ŷ

Yosra > Yosra's Quotes

Showing 1-30 of 197
« previous 1 3 4 5 6 7
sort by

  • #1
    Mahmoud Darwish
    “سجّل! أنا عربي
    ورقمُ بطاقتي خمسونَ ألفْ
    وأطفالي ثمانيةٌ
    وتاسعهُم.. سيأتي بعدَ صيفْ!
    فهلْ تغضبْ؟
    سجّلْ!
    أنا عربي
    وأعملُ مع رفاقِ الكدحِ في محجرْ
    وأطفالي ثمانيةٌ
    أسلُّ لهمْ رغيفَ الخبزِ،
    والأثوابَ والدفترْ
    من الصخرِ
    ولا أتوسَّلُ الصدقاتِ من بابِكْ
    ولا أصغرْ
    أمامَ بلاطِ أعتابكْ
    فهل تغضب؟
    سجل
    أنا عربي
    أنا اسم بلا لقبِ
    صبورٌ في بلادٍ كلُّ ما فيها
    يعيشُ بفورةِ الغضبِ
    جذوري...
    قبلَ ميلادِ الزمانِ رستْ
    وقبلَ تفتّحِ الحقبِ
    وقبلَ السّروِ والزيتونِ
    .. وقبلَ ترعرعِ العشبِ
    أبي.. من أسرةِ المحراثِ
    لا من سادةٍ نجبِ
    وجدّي كانَ فلاحاً
    بلا حسبٍ.. ولا نسبِ!
    يعلّمني شموخَ الشمسِ قبلَ قراءةِ الكتبِ
    وبيتي كوخُ ناطورٍ
    منَ الأعوادِ والقصبِ
    فهل ترضيكَ منزلتي؟
    أنا اسم بلا لقبِ
    سجل
    أنا عربي
    ولونُ الشعرِ.. فحميٌّ
    ولونُ العينِ.. بنيٌّ
    وميزاتي:
    على رأسي عقالٌ فوقَ كوفيّه
    وكفّي صلبةٌ كالصخرِ
    تخمشُ من يلامسَها
    وعنواني:
    أنا من قريةٍ عزلاءَ منسيّهْ
    شوارعُها بلا أسماء
    وكلُّ رجالها في الحقلِ والمحجرْ
    فهل تغضبْ؟
    سجّل
    أنا عربي
    سلبتَ كرومَ أجدادي
    وأرضاً كنتُ أفلحُها
    أنا وجميعُ أولادي
    ولم تتركْ لنا.. ولكلِّ أحفادي
    سوى هذي الصخورِ..
    فهل ستأخذُها
    حكومتكمْ.. كما قيلا؟
    إذن
    سجّل.. برأسِ الصفحةِ الأولى
    أنا لا أكرهُ الناسَ
    ولا أسطو على أحدٍ
    ولكنّي.. إذا ما جعتُ
    آكلُ لحمَ مغتصبي
    حذارِ.. حذارِ.. من جوعي
    ومن غضبي”
    محمود درويش, الأعمال الشعرية الكاملة

  • #2
    Mahmoud Darwish
    “لو ولدت من امرأة أسترالية
    وأ ب أرمني
    ومسقط رأسك كان فرنسا
    ماذا تكون هويتك اليوم؟
    -طبعًا ثلاثية
    وجنسيتي
    فرنسية
    وحقوقي فرنسية
    وإلى آخره ...
    -وإن كانت الأم مصرية
    وجدتك من حلب
    ومكان الولادة في يثر ب
    وأما أبوك فمن غزة
    فماذا تكون هويتك اليوم؟
    -طبعًا رباعية مثل ألوان رايتنا العربية
    سوداء، خضراء، حمراء، بيضاء
    ولكن جنسيتي تتخمر في المختبر
    وأما جواز السفر
    فما زال مثل فلسطين مسألة كان فيها نظر
    ومازال فيها نظر! وإلى آخره...”
    محمود درويش, لا أريد لهذي القصيدة أن تنتهي

  • #3
    Mahmoud Darwish
    “(سيناريو جاهز)
    لنفترضِ الآن أَنَّا سقطنا،

    أَنا والعَدُوُّ،

    سقطنا من الجوِّ

    في حُفْرة ٍ ...

