What do you think?
Rate this book
دماء الآخرين
Jean Blomart, patriot leader against the German forces of occupation, waits throughout an endless night for his lover, Helene, to die. He is the one who sent her on the mission that led to her death, and before morning, he must decide how many others to send to a similar fate.
288 pages, Paperback
First published January 1, 1945
225 people are currently reading
10.5k people want to read
About the author
Simone de Beauvoir
363books10.5kfollowersSimone de Beauvoir was a French author and philosopher. She wrote novels, monographs on philosophy, political and social issues, essays, biographies, and an autobiography. She is now best known for her metaphysical novels, including She Came to Stay and The Mandarins, and for her 1949 treatise The Second Sex, a detailed analysis of women's oppression and a foundational tract of contemporary feminism.
----
Simone de Beauvoir est née à Paris le 9 janvier 1908. Elle fit ses études jusqu'au baccalauréat dans le très catholique cours Désir. Agrégée de philosophie en 1929, elle enseigna à Marseille, à Rouen et à Paris jusqu'en 1943. C'est L'Invitée (1943) qu'on doit considérer comme son véritable début littéraire. Viennent ensuite Le sang des autres (1945), Tous les hommes sont mortels (1946), Les Mandarins (prix Goncourt 1954), Les Belles Images (1966) et La Femme rompue (1968).
Simone de Beauvoir a écrit des mémoires où elle nous donne elle-même à connaître sa vie, son œuvre. L'ampleur de l'entreprise autobiographique trouve sa justification, son sens, dans une contradiction essentielle à l'écrivain : choisir lui fut toujours impossible entre le bonheur de vivre et la nécessité d'écrire ; d'une part la splendeur contingente, de l'autre la rigueur salvatrice. Faire de sa propre existence l'objet de son écriture, c'était en partie sortir de ce dilemme.
Outre le célèbre Deuxième sexe (1949) devenu l'ouvrage de référence du mouvement féministe mondial, l'œuvre théorique de Simone de Beauvoir comprend de nombreux essais philosophiques ou polémiques.
Après la mort de Jean-Paul Sartre, Simone de Beauvoir a publié La Cérémonie des adieux (1981) et les Lettres au Castor (1983) qui rassemblent une partie de l'abondante correspondance qu'elle reçut de lui. Jusqu'au jour de sa mort, le 14 avril 1986, elle a collaboré activement à la revue fondée par Sartre et elle-même, Les Temps Modernes, et manifesté sous des formes diverses et innombrables sa solidarité avec le féminisme.
----
Simone de Beauvoir est née à Paris le 9 janvier 1908. Elle fit ses études jusqu'au baccalauréat dans le très catholique cours Désir. Agrégée de philosophie en 1929, elle enseigna à Marseille, à Rouen et à Paris jusqu'en 1943. C'est L'Invitée (1943) qu'on doit considérer comme son véritable début littéraire. Viennent ensuite Le sang des autres (1945), Tous les hommes sont mortels (1946), Les Mandarins (prix Goncourt 1954), Les Belles Images (1966) et La Femme rompue (1968).
Simone de Beauvoir a écrit des mémoires où elle nous donne elle-même à connaître sa vie, son œuvre. L'ampleur de l'entreprise autobiographique trouve sa justification, son sens, dans une contradiction essentielle à l'écrivain : choisir lui fut toujours impossible entre le bonheur de vivre et la nécessité d'écrire ; d'une part la splendeur contingente, de l'autre la rigueur salvatrice. Faire de sa propre existence l'objet de son écriture, c'était en partie sortir de ce dilemme.
Outre le célèbre Deuxième sexe (1949) devenu l'ouvrage de référence du mouvement féministe mondial, l'œuvre théorique de Simone de Beauvoir comprend de nombreux essais philosophiques ou polémiques.
Après la mort de Jean-Paul Sartre, Simone de Beauvoir a publié La Cérémonie des adieux (1981) et les Lettres au Castor (1983) qui rassemblent une partie de l'abondante correspondance qu'elle reçut de lui. Jusqu'au jour de sa mort, le 14 avril 1986, elle a collaboré activement à la revue fondée par Sartre et elle-même, Les Temps Modernes, et manifesté sous des formes diverses et innombrables sa solidarité avec le féminisme.
