لاشيء اكثر تدميرا للكاتب من تقييد حروفه المندفعة لوصف ملامح قصة حب بين شاب وفتاة كلاهما بريئان... لا يريدان من الحب سوا ان يستطيعا تبادل النظرات لا اكلاشيء اكثر تدميرا للكاتب من تقييد حروفه المندفعة لوصف ملامح قصة حب بين شاب وفتاة كلاهما بريئان... لا يريدان من الحب سوا ان يستطيعا تبادل النظرات لا اكثر ... العثرات التي تواجه الادب في ايران... هذا ما تطرحه الرواية.... هل هو التعصب... التزمت... ام حقا الرغبة في السيطرة على الاخلاق والحد من الفساد....وكأن الفساد منبعه درفتي كتاب......more
الظلم،،،القهر،.، الاستبداد مقومات هذه الرواية... كنت قد قرأت من قبل عن قصص الظلم لنساء من دول الخليج العربي لكن لم اتوقع ان احداهن قد ثارت وضربت التقاليالظلم،،،القهر،.، الاستبداد مقومات هذه الرواية... كنت قد قرأت من قبل عن قصص الظلم لنساء من دول الخليج العربي لكن لم اتوقع ان احداهن قد ثارت وضربت التقاليد والعادات عرض الحائط. مؤلمة وتبث الامل رغم ذلك.
Merged review:
الظلم،،،القهر،.، الاستبداد مقومات هذه الرواية... كنت قد قرأت من قبل عن قصص الظلم لنساء من دول الخليج العربي لكن لم اتوقع ان احداهن قد ثارت وضربت التقاليد والعادات عرض الحائط. مؤلمة وتبث الامل رغم ذلك....more
هي ليست فقط رواية لأحمد مراد، هي رائعة أحمد مراد. مختلفة، لها نكهة مختلفة عن الفيل الازرق مثلا، ناضجة، عميقة وحقيقية جداً. حقائق عن مصر لم اكن اعرفها منهي ليست فقط رواية لأحمد مراد، هي رائعة أحمد مراد. مختلفة، لها نكهة مختلفة عن الفيل الازرق مثلا، ناضجة، عميقة وحقيقية جداً. حقائق عن مصر لم اكن اعرفها من قبل، صورة عن الزمن القديم، زمن سعد زغلول، زمن الثورة الاولى، زمن اعرف عنه القليل بحكم انني اكره التاريخ وقرأته.
الدمج بين الحب والحرب، الثورة والمشاعر، العمل الجاد للتحرير والاستماتة في انقاذ الحبيب او الحبيبة.
شعرت وكأن احمد مراد آخر من كتب هذه الرواية، لها مذاق الكاتب المتمكن، الذكي، القادر على حبك القصة ببراعة.
من الكتاب المفضلين لدي، وبعد ١٩١٩ احببته اكثر, خرج من الهيكل العام لرواياته الثلاث السابقة، واصبح اسلوبه اكثر عمقاً وتأثيراً وقرباً من الواقع، احببتها لدرجة انني انهيت امثر من ثلاث ارباعها في جلسة واحدة، اخذتني معها وشدني الفضول لأعرف النهاية.
Merged review:
هي ليست فقط رواية لأحمد مراد، هي رائعة أحمد مراد. مختلفة، لها نكهة مختلفة عن الفيل الازرق مثلا، ناضجة، عميقة وحقيقية جداً. حقائق عن مصر لم اكن اعرفها من قبل، صورة عن الزمن القديم، زمن سعد زغلول، زمن الثورة الاولى، زمن اعرف عنه القليل بحكم انني اكره التاريخ وقرأته.
الدمج بين الحب والحرب، الثورة والمشاعر، العمل الجاد للتحرير والاستماتة في انقاذ الحبيب او الحبيبة.
شعرت وكأن احمد مراد آخر من كتب هذه الرواية، لها مذاق الكاتب المتمكن، الذكي، القادر على حبك القصة ببراعة.
