Rola's Reviews > محال
محال
by
by

حين أحتار دائما فى التقييم , يراودنى سؤال يمكننى أحيانا من حسم الأمر
"هل سأعاود قراءة هذا الكتاب مرة أخرى ··· قريبا , أبدا ····· ? "
و حين تكون الإجابة بلا فى مثل حالة هذه الرواية , تكون النجمة الواحدة هى منتهى العدل.
متحيزة دائما لكل ما يخطه يوسف زيدان فى كتاب أو مدونة , لذا وجب على أن أقر بأن هذا العمل هو قطعا دون المستوى , فبدءا من قصة الحب المعتادة و مرورا بعلاقة البطل بحبيبته و التى تطورت إلى أبعد ما يمكن تبريره على مدار القصة , مع تعجب البطل من مصيرهم البائس سويا كونهم لم يخطئوا على الإطلاق! !!!!!!!!!!!!!!!!
و مرورا بتنقل البطل إلى كل هذه البلاد بكل هذه الصدف , و منتهى التناقض من زيدان فى وضع شبه تفسير قرآنى لكل حادث يجابه البطل , فى حين إفراده فى بعض الأحيان لشبه فتاوى برؤى بعض الشخوص فى أمر تحليل الخمر , و زواج المتعة و الجوارى ملك اليمين! !!!!
فتاوى أفردها و كأنها قضايا على القارئ إما الأخذ بها أو البحث بشان صحتها من عدمه.
توالت أحداث أكثر من قدرة الرواية بتناولها و صفحاتها القليلة على الإستيعاب, أمور و حوادث و شخوص تم تناولها بسطحية فى حين التركيز يمكنها أن تملأ ثلاث روايات على الأقل.
أما عن النهاية الصادمة المؤسفة و التى قطعت الأحداث و كأنها مفاجأة مذهلة فحدث و لا حرج·······
لم أفقد إيمانى بعد بالأفضل القادم من يوسف زيدان و أنا بانتظاره.
"هل سأعاود قراءة هذا الكتاب مرة أخرى ··· قريبا , أبدا ····· ? "
و حين تكون الإجابة بلا فى مثل حالة هذه الرواية , تكون النجمة الواحدة هى منتهى العدل.
متحيزة دائما لكل ما يخطه يوسف زيدان فى كتاب أو مدونة , لذا وجب على أن أقر بأن هذا العمل هو قطعا دون المستوى , فبدءا من قصة الحب المعتادة و مرورا بعلاقة البطل بحبيبته و التى تطورت إلى أبعد ما يمكن تبريره على مدار القصة , مع تعجب البطل من مصيرهم البائس سويا كونهم لم يخطئوا على الإطلاق! !!!!!!!!!!!!!!!!
و مرورا بتنقل البطل إلى كل هذه البلاد بكل هذه الصدف , و منتهى التناقض من زيدان فى وضع شبه تفسير قرآنى لكل حادث يجابه البطل , فى حين إفراده فى بعض الأحيان لشبه فتاوى برؤى بعض الشخوص فى أمر تحليل الخمر , و زواج المتعة و الجوارى ملك اليمين! !!!!
فتاوى أفردها و كأنها قضايا على القارئ إما الأخذ بها أو البحث بشان صحتها من عدمه.
توالت أحداث أكثر من قدرة الرواية بتناولها و صفحاتها القليلة على الإستيعاب, أمور و حوادث و شخوص تم تناولها بسطحية فى حين التركيز يمكنها أن تملأ ثلاث روايات على الأقل.
أما عن النهاية الصادمة المؤسفة و التى قطعت الأحداث و كأنها مفاجأة مذهلة فحدث و لا حرج·······
لم أفقد إيمانى بعد بالأفضل القادم من يوسف زيدان و أنا بانتظاره.
Sign into ŷ to see if any of your friends have read
محال.
Sign In »
Reading Progress
January 29, 2012
–
Started Reading
January 29, 2012
– Shelved
January 29, 2012
–
12.7%
"لا جديد, أنا معجبة بالجزء دة بالفعل منذ قرأته مسلسلا فى المصرى اليوم :)"
page
31
January 31, 2012
–
24.59%
"تسكن فى حى شعبى بالأسكندرية إسمه كرموس و الناس هناك ينطقونه كرموز ··········
هههه حشو معلومات <3"
page
60
هههه حشو معلومات <3"
January 31, 2012
–
79.92%
"الجو اختلف تماما , النصف الأول إسكندرية و البحر , و النصف الثانى روسيا أفغانستان و جو الإسلام الغابر o_O"
page
195
February 1, 2012
–
Finished Reading
Comments Showing 1-21 of 21 (21 new)
date
newest »

message 1:
by
إبرايم
(new)
-
rated it 2 stars
Jan 29, 2012 02:17PM

reply
|
flag


ده اللي حصلي في قراءة أولى للنبطي
بس بعد القراءة التانية عرفت انها ليها حلاوتها وانها مش بالبشاعة اللي اتخيلتها
ولما قرأت ظل الأفعى اتأكدت من وجهة نظري
وبردو هيفضل يوسف زيدان باحث مش قاص أو روائي


مفيش أكتر من النجمة الواحدة يبين إحباطى
خصوصا إنك و اله لو قريتيها يا أميرة هتلاقى الجرء الأول حلو جدا
ما بين أسوان و أسكندرية
حتى آخر جزء فى إسكندرية سخيف
لكن الاوائل كانت مبشرة جدا جدا
أنا منقوط الحقيقة

لأ محبطى محال ممكن
إنما كارهى مش للدرجة دى
أةلا لإن زى ما لسة كنت بقول لأميرة الجرء الأولانى خالللللللللص كان جميل
اللى بعده عك فى عك
لو محبطين تمشى معاكى
consider me in :D

و اختلفت الأقاويل بقى اللى يقول د. يوسف هو المخطأ و بماذا سكت طول الوقت عن الأخطاء و ناس تانية تقول د. إسماعيل دة من كبراء الفلول
و دة على قكرة بدليل إن الناس رفضت وجوده فى إحدى ندوات معرض الكتاب و وزير الثقافة علل الأمر بآن د. إسماعيل سراج الدين أتى بدون دعوة
المهم د. يوسف نشر مقالة طوييييسيلة عرييييضة عن الخلاف فى المصرى اليوم و هى التى أدت مباشرة إلى إيقافه عن العمل و توكيل آخرين بمهام عمله
:-(

حاجة تحزن إن الناس دى لسى ليهم ديول
فمتبقاش متأكد الفساد مات خلاص و لا لسة بيفلفص
:-$

أول جملة فى رواية د. زيدان الجديدة "جوانتنامو" :))"
لو انا مش انا مكنتش قررت اقرا جوانتامو لما تنزل
بس لأنى اتدبست فى محال..ولأنى _مع الاسف الشديد_ انا
فانا مستنياها بفارغ الصبر
لعل وعسى تصلح العك بتاع محال ويبقوا ايقونة متكاملة

ثانيا معرفتي المسبقه بالنهاية المحبطه وهى ان البطل سينتقل الى جوانتانامو
الرواية منورة في الدرج مش قادره اكملها