Ratings & Reviews
Friends & Following
Create a free account to discover what your friends think of this book!
Community Reviews
Displaying 1 - 30 of 297 reviews
July 26, 2022
الحق يقال أن القراءة ل سيمون دي بوفوار متعة أدبية فريدة، نكهة روائية من زمن آخر، عمل متشابك ومعقد، مثل مرايا دائرية تختلط فيها الحبكات، تتحول فيها الأفكار إلى صور ومشاهد وأحداث، وينسج الحاضر فيه على وقع الماضي، رائحة الدم منتشرة في الرواية، الموت الجميل، الدافئ، المغري، الموت المرصع بلعنة البطولات، التضحيات المتداركة، الوجه الضاحك للحب ومهزلة اللقاءات الواعدة والمشاعر غير المتوقعة.. سيمون تكتب هنا عن الحرب عن الأفكار، عن القيم، عن السلام، البحث عن مخرج وسط متاهات مرعبة من العبث واللامبالاة، صراعات دائمة وتجسيد لمحنة الإنسان في زمن التحولات، الرواية عبارة عن مدرسة سردية، سيمون اتقنت حرفة الرواية هنا، تعيد لك هذه الرواية أمجاد الزمن الصعب الروايات، الروايات المنهكة، التي لا تكف عن إيهامك بالتحولات والتقلبات والسؤالات المعقدة، الضمائر الممتزجة، الحديث الذي ينبع من أكثر من شخص في لحظة واحدة، منتجع من الأصوات والحكايات والابحار بعيداً في النفس الإنسانية المعقدة، الباحثة عن الحب، السعادة، لقد جسدت بوفوار واحدة من أجمل قصص الحب بين جون بالومار وإيلين، هذا النوع من الحب الذي يرفض كل طرف الخضوع للآخر، كل طرف يريد أن يحب، لا يعرف الحب، يغامر ويهرب، ثم يعود محصناً، مكتملاً بمعشوقه، ينسى ويتألم، يعود الحب كاملاً في لحظات، لقد انسجمت مع القصة لدرجة أنني كنت محايداً وهذا يصعب عليّ في مثل هذه القصص العاطفية، تراءى أمامي محنة الحب، العشق الذي يمزق القلب، الدواء المستحيل لمثل هذه العلاقات، المترتبة عليها أقصى درجات الحذر والتعقيد وعدم الشفافية، تقف محايداً، تتساءل بحدة، أين سينتهي هذا؟
" لم تختاري أن تلتقيني، لقد ارتطمتِ بي كما يرتطم شخصٌ بصخرة. "
سيمون كانت تكتب خواطر ورواية وشيئاً يبلغ حد النص الشعري أحياناً، رائحة الحرب حاضرة، الشخصيات مكتوبة بأدق ما يمكن، سيمون بارعة في ذلك ، كأنها تنحت الشخصيات بل تعيشها، تكتب عن ما يختلج في داخلها، ما يمكن أن تفكر فيه، ما قد تحتويه في المستقبل من تغييرات، سيمون واعية بالنفس البشرية لدرجة أذهلتني..
هذه الرواية ليست عادية، بل مذهلة بمعنى الكلمة، الرواية عبارة عن بناء غير مرتب في الظاهر ولكنه يتسع للأفكار والسؤالات والقيمة الأدبية العالية، يمكن لي أن أقع في حب مثل هذه الروايات بسهولة، لا أريد أن أفهم كل شيء، بل أريد أن أتعلم، أن أعيش هنا، أن يداعب قلبي هذا السريان البهيج والكئيب أحياناً، هذه الكلمات والجمل والعبارات والنصوص المحشورة داخل النص، أن أتذوق وأناقش الرواية في داخل، أن أرتطم بجدران الرواية وأستمر في تذكر أنني يوماً قرأت رواية، كانت بديعة، عاشت في نفسي طويلاً وخلقت في داخلي ولو عالماً صغيراً أستطيع أن أحتفظ به طويلاً جداً ..