من الكتاب المفضلين لدي، وبعد ١٩١٩ احببته اكثر, خرج من الهيكل العام لرواياته الثلاث السابقة، واصبح اسلوبه اكثر عمقاً وتأثيراً وقرباً من الواقع، احببتها لدرجة انني انهيت امثر من ثلاث ارباعها في جلسة واحدة، اخذتني معها وشدني الفضول لأعرف النهاية....more
غريبة نوعا ما ، مختلفة عن ( سعود) ولربما انا من لا اعرفه جيدا ساق البامبو اكثر سلاسة وانسيابية ، بالطبع لم تُكتب الروايات لتتشابه الا انها مختلفة قليلاغريبة نوعا ما ، مختلفة عن ( سعود) ولربما انا من لا اعرفه جيدا ساق البامبو اكثر سلاسة وانسيابية ، بالطبع لم تُكتب الروايات لتتشابه الا انها مختلفة قليلا ... غرابتها دفعتني لإنهائها في جلستين ربما لبحثي المطول عن جزء حقيقي فيها او منطقي الا انها بغرابتها وجنونها اسرتني! ٣ نجمات فقط !...more
كنت قد عاهدتُ نفسي ألا اقترب من الروايات المتعلقة بأدب السجون منذ انهيت يسمعون حسيسها لما تتركه من اثر في النفس ، اثر لا يزول الا بعد حين طويل ، يصل اكنت قد عاهدتُ نفسي ألا اقترب من الروايات المتعلقة بأدب السجون منذ انهيت يسمعون حسيسها لما تتركه من اثر في النفس ، اثر لا يزول الا بعد حين طويل ، يصل الى ان يحرمك النوم أياماً، الا انه الفضول الدي دفعني لاقتناء الرواية وقراءتها. قضية الدقامسة كما انتشرت وكما سمعناها من أفواه من يكبروننا عمراً لا تغطي جزء بسيط من الحقيقة ،ولست اعني هنا دوافعه وترصده وانتظاره الطويل ليتمكن من فعل ما فعله، بل اعني انه لم يخبرنا احد عن ماعاشه الدقامسة ولمدة عشرون عاماً ما بين اهانة واعتداء واحتيال وافتراء، فكل مانعرفه انه قام بقتل يهوديات بسبب استهزاءهن بصلاته وانه استحق المؤبد عقاباً لجريمته لم يخبرنا أحد ان هناك وحوش بشرية في سبيل تحقيق اوامر من هم اعلى منها تتجرد من انسانيتها وبشريتها، أصبت بمغص معوي اكثر من مرة وانا اقرأ التفاصيل المهينة التي تعرض لها الدقامسة في السجون ، هل يوجد فعلاً بؤس هكذا؟ سمعنا عما حصل في سجن ابو غريب مثلاً، الا ان ما قرأته في هذه الرواية يفوقه هولاً لربما ان القاص والكاتب منا وفينا ، جروحهم جروحنا وحزننا واحد؟ ربما ، وأصبت بنوبات بكاء طويلة وانا أقرأ الاجزاء المتعلقة بوالدته، أثرت على نفسيتي لأيام ! ربما لتواطؤي الشديد مع كبار السن وخاصة الأمهات.
لا تعد هذه الرواية نشراً لمذكرات سجين ، بل هي عمل متكامل شعرت بقلم أيمن العتوم الذي لا أخطؤه أبداً يقفز امامي في كل صفحة ، على الرغم من كتابته سابقاً لمثل هذا النوع من الروايات الا انني لم اشعر بملل او بتكرار على العكس التشويق هو من جعلني انهي الرواية على حجمها الكبير جداً بفترة قصيرة نسبياً.
قبل حصولي على الرواية كنت قد قرأت في احدى مواقع التواصل الاجتماعي ان الكاتب استغل قصة الدقامسة كي يشهر نفسه ، ولكن لكل من عرف كتابات الكاتب حقاً واقول كتاباته وليس لكل من عرفه فأنا شخصياً لا اعرفه الا انني قرأت جميع اعماله باستثناء الشعر لأنني لا استهويه ، فإن قلمه ليس بحاجة لقصة كي تشهره، فما قبل الدقامسة يُثبت لنا جيداً من هو هذا الكاتب.