    فماذا سيحدثُ ؟

    سيناريو جاهزٌ :

    في البداية ننتظرُ الحظَّ ...

    قد يعثُرُ المنقذونَ علينا هنا

    ويمدّونَ حَبْلَ النجاة لنا

    فيقول : أَنا أَوَّلاً

    وأَقول : أَنا أَوَّلاً

    وَيشْتُمني ثم أَشتمُهُ

    دون جدوى،

    فلم يصل الحَبْلُ بعد ...

    يقول السيناريو :

    سأهمس في السرّ:

    تلك تُسَمَّي أَنانيَّةَ المتفائل ِ

    دون التساؤل عمَّا يظن عَدُوِّي

    أَنا وَهُوَ،

    شريكان في شَرَك واحد ٍ

    وشريكان في لعبة الاحتمالات ِ

    ننتظر الحبلَ ... حَبْلَ النجاة

    لنمضي على حِدَة ٍ

    وعلى حافة الحفرة ِ - الهاوية ْ

    إلي ما تبقَّى لنا من حياة ٍ

    وحرب ٍ ...

    إذا ما استطعنا النجاة !

    أَنا وَهُوَ،

    خائفان معاً

    ولا نتبادل أَيَّ حديث ٍ

    عن الخوف ... أَو غيرِهِ

    فنحن عَدُوَّانِ ...

    ماذا سيحدث لو أَنَّ أَفعى

    أطلَّتْ علينا هنا

    من مشاهد هذا السيناريو

    وفَحَّتْ لتبتلع الخائِفَيْن ِ معاً

    أَنا وَهُوَ ؟

    يقول السيناريو :

    أَنا وَهُوَ

    سنكون شريكين في قتل أَفعى

    لننجو معاً

    أَو على حِدَة ٍ ...

    ولكننا لن نقول عبارة شُكـْر ٍ وتهنئة ٍ

    على ما فعلنا معاً

    لأنَّ الغريزةَ ، لا نحن،

    كانت تدافع عن نفسها وَحْدَها

    والغريزة ُ ليست لها أَيديولوجيا ...

    ولم نتحاورْ،

    تذكَّرْتُ فِقْهَ الحوارات

    في العَبَث ِ المـُشْتَرَكْ

    عندما قال لي سابقاً :

    كُلُّ ما صار لي هو لي

    وما هو لك ْ

    هو لي

    ولك ْ !

    ومع الوقت ِ ، والوقتُ رَمْلٌ ورغوة ُ صابونة ٍ

    كسر الصمتَ ما بيننا والمللْ

    قال لي : ما العملْ؟

    قلت : لا شيء ... نستنزف الاحتمالات

    قال : من أَين يأتي الأملْ ؟

    قلت : يأتي من الجوّ

    قال : أَلم تَنْسَ أَني دَفَنْتُكَ في حفرة ٍ

    مثل هذى ؟

    فقلت له : كِدْتُ أَنسى لأنَّ غداً خُـلَّبـاً

    شدَّني من يدي ... ومضى متعباً

    قال لي : هل تُفَاوضني الآن ؟

    قلت : على أَيّ شيء تفاوضني الآن

    في هذه الحفرةِ القبر ِ ؟

    قال : على حصَّتي وعلى حصّتك

    من سُدَانا ومن قبرنا المشتركْ

    قلت : ما الفائدة ْ ؟

    هرب الوقتُ منّا

    وشذَّ المصيرُ عن القاعدة ْ

    ها هنا قاتل وقتيل يموتان في حفرة واحدة ْ
    .....”
    محمود درويش, لا أريد لهذي القصيدة أن تنتهي

  • #4
    Samih Al-Qasim
    “وجيوشهم جرارةٌ
    لا لاستعادة موقعٍ .. أو مسجدٍ .. أو زهرة برية
    لكن لسحق مظاهرةْ
    ولقتل طفلٍ مادرى
    أن الحنينَ إلى أبيه مؤامرة !”
    سميح القاسم, الأعمال الشعرية الكاملة

  • #5
    Samih Al-Qasim
    “قلت لي - أذكر -

    من أي قرار

    صوتك مشحون حزناً وغضب

    قلت يا حبي ، من زحف التتار

    وانكسارات العرب !