" لم تختاري أن تلتقيني، لقد ارتطمتِ بي كما يرتطم شخصٌ بصخرة. "
سيمون كانت تكتب خواطر ورواية وشيئاً يبلغ حد النص الشعري أحياناً، رائحة الحرب حاضرة، الشخصيات مكتوبة بأدق ما يمكن، سيمون بارعة في ذلك ، كأنها تنحت الشخصيات بل تعيشها، تكتب عن ما يختلج في داخلها، ما يمكن أن تفكر فيه، ما قد تحتويه في المستقبل من تغييرات، سيمون واعية بالنفس البشرية لدرجة أذهلتني..
هذه الرواية ليست عادية، بل مذهلة بمعنى الكلمة، الرواية عبارة عن بناء غير مرتب في الظاهر ولكنه يتسع للأفكار والسؤالات والقيمة الأدبية العالية، يمكن لي أن أقع في حب مثل هذه الروايات بسهولة، لا أريد أن أفهم كل شيء، بل أريد أن أتعلم، أن أعيش هنا، أن يداعب قلبي هذا السريان البهيج والكئيب أحياناً، هذه الكلمات والجمل والعبارات والنصوص المحشورة داخل النص، أن أتذوق وأناقش الرواية في داخل، أن أرتطم بجدران الرواية وأستمر في تذكر أنني يوماً قرأت رواية، كانت بديعة، عاشت في نفسي طويلاً وخلقت في داخلي ولو عالماً صغيراً أستطيع أن أحتفظ به طويلاً جداً ..
February 12, 2024
قذف بها في بعد سحري ، في قلب حقبة ، في عالم لاشئ يربطها به ، تائهة تحت سماء غريبة
لقد فاجأتيني ياسيمون ، لقائي السابق معكى فى المثقفون كان مختلف ، كان طريقا واضحا ، اما هنا ،
الرواية مربكة ، كنت احيانا اشعر انى فهمتها و اندمج معها، ثم اجزاء اخرى ارتبك معها جدا 🙄🙄
##أزمات وجودية ومشاعر الوحدة
كأنه لا وجود لي مع أني موجودة. أنا موجودة في غرفة مغلقة ،أوجد في العدم .لا أعنى شيئا.
ألا يمكنني التظاهر بعدم الوجود ؟ أمحو نفسي من العالم ، أمحو وجهي وصوتي ، أمحو أثري ، لاشئ سيتغير ،سيكون مكاني شطبة غير مؤذية
##قصة حب ، شخص يحبك وآخر تحبه ، فهل سيبادلك الحب ؟
- تركتك تختار ، هل عرفت مالذي اخترتيه ؟
- كنت سأختارك ، كنت سأشق نفس الطريق . لا أريد لنفسي حياة أخرى
- لم تختارى ان تلتقيني . لقد ارتطمت بي كما يرتطم شخص بصخرة
لم يكن لها غيري في العالم، كل ماتبقي كان في نظرها بلا ألوان .وانا، لم اكن امنحها سوى حنان باهت ، انا اسجنها داخل حب فقير من طرف واحد"
.
##احوال سياسية
##باريس ماقبل ومابعد الحرب العالمية
البؤس والموت والخراب والجوع
إن في وسعنا ان نخاطر بالموت كي يصبح الحياة معنى
* هل كرهتها ؟
سؤال مربك كالرواية . سيمون جعلتنى احبها واكرهها فى ذات الوقت .
هى رواية مربكة ، صعبة ، غريبة فى تكوينها ، ظننت في البداية انها ستكون تنقلات بلا فواصل بين الحاضر والماضى لكن لا ، الأمر اكثر تعقيدا لا استطيع الإمساك به وشرحه ألم أقل انها رواية مربكة ، و خصوصا فى البداية.
