ŷ

كامل مصطفى الشيبي

كامل مصطفى الشيبي’s Followers (29)

member photo
member photo
member photo
member photo
member photo
member photo
member photo
member photo
member photo
member photo
member photo
member photo
member photo
member photo
member photo
member photo
member photo
member photo
member photo
member photo
member photo
member photo
member photo
member photo
member photo
member photo
member photo
member photo
member photo

كامل مصطفى الشيبي


Born
in Kadhimiya, Iraq
May 27, 1927

Died
September 04, 2006

Genre


كامل مصطفى الشيبي ( 27 أيار 1927 - 4 ايلول 2006) , باحث ومحقق وأستاذ فلسفة عراقي . حصل على شهادة البكالوريوس من جامعة بغداد ، وشهادة الماجستير1958م ، من قسم الدراسات الفلسفية بجامعة الإسكندرية تحت إشراف علي سامي النشار ، وشهادة الدكتوراة في الفلسفة من جامعة كامبردج 1961م تحت إشراف ( Arthur John Arberry)

عمل محاضرا بجامعة بغداد منذ مطلع ستينيات القرن الماضي وتدرج في ترقياته العلمية فيها حتى نال لقب الأستاذية ثم منحته لقب أستاذ متمرس وهو من الألقاب النادرة التي تمنحها جامعة بغداد لأساتذتها المتميزين في مجال البحث العلمي . عمل الشيبي بجامعة هارفرد في الولايات المتحدة الأمريكية لمدة سنة واحدة بصفة أستاذ زميل . وعمل أيضا أوائل سبعينيات القرن العشرين في الجامعة الليبية - الفاتح حاليا

Average rating: 3.9 · 456 ratings · 69 reviews · 11 distinct works
ديوان الحلاج

by
3.88 avg rating — 686 ratings — published 1354 — 9 editions
Rate this book
Clear rating
ديوان الحلاج ويليه كتاب الط...

by
3.90 avg rating — 317 ratings — published 1974
Rate this book
Clear rating
شرح ديوان الحلاج

by
3.95 avg rating — 74 ratings — published 1984 — 4 editions
Rate this book
Clear rating
ديوان السهروردي المقتول

by
3.88 avg rating — 33 ratings — published 2014
Rate this book
Clear rating
الصلة بين التصوف والتشيع

4.27 avg rating — 15 ratings — published 1963 — 3 editions
Rate this book
Clear rating
الحب العذري

3.17 avg rating — 6 ratings — published 1997
Rate this book
Clear rating
الطريقة الصفوية ورواسبها في...

liked it 3.00 avg rating — 4 ratings — published 1967
Rate this book
Clear rating
الحلّاج موضوعاً، للآداب وال...

liked it 3.00 avg rating — 1 rating — published 1976
Rate this book
Clear rating
صفحات مكثفة من تاريخ التصوف...

liked it 3.00 avg rating — 1 rating
Rate this book
Clear rating
عالم الفكر 3/2

by
0.00 avg rating — 0 ratings
Rate this book
Clear rating
More books by كامل مصطفى الشيبي…
Quotes by كامل مصطفى الشيبي  (?)
Quotes are added by the ŷ community and are not verified by ŷ.

“كتبتُ ولم أكتبْ إليكَ، وإنما --- كتبتُ إلى روحي بغير كتاب
وذلك أن الروح لا فرق بينها --- وبين محبيها بفصل خطاب
وكل كتاب صادر منك وارد --- إليكَ، بلا رد الجواب، جوابي

[...] فكأنه يريد أن يقول: سواء أتكاتبنا أم لا فإن ما بيننا من اتصال روحي يتيح لنا التفاهم دون كلام، والتراسل دون كتابة.

[...] وقد روى [أبو بكر] الشبلي نفسه قصة في هذا المعنى مؤداها أن "متحابين ركبا بعض البحار، فسقط أحدهما في البحر وغرق، فألقى الآخرُ نفسَه إلى البحر، (فأنقذا)... فقال الأول لصاحبه: أما أنا فقد سقطت في البحر، أنت لِمَ رميتَ نفسك في البحر؟ فقال له: أنا غائب بك عن نفسي، توهمتُ أني أنتَ!"

وذكر أيضًا أن الجنيد بن محمد البغدادي قال: "سمعت السري (السقطي) يقول: لا تصح المحبة بين اثنين حتى يقول أحدهما للآخر: يا أنا" [...].”
كامل مصطفى الشيبي, شرح ديوان الحلاج

“وكان للحلاج قسمه من الغزل الحسي، وقد عبر عنه تعبيرًا حمل النقاد غير المتبحرين على إضافته إلى التصوف والحب الإلهي ومن ذلك قوله:

أنا مَن أهوى ومَن أهوى أنا --- نحن روحانِ حللنا بدنا
فاذا أبصرتني أبصرته --- وإذا أبصرته أبصرتنا

والشاهد على حسية هذا الشعر قول السرّاج - مصنف كتاب اللمع، الذي هو من أمهات كتب التصوف،: "وهذه مخاطبة مخلوق لمخلوق في هواه..." ومِن هذه المقولة قول الحلاج:


تَجَنُّبُ الإثمِ فيكَ إثمٌ --- وخِيفةُ العارِ فيكَ عارُ”
كامل مصطفى الشيبي, شرح ديوان الحلاج

“تاهَ الخلائق في عمياء مظلمةٍ --- قصدًا ولم يعرفوا غير الإشاراتِ
بالطنِ والوهمِ نحو الحقِ مطلبُهم --- نحو السماء يناجون السماوات
والربَُ بينهم في كل مُنْقَلَبٍ --- مُحِلُّ حالاتهم في كل ساعاتِ
وما خَلَوْا منه طَرْفَ العين لو علموا --- وما خلا منهم في كل أوقات

وفي ما ما يتصل بالصفات الإلهية، وبخاصة صفات الذات، لاحظ الحلاج أن الناسَ - في عبادتهم لله تعالى خوفًا وطمعًا فقط - يهدرون أسمى رابطة يمكن أن تجمع بين الخالق والمخلوق ألا وهي الحب. وإذا كان الله قد خُلِقَ ليعبدوه فإن هذا يعني أنه خلقهم ليعشقوه وهذا هو السبب في أنه خلق آدم على صورته. ولو لم تكن صورة آدم جميلة ومحبوبة لما ساغ للإنسان أن يتلبس بها بفعلٍ إلهي مباشر هو صفة من صفات الله. فكأن آدم هو الصورة المادية لله: الصورة التي تنطوي، تحت غلافها المادي الملموس المناسب للبيئة المحيطة بها، على ذات الله بجواهرها وصفاتها وأسمائها. فكأن ههنا وحدة تجمع الخالق والمخلوق أو المحب والمحبوب، ومتى ما اتصلا تحقق للوجود كماله وذهب عنه انقسامه وغدا العشق القانون الذي يسيّر دولاب العالم كله.”
كامل مصطفى الشيبي, شرح ديوان الحلاج