لا تقل جمالية الرواية عن ما سبقها من اعماله، استطاع ان يوصل للقارئ بأسلوبه القصة كاملة بلا اي تخمينات او تبطين . لمن لم يعي قصة الدقامسة مثلي ، فهذه الرواية تقدم له الحقيقة كاملة .
لن اتحدث عن دوافع الدقامسة او سبب فعلته ولن اتطرق للتمحيص في الرواية، فهذا ما فعله الكاتب حقاً فمن اراد ان يعرف ليقرأ. واتمنى ان يُسقِط القارئ حياة الدقامسة الشخصية من حساباته وهو يقرأ ، فليس مضمون الرواية ما فعل الدقامسة بعد خروجه من السجن ، مضمونها ما فعل وما استحق على فعلته وما عاش لمدة عشرون عاماً في سجون افقدته عافيته واكلت اجمل ايام حياته وجعلته خالياً من كل شيء الا من افتخاره بنفسه، وطنيته وتمسكه بمبادئه....more
التجربة السردية الاولى للكاتبة عبلة جابر. تدور احداث الرواية حول اربع شخصيات تتقاطع طرقهم بطريقة معينة لتحبك عقدة الرواية ، اسماء، سيلا ، الكاتبة و طارالتجربة السردية الاولى للكاتبة عبلة جابر. تدور احداث الرواية حول اربع شخصيات تتقاطع طرقهم بطريقة معينة لتحبك عقدة الرواية ، اسماء، سيلا ، الكاتبة و طارق. بين الاردن، امريكا، برلين وفلسطين تنقلت بنا الكاتبة.
اسماء، نموذج الفتاة الجميلة ، الحالمة، الفنانة ، الطبيبة ، المبدعة والكاملة تقريبا،حلم كل شاب وموضع غيرة كل فتاة ،تمردت اسماء على الواقع حتى تجاوزت حدود المباح، احبت طارق، واحبها بعمق وجنون ، ورغم افتراقهما الا ان . الحب وحده من جمعهما رغم السنين
سيلا، نموذج الفتاة التي تعيش في ظل فتاة اخرى كيف تستطيع الاستمرار في الحياة، بلا شخصية تقريبا، بلا حلو واضح، ذلك النوع من الفتيات التي تلتصق بفتاة اخرى وتحاول فقط ان تكونها، احبت طارق ايضاً، الا انه احب حبها له، ولك يستطع يوما تجاوز اسماء.
الكاتبة، او الشخصية التي تحدثت عنها الكاتبة بلسانها،تلك التي تماهت واندثرت في منتصف الرواية واختفت، لا استطيع ان اقول عنها الكثير سوى انها اثارت فيا الحنين لتلك الايام، سكن الطالبات، الحياة الجامعية التي. لطالما تمنيت لو انها لم تنتهي، فمنذ ان غادرت اسوار الجامعة حتى كبرت وكبرت مسؤولياتي معي ، كم اشتاق الي ان اعود هناك، حيث اكبر همي اجتياز امتحان بنجاح، احبت طارق كذلك ، ولم يشعر بها سوى صديقة او كتف يلقي عليه اوجاعه ويبكي بلا حرج.
طارق، الشاعر، حلقة الوصل بين الثلاثي النسائي، رغم اختلاف هن الا انهن اجمعن على حبه ، فيالهذا الطارق، الذي ولمعرفتي العميقة بالكاتبة كان لا بد ان يكون شاعرا كي يثير كل هذا الجدل حوله .