انها مثلما قال المترجم في مقدمته " إنها رواية الحرب ، حرب الإنسان مع الآخر ومع نفسه وماضيه وضميره "
سنلتقي مرة اخرى سيمون واتمنى ان يكون لقائنا التالى اقل تعقيدا 💖
واسجل شكرى لصديقتي Nour Alalii ،
منذ فترة وانا ارغب فى قراءة الرواية وفرحت حين نزلت النسخة الالكترونية لكن كانت قرائتها لاتزال مؤجلة لكن حين وجدت نور تقراها ورغم انى لم اكن انوى قرائتها فى الوقت الحالى خاصة انى كنت لاأزال اقرا رواية عندما بكي نيتشه فترددت فى قراءة روايتين كلاهما فلسفية وثقيلة لكن فجأة وجدت نفسى ابدأ فى قرائتها فشكرا لكى نور على التشجيع وانك نبهتينى ان البداية خصوصا مربكة وانك احتجتى وقت لتندمجي معاها وان الرواية ثقيلة فبداتها وانا مهيئة نفسيا واستطعت احتمال البداية واكمال القراءة 🌷🌷💖💖
١٦ / ١٠ /٢٠٢٠
لقد فاجأتيني ياسيمون ، لقائي السابق معكى فى المثقفون كان مختلف ، كان طريقا واضحا ، اما هنا ،
الرواية مربكة ، كنت احيانا اشعر انى فهمتها و اندمج معها، ثم اجزاء اخرى ارتبك معها جدا 🙄🙄
##أزمات وجودية ومشاعر الوحدة
كأنه لا وجود لي مع أني موجودة. أنا موجودة في غرفة مغلقة ،أوجد في العدم .لا أعنى شيئا.
ألا يمكنني التظاهر بعدم الوجود ؟ أمحو نفسي من العالم ، أمحو وجهي وصوتي ، أمحو أثري ، لاشئ سيتغير ،سيكون مكاني شطبة غير مؤذية
##قصة حب ، شخص يحبك وآخر تحبه ، فهل سيبادلك الحب ؟
- تركتك تختار ، هل عرفت مالذي اخترتيه ؟
- كنت سأختارك ، كنت سأشق نفس الطريق . لا أريد لنفسي حياة أخرى
- لم تختارى ان تلتقيني . لقد ارتطمت بي كما يرتطم شخص بصخرة
لم يكن لها غيري في العالم، كل ماتبقي كان في نظرها بلا ألوان .وانا، لم اكن امنحها سوى حنان باهت ، انا اسجنها داخل حب فقير من طرف واحد"
.
##احوال سياسية
##باريس ماقبل ومابعد الحرب العالمية
البؤس والموت والخراب والجوع
إن في وسعنا ان نخاطر بالموت كي يصبح الحياة معنى
* هل كرهتها ؟
سؤال مربك كالرواية . سيمون جعلتنى احبها واكرهها فى ذات الوقت .
هى رواية مربكة ، صعبة ، غريبة فى تكوينها ، ظننت في البداية انها ستكون تنقلات بلا فواصل بين الحاضر والماضى لكن لا ، الأمر اكثر تعقيدا لا استطيع الإمساك به وشرحه ألم أقل انها رواية مربكة ، و خصوصا فى البداية.
انها مثلما قال المترجم في مقدمته " إنها رواية الحرب ، حرب الإنسان مع الآخر ومع نفسه وماضيه وضميره "
سنلتقي مرة اخرى سيمون واتمنى ان يكون لقائنا التالى اقل تعقيدا 💖
واسجل شكرى لصديقتي Nour Alalii ،
منذ فترة وانا ارغب فى قراءة الرواية وفرحت حين نزلت النسخة الالكترونية لكن كانت قرائتها لاتزال مؤجلة لكن حين وجدت نور تقراها ورغم انى لم اكن انوى قرائتها فى الوقت الحالى خاصة انى كنت لاأزال اقرا رواية عندما بكي نيتشه فترددت فى قراءة روايتين كلاهما فلسفية وثقيلة لكن فجأة وجدت نفسى ابدأ فى قرائتها فشكرا لكى نور على التشجيع وانك نبهتينى ان البداية خصوصا مربكة وانك احتجتى وقت لتندمجي معاها وان الرواية ثقيلة فبداتها وانا مهيئة نفسيا واستطعت احتمال البداية واكمال القراءة 🌷🌷💖💖
١٦ / ١٠ /٢٠٢٠
April 21, 2023
تو نمیخواه� او را دوست بداری. تو داری سخاوتمندانه زندگی خودت را هم تلف میکن�. یک عشق بزرگ به هیچوج� حقارتآمی� نیست.
