ, المرايا

“لا تبالغ في المثالية و إلا مت تقززا”
― نجيب محفوظ, المرايا

“الزيف فى الحياة منتشر كالماء والهواء و هو الذى يجعل من باطن الانسان حقيقة نادرة قد تخفى عن بصيرته فى الوقت الذى تتجلى فيه لأعين الجميع.”
― نجيب محفوظ, المرايا

“المسألة أنه يوجد نوعان من الحكومة، حكومة يجئ بها الشعب فهي تعطي الفرد حقه من الاحترام الإنساني و لو على حساب الدولة. و حكومة تجئ بها الدولة فهي تعطي الدولة حقها من التقديس ولو على حساب الفرد”
― نجيب محفوظ, المرايا

“هكذا تتوهم المرأه أنها تحب ...إذا رغبت في الاستحواذ على رجل وأمتلاكه.....!”
― نجيب محفوظ, المرايا

“اننا مطاردون، يطاردنا التخلف، وهو عدونا الحقيقى لا اسرائيل، وليست اسرائيل عدوا لنا الا لأنها تهددنا بتجميد التخلف”
― نجيب محفوظ, المرايا

“يتساءلون عن سر إزدهار المسرح أتدري ما هو سر ذلك؟ السر أننا صرنا جميعا ممثلين!”
― نجيب محفوظ, المرايا

“تغير مفهوم الوطن ومضمونه,لم يعد أرضا ذات حدود معينه ولكنه بيئه روحية تحدها الآراء والمعتقدات”
― نجيب محفوظ, المرايا

“فقال وهو يتنهد: وأصبح لكل شئ قيمة إلا الانسان
فتساءلت بمرارة شديدة: متى كان للانسان قيمة فى بلادنا ؟”
― نجيب محفوظ, المرايا

“قولوا في الدنيا ما شئتم,لا جديد في التشاؤم,لكن الحياه في صالح الانسان وإلا ما زاد عدده باطراد,وما زادت سيطرته على دنياه”
― نجيب محفوظ, المرايا

“مهما يكن من علم الانسان او أخلاقه فلا غنى له عن الوعي الثقافي المتضمن طبعا الوعي السياسي.
وأنه مهما يكن من تفوقه وبراعته وفائدته فلن يعتصر من ذاته إمكاناته الانسانيه حتى ينظر الى نفسه لا باعتباره جوهر فردا مستقلا ولكن باعتباره خلية لا تتحقق لها الحياة إلا بوجودها التعاوني في جسد البشرية الحي”
― نجيب محفوظ, المرايا

“Falseness in life is the secret that makes man's inner self a rare truth; it hides from him although it's obvious to all.”
― Naguib Mahfouz, المرايا

“وعرفت له اسلوبا في الحياة يعتبر غريبا في عصرنا ، فهو يميل إلى التقشف في ملبسه وطعامه الذي يشبه الرجيم وإلى ذلك فهو لا يدخن ولا يذوق الخمر وقد قال لي مرة :
_ لم أعرف المرأة قبل الزواج وقاومت جميع المغريات وأنا طالب في البعثة !
وأدهشني أن يصوم في رمضان رغم إيمانه الكامل بالمادية الجدلية وسألته :
_ ما معنى ذلك ؟
فضحك قائلا :
_ كان أبي عاملا بسيطا ، وكان متدينا. فربانا تربية دينية شاملة فنشأنا في أحضان الأخلاق الإسلامية ولم استطع بعد ذلك التخلي عنها إلا فيما يناقض عقيدتي الجديدة ، وكان الصيام فيما استبقيته من العادات القديمة فهو رياضة تناسب سلوكي تماما ..
وتفكر قليلا ثم قال :
_ العظمة الحقيقية للدين لا تتجلى إلا عندما نعتبره لا دينا !”
― نجيب محفوظ, المرايا

“إن من يخطب مطالبًا بالاستقلال والدستور خير ممن يبني الكورنيش ويسفك الدماء”
― Naguib Mahfouz, المرايا

“تخففوا من غلواء الطموح الدنيوي وارضوا من الدنيا بما تجود به، أما الشوق للحقيقة فلا ترسموا له حدًا.”
― نجيب محفوظ, المرايا