احببت اسماء، تشبهني نوعا ما، اصرارها على ان تركض وراء احلامها، تمردها على الواقع، اصراراه على ان تُحِب وتُحَب حتى تكون جاهزة لأن تكون زوجة وأم، ثقتها بنفسها، معرفتها لما تريد، ربما هو الاختلاف ما اضفى على الشخصية رونقاً وإثارة. أحببت الحميمية بين اسماء وطارق، بجرأة وقليل من الخجل كانت الكاتبة تصفها ، تنتقي الكلمات بعفوية ،تخلصت الكاتبة من الفكرة السائدة ان الحميمية محرم الخوض فيها، وكأن وصف قبلة قد تخدش براءة القارئ!
كتجربة اولى، هي ناجحة جداً وواقعية جداً، وقريبة كذلك، بانتظار العمل القادم .
نصوص قصيرة حمل كل نص وجعاً، حلماً، خيالاً او قضية. لكل نص طابع مختلف عن الآخر ، بين الهم الجماعي والحلم الشخصي، كُتبَت هذه النصوص. لا احد يستطيع التعبنصوص قصيرة حمل كل نص وجعاً، حلماً، خيالاً او قضية. لكل نص طابع مختلف عن الآخر ، بين الهم الجماعي والحلم الشخصي، كُتبَت هذه النصوص. لا احد يستطيع التعبير عن القضية الفلسطينية اكثر من ابناءها، هم فقط من ذاقوا مرارة الاحتلال حتى اعتادوه. تناولت ايضاً بعضاً من التجارب الشخصية للكاتب، الا انها فلسطين من سيطرت على الموضوع العام....more
خاوية... جاءت مختلفة قليلا عن كل ما كتبه أيمن العتوم ... الا انها اتفقت مع جميع رواياته على ان تجعل القارئ في حالة انشداد وانشداه وتناغم مع الاحداث ..خاوية... جاءت مختلفة قليلا عن كل ما كتبه أيمن العتوم ... الا انها اتفقت مع جميع رواياته على ان تجعل القارئ في حالة انشداد وانشداه وتناغم مع الاحداث ... لم ارد لها ان تنتهي , حيث حاولت ان اتمهل اثناء قرائتي لها , الا انه الفضول الذي يحيكه ايمن العتوم بين السطور ليجبرك على الانتهاء منها , متعطشا للعمل القادم!
جاءت خاوية على ثلاثة اقسام ,عالج القسم الاول قضية التوحد عند الاطفال ,وما يلحقه هذا المرض من شقاء على الوالدين وحتى لو حاء هذا الطفل بعد محاولاتهما المستميتة للحصول عليه , دارت احداث هذا القسم في الاردن , وبين حاراتها وضواحيها , حيث استطاع الكاتب ان يجعلني اندمج واتخيل المواقع والاماكن مما اضاف جمالية على الرواية لم اشعر بها من قبل .علمني هذا القسم ان بعض الامنيات من الافضل لها ان تبقى امنيات فقط ,فأحيانا تتحقق امنياتنا مصحوبة بلعنة تفقدنا لذة تحققها . تحدث القسم الثاني عن الحياة اليومية التي يعيشها السوريون منذ بدء الحرب في سوريا وحتى يومنا هذا,دارت احداث هذا القسم في سوريا , وبدأت بقصة حب لطيفة بين شاب وفتاة اختارا ان يكملا حياتهما معا, الا ان الحرب كانت اقسى من ان تتحقق هذه الامنية,ليتفرق كل منهما ويواجه مصيرا ابشع من خلافاتهما الصغيرة التي فاضت بها حياتهما اليومية حتى اختنق كل منهما بالآخر (لن اتحدث عن ويلات الحرب التي تعرضا لها , وحده من يقرأ الواية سيستشعر مدى البؤس الذي تعرضا له ).علمني هذا القسم من ان بقاء الحال على حاله افضل 100 مرة من القادم المجهول الذي من الممكن ان يحيل ملح الحياة الى علقم ومرارة وبؤس الا شفاء منه الا الموت.