لطیف، زیبا، عاشقانه با طعم تلخ حقیقت و سیاست...
لطیف، زیبا، عاشقانه با طعم تلخ حقیقت و سیاست...
October 2, 2024
To start with the ending, this novel by Simone de Beauvoir opens on this idea. Then, we meander, with his and these ordinary heroes, in a time that is not it. The writing is fluid, with no abruptness, unlike events.
November 29, 2024
کمی گیج کننده شروع میشه اما کم کم شخصیت پردازی ها قوت میگیرن و به خوبی باهاشون همراه میشی. با وجود روایت غیرخطی و تغییر زاویه دید دلم میخواست بخونم و ببینم چی میشه. دوستش داشتم و پیشنهاد میکنمش.
August 25, 2019
شمشیر دو لبه ادبیات متعهد
از نظر ادبی متن «خون دیگران» نسبت به «همه میمیرند» چند پله پایین تر بود- چه از نظر پیرنگ اصلی و چه از نظر پرداخت شخصیت ها و وقایع فرعی. با توجه به اینکه خون دیگران (1945) تنها یک سال قبل از همه میمیرند (1946) نوشته شده، نمیتوان پختگی متن همه میمیرند را به پختگی نویسنده نسبت داد. ولی با توجه به تاریخ رمان اول میتوان حدس زد نثر پخته تر همه میمیرند حاصل فراغت نسبی مولف از فضای تب آلود فرانسه دهه 40 است. سال 1944 (درست زمانی که دوبووار نوشتن خون دیگران را آغاز کرده) همان سالی است که فرانسه پس از 4 سال استقلال خود را از آلمان پس میگیرد. نویسنده «متعهد» ما خود را «ملزم» میبیند که هر چه زودتر با نگارش این اثر «مسئولیت» خود را، هر چند بالنسبه، در برابر آن وقایع ادا کند
همه ما مسئول همه چیز و همه کس هستیم
همه اینها شاید به کسانی که خون دیگران را نخوانده اند اینگونه القا کند که من درباره اثری میان مایه یا کوششی (بجای جوششی) از نویسنده ای بزرگ حرف میزنم که چندان من را جذب نکرده است. ولی این برداشت کاملا نابجا و ناقص است. خون دیگران به مفهومی میپردازد که در مقایسه با مضمون کلیدی و عظیم و پیچیده همه میمیرند (که «مرگ» بود) بسیار پیچیده تر، عمیق تر و حتی از ابعادی فراگیرتر است: «مسئولیت»ر
جای جای کتاب سخن از مسئولیت است: اینکه «همه ما مسئول همه چیز و همه کس هستیم» جمله ای که از داستایوفسکی وام گرفته شده اما شاید بهتر از آثار او بازنمایی شده است. ژان، نماینده ای از طبقه بورژوا که آگاهانه به دنبال تحقق آرمان پرولتاریاست، مسئول گروهی از جبهه مقاومت ملی فرانسه علیه نازی هاست که به نمایندگی همه ما خود را با پرسش هایی روبرو میکند: پدر پولدار ما، زندگی نسبتا آرام ما، روابط عاشقانه ما، آنهایی که راهنمایی کرده ایم، آنهایی که به عشقشان جواب منفی داده ایم، دیگرانی که حتی بدون اینکه بدانیم به ما توجه دارند، دیگرانی که از ما متنفرند و... ما در برابر همه اینها مسئولیم و هیچ راهی برای فرار از این مسئولیت هولناک نداریم. بله، باز هم فلسفه اگزیستانسیالیستی-مارکسیستی مشهور سارتر و دوبووار. ولی ویژگی رمان متعهد این دو در این است که مفاهیم سرد و نظری ذهن فیلسوفان را داغ کرده و درد آن را به پوست و گوشت ما منتقل کنند (مسئولیتی که از نظر من نثر دوبووار بهتر از نثر سارتر آن را ادا میکند). و اینجا، خون دیگران، به نظر من، در انتقال عظمت مفهوم «مسئولیت» به خوبی موفق است؛ هر چند از نظر ادبی می توانست پرداخت شده تر باشد