“و قال لي:
نحن مقبلون على حكم عسكري لن يعرف مداه إلا الله”
― نجيب محفوظ, المرايا

“شعبنا مثل الوحش المذكور في بعض الأساطير الشعبية يستيقظ أيامًا ثم ينام أجيالا.”
― نجيب محفوظ, المرايا

“ويوما بعد يوم فإن إيماني يرسخ بأن نقاء الإنسان يجئ من الخارج بقدر مايجئ من الداخل..وأن علينا أن نوفر الضوء والهواء النقي إذا أردنا أزهارا يانعة.”
― نجيب محفوظ, المرايا

“من العبث أن تناقش قومًا ليس بينك وبينهم لغة مشتركة”
― نجيب محفوظ, المرايا

“تبادل الحب في جو من الصراحة الصحية , خير من الكبي و التقلب بين أذرع البغايا”
― نجيب محفوظ, المرايا

“على الحياة أن تكون جدا أو فلتذهب الى الشيطان!”
― نجيب محفوظ, المرايا

“ومن عجب أن صورتها -رغم العاطفة التى ابتعثتها- اختفت تمامًا وراء سحب الماضى، بل تعذرت على الوضوح حتى وأنا فريسة لسحرها، لا أعرف لون شعرها ولا تسريحته ولا لون عينها أو رسمها ولا طول قامتها او درجة امتلائها، ذاب ذلك فى سائل سحرى. وكنت إذا تذكرته أو خُيّل إلىَّ ذلك فعن طريق غير مباشر وبإيحاء عفوي كشذا الورد الذي يباغتك من وراء سور وأنت ماض غارقًا فى أفكارك. وكأن قلبى لم يكن يحركه شيىء إلا إذا انتهى إليها بسبب خفى، ولذلك همت فى أزمنة متأخرة نسبيًا بقسمات وملامح وسمات ولفتات لنجوم توهمت أنها تذكرنى بما غاب عنى منها، بل ما أحببت صفة فى وجه إنسانى إلا وكانت هى وراءه حقيقة أو وهمًا.
وبسبب ذلك الحب الخاطف عانت حياتى العاطفية من أزمات متواصلة معقدة كأنها السحر الاسود. والعجيب أنه كان حبًا بلا مواقع ولا مواقف ولا تاريخ يذكر .
رأيتها ثوان ليس إلا ، ففقدت إرادتى وألقى بى فى طور جديد من أطوار الخلق. وعرفت كيف يغيب الإنسان وهو حاضر ويصحو وهو نائم، كيف يفنى فى الوحدة وسط الزحام ويصادق الألم .
وانكشف أمرى لأصدقائى جميعًا ، أما المهرجون فسخروا منى وأما الأخرون فحذرونى من التمادي في عاطفة لا جدوى منها ألبته . وتمثل ذلك الحب فى صورة قوة طاغية متسلطة لا تقنع بأقل من التهام الروح والجسد، قذف بي في جحيم الألم وصهرني وخلق مني معدنًا جديدًا تواقًا إلى الوجود ينجذب إلى كل شيء جميل وحقيقى فيه. وبقى الحب أعوامًا مشتعلًا كجنون لا علاج له، ثم استكن على مدى العمر في أعماقى كقوة خامدة، ربما حركتها نغمة أو منظر فتدب فيها حياة هادئة مؤقتة تقطع بأنه لم يدركه الفناء بعد. وكلما تذكرت تلك الأيام أذهلنى العجب، وتسائلت بدهشة عن سر الحياة التى عشتها وهل كان أصابنى مس من الجنون، وأسفت غاية الأسف أنه لم يقدر لحبى أن يخوض تجربته الواقعية، وأن تتلاقى في دوامته العنيفة السماء والأرض، وأن أمتحن قدراتي الحقيقية في معاناته ومواجهة أسراره على ضوء الواقع بكل خشونته وقسوته.”
― نجيب محفوظ, المرايا

“لا خوف من انتصار النازِيَّة حتى إذا انتصرت، فإنَّ للتاريخ قوانينه وهي أقوى من الحرب والنصر.”
― نجيب محفوظ, المرايا

“وكان يعرف التلميذ الكامل فيقول:
-هو من يحصل العلم ويثور على الطغاة.”
― نجيب محفوظ, المرايا