جمع القسم الثالث -حيث كان حلقة الوصل بين القسمين- بين شخصيات القسم الاول والقسم الثاني ,حيث دارت الاحداث في كل من الاردن وحلب معا , لتكتمل الصورة للقارئ الذي شعر بانفصال الاحداث قليلا . تمكن الكاتب في القسم الثالث من ان يرسم نتاج الحرب في اصدق صوره واقربها للحقيقة ,خاصة عندما تحدث عن قصص اللاجئين السوريين في المخيمات الاردنية , هل من الممكن ان يكون التقى بهم وسمع حكاياتهم , ام كانت مجرد قصص من وحي خياله لا اكثر ؟علمني هذا القسم ان هناك الكثير من الحقائق التي نتغاضى عنها , ونعرض بوجهنا عن وجودها , ونأبى ان نعترف بها لمجرد اننا لم نعشها , ماذا نعلم عن حياة اللاجئين في المخيمات ؟ انا شخصيا لا اعلم شيئا واتجنب ان اعرف شيئا , هو الضعف من مواجهة بشاعة الحرب وبشاعة العالم ذاك الذي يدفعني الى البقاء تحت مظلة الجهل.
مؤلمة الحقيقة وموجعة ,بشع حدا هذا العالم الذي نعيش فيه , حيث يسلب الاطقال براءتهم, وتغتصب احلامهم , وتقتل طفولتهم ,ولا يبقى لهم سوى التشرد او الاستسلام لحياة لو يتوقعوا يوما ان يحييوها , كيف تقنع طفلا كان يلعب البارحة مع اخوته واصدقائه في باحة المنزل انه اليوم بلا منزل,بلا اهل ,بلا اصدقاء ,بلا لعبة , وبلا طفولة اصلا , اي حالة نفسية سيدخل بها بناة المستقبل ,واي مستقبل هذا الذي بقي لهم !
بقدر ما تحمست لخاوية ... بقدر ما تركتني خاوية من كل شيء باستثناء ذاك الفراغ في القلب والروح معا الذي امتلأ بالحزن على كل ما عاشته سوريا وتعيشه , ادخلتني (يسمعون حسيسها) بحالة نفسية سيئة طول فترة قرائتي لها وحتى بعد الانتهاء منها لوقت طويل ,,, الا ان خاوية اصابتني في القلب , غدرت بي ,,بدأت بقصة حب لطيفة بين طبيب ومراهقة , وانتهت بتكهن لنهاية حرب , وبين البداية والنهاية صورت الحرب بأبشع صورها .
اتمنى ان يأتي العمل القادم بعيدا عن الحرب والدمار , لا لعدم براعة الكاتب في تصوير الحرب ,فكلنا نعلم مدى تمكنه من هذا النوع من الروايات وخاصة ما قراناه له من أدب السجون, بل لقدرته العجيبة على جعل القارئ يتفاعل ويندمج مع الاحداث بطريقة تميت الروح من هول ما يقرأ ويفصله عن الواقع,,, فلربما يأتي العمل القادم ليبث فينا الحياة من جديد!...more
رسمت الرواية ملامح لواقع قصص الحب في مجتمعنا العربي ، تحدثت عن فتاة فلسطينية عانت من حبها الاول لتتخبط في حب ثانٍ. الصور الفنية في الرواية جميلة جدا ، رسمت الرواية ملامح لواقع قصص الحب في مجتمعنا العربي ، تحدثت عن فتاة فلسطينية عانت من حبها الاول لتتخبط في حب ثانٍ. الصور الفنية في الرواية جميلة جدا ، والعبارات مختارة بعناية لتصف المشاعر المتلاطمة بروحها . لي مأخذين على الرواية ، الاول : الانفتاح المبالغ فيه لا يتناسب مع البيئة التي دارت فيها احداث الرواية . الثاني : لم يكن للوطن ( فلسطين) اي دور في بناء هيكل الرواية ، فلم تمنع ( فلسطينية ) البطلة وحملها لقضية بلدها من ان تغريها الخطيئة ! من يتبنى وطن وقضية يترفع عن ان يهدر ايامه لاهثاً وراء رغباته البشرية. لنتوقف عن ( دحش) اسم فلسطين في كل عمل روائي فقد لجلب عدد اكثر من المتعاطفين ! ...more