مسئولیت از مرگ پیچیده تر است، زیرا هیچ نتیجه قطعی ای در پی ندارد؛ از مرگ هولناک تر است، زیرا آگاهی از ابعاد آن هم فلج کننده است و هم فعال کننده؛ از مرگ فراگیرتر است، زیرا هم مردگان را در بر میگیرد و هم زندگان را؛ و از مرگ عمی�� تر است، زیرا ما هم مسئول خون خود (خودکشی یا مرگ ابلهانه) هستیم و هم خون دیگران
از نظر ادبی متن «خون دیگران» نسبت به «همه میمیرند» چند پله پایین تر بود- چه از نظر پیرنگ اصلی و چه از نظر پرداخت شخصیت ها و وقایع فرعی. با توجه به اینکه خون دیگران (1945) تنها یک سال قبل از همه میمیرند (1946) نوشته شده، نمیتوان پختگی متن همه میمیرند را به پختگی نویسنده نسبت داد. ولی با توجه به تاریخ رمان اول میتوان حدس زد نثر پخته تر همه میمیرند حاصل فراغت نسبی مولف از فضای تب آلود فرانسه دهه 40 است. سال 1944 (درست زمانی که دوبووار نوشتن خون دیگران را آغاز کرده) همان سالی است که فرانسه پس از 4 سال استقلال خود را از آلمان پس میگیرد. نویسنده «متعهد» ما خود را «ملزم» میبیند که هر چه زودتر با نگارش این اثر «مسئولیت» خود را، هر چند بالنسبه، در برابر آن وقایع ادا کند
همه ما مسئول همه چیز و همه کس هستیم
همه اینها شاید به کسانی که خون دیگران را نخوانده اند اینگونه القا کند که من درباره اثری میان مایه یا کوششی (بجای جوششی) از نویسنده ای بزرگ حرف میزنم که چندان من را جذب نکرده است. ولی این برداشت کاملا نابجا و ناقص است. خون دیگران به مفهومی میپردازد که در مقایسه با مضمون کلیدی و عظیم و پیچیده همه میمیرند (که «مرگ» بود) بسیار پیچیده تر، عمیق تر و حتی از ابعادی فراگیرتر است: «مسئولیت»ر
جای جای کتاب سخن از مسئولیت است: اینکه «همه ما مسئول همه چیز و همه کس هستیم» جمله ای که از داستایوفسکی وام گرفته شده اما شاید بهتر از آثار او بازنمایی شده است. ژان، نماینده ای از طبقه بورژوا که آگاهانه به دنبال تحقق آرمان پرولتاریاست، مسئول گروهی از جبهه مقاومت ملی فرانسه علیه نازی هاست که به نمایندگی همه ما خود را با پرسش هایی روبرو میکند: پدر پولدار ما، زندگی نسبتا آرام ما، روابط عاشقانه ما، آنهایی که راهنمایی کرده ایم، آنهایی که به عشقشان جواب منفی داده ایم، دیگرانی که حتی بدون اینکه بدانیم به ما توجه دارند، دیگرانی که از ما متنفرند و... ما در برابر همه اینها مسئولیم و هیچ راهی برای فرار از این مسئولیت هولناک نداریم. بله، باز هم فلسفه اگزیستانسیالیستی-مارکسیستی مشهور سارتر و دوبووار. ولی ویژگی رمان متعهد این دو در این است که مفاهیم سرد و نظری ذهن فیلسوفان را داغ کرده و درد آن را به پوست و گوشت ما منتقل کنند (مسئولیتی که از نظر من نثر دوبووار بهتر از نثر سارتر آن را ادا میکند). و اینجا، خون دیگران، به نظر من، در انتقال عظمت مفهوم «مسئولیت» به خوبی موفق است؛ هر چند از نظر ادبی می توانست پرداخت شده تر باشد
مسئولیت از مرگ پیچیده تر است، زیرا هیچ نتیجه قطعی ای در پی ندارد؛ از مرگ هولناک تر است، زیرا آگاهی از ابعاد آن هم فلج کننده است و هم فعال کننده؛ از مرگ فراگیرتر است، زیرا هم مردگان را در بر میگیرد و هم زندگان را؛ و از مرگ عمی�� تر است، زیرا ما هم مسئول خون خود (خودکشی یا مرگ ابلهانه) هستیم و هم خون دیگران
December 24, 2012
This is a book that cannot be read once only, every sentence needs its own book of analysis
It was just mind blowing!