    قلت لي : في أي أرض حجرية

    بذرتك الريح من عشرين عام

    قلت : في ظل دواليك السبيه

    وعلى أنقاض أبراج الحمام !

    قلت : في صوتك نار وثنية

    قلت : حتى تلد الريح الغمام

    جعلوا جرحي دواة ، ولذا

    فأنا أكتب شعري بشظية

    وأغني للسلام !

    وبكينا

    مثل طفلين غريبين ، بكينا”
    سميح القاسم

  • #6
    Samih Al-Qasim
    “وقريباً .. ياعزيزي الجنرال
    هذه البزة تغدو
    مزقاً تحسن تلميع النعال !”
    سميح القاسم, الموت الكبير

  • #7
    غسان كنفاني
    “لك شيء في هذا العالم..فقم..”
    Ghassan Kanafani

  • #8
    أحمد مطر
    “وضعوني في إناء ثم قالوا لي تأقلم
    و أنا لست بماءٍ
    أنا من طين السماء
    وإذا ضاق بي إنائي
    بنموي يتحطم !”
    أحمد مطر

  • #9
    أحمد مطر
    “جس الطبيب خافقي وقال لي:
    هل هنا الألم ؟؟
    قلت له : نعم
    فشق بالمشرط جيب معطفي واخرج القلم !!
    هز الطبيب رأسه.. ومال وأبتسم
    وقال لي: ليس سوى قلم
    فقلت :لا يا سيدي
    هذا يد ...وفم
    ورصاصة.. ودم
    وتهمة سافرة.... تمشي بلا قدم !”
    أحمد مطر

  • #10
    أحمد مطر
    &ܴ;حبسو
    قبل أن يتهموه!
    عذبو
    قبل أن يستجوبوه!
    أطفأوا سيجارة في مقلتيه
    عرضوا بعض التصاوير عليه:
    قل.. لمن هذه الوجوه؟
    قال لا أبصر.
    قصواشفتي!
    طلبوا منه اعترافاً
    حول من قد جندوه.
    لم يقل شيئاً
    ولما عجزوا أن ينطقوه
    شنقو!
    بعد شهر برأوه!
    أدركوا أن الفتى
    ليس هو المطلوب أصلاً
    بل أخوه.
    ومضوا نحو الأخ الثاني
    ولكن.. وجدوه
    ميتاً من شدة الحزن
    فلم يعتقلوه!!”
    أحمد مطر

  • #11
    أحمد مطر
    “و المذيعون خِراف .. و الإذاعات خُرافة .. و عقول المستنيرين صناديق صِرافة .. كيف تأتينا النظافة؟”
    أحمد مطر

  • #12
    فاروق جويدة
    &ܴ;الل
    يا الله
    يا الله
    أنت الواحد الباقي
    وعصرُ القهر يطويه الفناء
    كل الطغاة وإن تمادى ظُلمهم
    يتساقطون
    وأنت تفعل ما تشاء”
    فاروق جويدة, زمان القهر علمني

  • #13
    غسان كنفاني
    “كل دموع الأرض لا تستطيع أن تحمل زورقاً صغيراً يتسع لأبوين يبحثان عن طفلهما المفقود”
    غسان كنفاني, عائد إلى حيفا

  • #14
    بهاء طاهر
    “الظلم.. لا يبيد.. ما الحل؟
    -أن تحدث ثورة على الظلم؟
    نعم تحدث تلك الثورة.. يغضب الناس فيقودهم ثوار يعدون الناس بالعدل وبالعصر الذهبي، ويبدؤن كما قال سيد: يقطعون رأس الحية.. ولكن سواء كان هذا الرأس اسمه لويس السادس عشر أو فاروق الأول أو نوري السعيد، فإن جسم الحية، على عكس الشائع، لايموت، يظل هناك، تحت الأرض، يتخفى يلد عشرين رأساً بدلاً من الرأس الذي ضاع، ثم يطلع من جديد. واحد من هذه الرءوس اسمه حماية الثورة من أعدائها، و سواء كان اسم هذا الرأس روبسيير أو بيريا فهو لايقضي، بالضبط، إلا على أصدقاء الثورة . و رأس آخر اسمه الاستقرار، و باسم الاستقرار يجب أن يعود كل شيء كما كان قبل الثورة ذاتها. تلد الحية رأساً جديداً. و سواء كان اسم هذا الرمز نابليون بونابرت أو ستالين فهو يتوج الظلم من جديد باسم مصلحة الشعب. يصبح لذلك اسم جديد، الضرورة المرحلية.. الظلم المؤقت إلى حين تحقيق رسالة الثورة. و في هذه الظروف يصبح لطالب العدل اسم جديد يصبح يسارياً أو يمينياً أو كافراً أو عدواً للشعب بحسب الظروف..”
    بهاء طاهر, قالت ضحى

  • #15
    يوسف السباعي
    “نحن شعب يحب الموتى، ولا يرى مزايا الأحياء حتى يستقروا في باطن الأرض.”
    يوسف السباعي, أرض النفاق

  • #16
    نجيب سرور
    “الحق أقول لكم:

    لا حق لحى إن ضاعت

    فى الأرض حقوق الأموات

    لاحق لميت إن يهتك

    عرض الكلمات

    وإذا كان عذاب الموتى

    أصبح سلعة

    أو أحجبه أو أيقونه

    أو إعلانا أو نيشانا

    فعلى العصر اللعنة،

    والطوفان قريب”
    نجيب سرور, بروتوكولات حكماء ريش

  • #17
    Mahmoud Darwish
    “يقولُ السائقُ العصبيُّ: ها نحن
    اقتربنا من محطتنا الأخيرة� فاستعدوا
    للنزول.../
    فيصرخون: نريدُ ما بَعْدَ المحطَّةِ�
    فانطلق!
    أمَّا أنا فأقولُ: أنْزِلْني هنا . أنا
    مثلهم لا شيء يعجبني � ولكني تعبتُ
    من السِّفَرْ.”
    Mahmoud Darwish

  • #17
    Mahmoud Darwish
    “ما أشد برائتنا حين نظن أن القانون وعاء للعدل والحق . القانون هنا وعاء لرغبة الحاكم ،أوبدلة يفصلها على قياسه.”
    محمود درويش, يوميات الحزن العادي

  • #18
    جلال عامر
    “. ثلاثون عاماً ظهر فيها الدش والمحمول والإنترنت واختفى الوطن..”
    جلال عامر

  • #19
    محمد حسن علوان
    “*عندما يعجز الوطن أن يمنحنا أكثر من صدوعٍ ضيقة لدفن أبنائنا.. هل نبقى !؟”
    محمد حسن علوان, سقف الكفاية

  • #20
    أسما حسين
    &ܴ;�
    ‏ف� بعض الأوقات، لم تكن المشكلة حقًا في إفلات أصابع من أحببت، وإن كان لا بد من أن تؤلمنا أصابعنا بشكل ما، كلما كان شعورها صادقًا.. لطالما كانت المشكلة في حصولك على ذكريات لست متأكدًا من صدقها.”
    أسما حسين

  • #21
    محمد الماغوط
    “يا إلهي, كل الأوطان تنام وتنام، وفي اللحظة الحاسمة تستيقظ،الا الوطن العربي فيستيقظ ويستيقظ، وفي اللحظة الحاسمة ينام !”
    محمد الماغوط, سأخون وطني

  • #22
    أحمد مطر
    “أقسى من الإعدام

    الإعدام أخف عقاب
    يتلقاه الفرد العربي .
    أهناك أقسى من هذا؟
    -طبعاً ..
    فالأقسى من هذا
    أن يحيا في الوطن العربي!”
    أحمد مطر, لافتات - المجموعة الكاملة

  • #23
    ياسمينة صالح
    “نظر إلي بغضب وقال
    -إهانة الوطن ليست حرية بل وقاحة !
    وجدتني أبتسم ..قلت بصوت طبيعي..
    - الوقاحة أن يهين الوطن شعبا كاملًا”
    ياسمينة صالح

  • #24
    Mahmoud Darwish
    “إلى قاتل : لو تأملت وجه الضحية .. وفكرت , كنت تذكرت أمك في غرفة الغاز , كنت تحررت من حكمة البندقية .. وغيرت رأيك : ما هكذا تستعاد الهوية”
    محمود درويش, حالة حصار

  • #25
    Mahmoud Darwish
    “إنَّ الهوية بنتُ الولادة لكنها
    في النهاية إبداعُ صاحبها, لا
    وراثة ماضٍ.”
    محمود درويش

  • #26
    غازي عبد الرحمن القصيبي
    “كانت أياماً حلوة يا طبيب "كانت تلك هي الأيام يا صديقي" كما تقول الأغنية المشهورة. كانت الحياة رائعة، وكان الشباب أروع منها، وكان الحب أروع منهما، وكنا أروع الرائعين. كنا جميعا نحلم بولايات
    عربية متحدة مثل الولايات المتحدة الأمريكية. نريد أن نسافر عبر الأمة العربية فلا يصدنا جمرك ولا يعترض طريقنا مخفر. كانت أحلامنا كبيرة , يادكتور. كنا نقول " فعلها الأمريكان . فلماذا لانفعلها نحن؟". كانت الحياة طيبة وبسيطة وكنا شباباً طيبين وبسطاء. لم يكن أحد منا يعرف معنى فيفتي /فيفتي أو ون برسنت. ولم يكن أحد منا يحلم بفيلا فخمة أو بركة سباحة أو منصب خطير أو كرسي دوار، كنا نحلم بولايات عربية
    متحدة وبجيش واحد وبعلم واحد.كنا نحلم بمجتمع يحفظ للإنسان العربي كرامته. مجتمع لا يجرجرونك فيه إلى القسم دون سبب ولا يحتجزونك دون تهمة ولا يعتقلونك دون أمر قضائي. كنا نحلم أن نركب السيارة من المحيط وننطلق فلا
    نقف إلا عند الخليج .لايسألنا أحد عن التأشيرة . وعندما نتعب ننام في موتيل دون أن نبرز الهوية . نحلم بأن نمشي فلا يستوقفنا أحد ويستفهم عن المرأة التي معنا وهل هي جدتنا أو خالتنا
    كنا نريد أن نتجول في شوراع المدن العربية دون أن نحمل شجرة العائلة على صدورنا, وعقد الزواج في جيوبنا وبطاقة أحد المتنفذين على جباهنا.”
    غازي بن عبد الرحمن القصيبي, العصفورية

  • #27
    واسيني الأعرج
    “مامعنى الهوية في وطن ليس لك ؟”
    واسيني الأعرج, سيدة المقام: مراثي الجمعة الحزينة

  • #28
    عبد الوهاب المسيري
    “المشكلة أن الإعلام العلماني فقد ارتباطه بالواقع, ووجد نفسه مهمشاً ولم يعد له امتداد بين الجماهير, ولذا فهو يحاول تشويه الخطاب الإسلامي, وتصويره على أنه شيء واحد متجمد لم يدخل عليه أي تطور”
    عبد الوهاب المسيري, الهوية والحركية الإسلامية

  • #29
    محمد عمارة
    “كثيرون ـ من العلمانيين.. ومن غير المسلمين ـ يعترضون على النص في دساتير الدول الإسلامية على أن دين الدولة هو الإسلام.. بينما لا يعترض أحد من هؤلاء على النص في دساتير كثير من الدول المسيحية على الهوية المسيحية للدولة ـ مع أن المسيحية تدع ما لقيصر لقيصر، وتقف عند هداية الخطاة ومملكة السماء ـ على عكس الإسلام الذي هو دين ودولة.. وقيم وسياسة وسماء وأرض.. ومنهاج شامل لكل ميادين الدنيا والآخرة ـ !”
    محمد عمارة



Rss
« previous 1 3 4 5 6 7