It was just mind blowing!
September 1, 2021
و كأنما هي تعويذة ... صرامة سارتر ووضوحه المرّ وبساطته الجارحة دوماً تأتي مشفوعة برقة سيمون ورهافة أحاسيسها وتعقيداتها .. اقترن اسم سارتر و سيمون للأبد وبعد الموت في الأدب في الفلسفة في السياسة في الحب لا يفترق الاسمين عن بعض و حتى القراءة لسارتر نتبعها بسيمون دي بوفوار الرائعة .
رواية كانت فوق طاقتي و أبعد عن إدراكي ، فلسفية بحتة ، مدوخة معقدة ، لم أستطع تغطية كل مفاصلها و فهمها تماماً كانت تنضخ أفكاراً ، فلسفة ، وجهات نظر سواء أكان على الصعيد الإنساني أو السياسية .
أزمات وجودية ..... حروب خاسرة .... حريات تائهة
- هل تستحق مبادئنا العليا التضحية بحياتنا أو حياة من نحب من أجلها؟
سؤال يراود الثوري القيادي جون بلومار وهو يشاهد احتضار إيلين الحبيبة بعد مهمة يرسلها إليها بإرادته
أيستحق كل مانؤمن به كل هذا ؟ ؟ ؟
أو كلما رغبنا و طمحنا بحياة أسمى وتغيير للأفضل وبناء عالم يتماشى مع إيماننا و فكرنا نبذل من دماء الغير في سبيل ذلك .
- ((كانت محاولة تغيير أي شيء في العالم أو الحياة بلا معنى، لقد كانت الأمور سيئة بما فيه الكفاية دون أن يتدخل الإنسان بها. لقد دافعَت بشكل متطرف عن كل ما أدانه عقلها وقلبها: الأب، الزواج ، الرأسمالية لأن الخطأ لا يقبع فى المؤسسات بل في عمق كياننا ))
- روايات الحروب معقدة دائماً سواء أكان قبلها أو خلالها أو ما بعدها . الرواية جاءت على ذلك المقاس تماماً صورت أبطالها في تلك الفترات و غاصت بأسارير ذواتهم و سبرت أغوارهم .و ركزت على تأثير الحرب على الإنسان // جرت أحداثها خلال فترة الحرب العالمية الثانية بعد تقسيم فرنسا وسقوط دفاعاتها // كانت رواية حرب متكاملة فالحرب لم تكن على الأرض فقط كانت حرب إنسانية اجتماعية فكرية، حرب مع الماضي و الحاضر و المستقبل ، حرب مع الحب ، حرب الإنسان ضد ذاته و كيانه غلب على شخوص مقاتليها نوع من اليأس والتذبذب الفكري والوجودي و الضياع مابين واقع محطم و أحلام وردية .
- الذي تعمق بحياة العاشقين سارتر و سيمون سوف يفهم تماماً طبيعة العلاقة مابين بطلي الرواية بلومار و إيلين ، كان واضحاً سيمون قد وضعت بعضاً من السيرة الذاتية لها بين طيات الرواية و أسبغت صفاتها على بطلتها و صفات سارتر على بلومار تقريباً .
القراءة المتقطعة للرواية و الانقطاعات بخرت الكثير مما قرأته وفاتني كتابتها في المراجعة مع الأسف تجربة خطيرة مع سيمون كان علي البدء بأسهل مؤلفاتها و ليس أثقلها .
رواية كانت فوق طاقتي و أبعد عن إدراكي ، فلسفية بحتة ، مدوخة معقدة ، لم أستطع تغطية كل مفاصلها و فهمها تماماً كانت تنضخ أفكاراً ، فلسفة ، وجهات نظر سواء أكان على الصعيد الإنساني أو السياسية .
أزمات وجودية ..... حروب خاسرة .... حريات تائهة
- هل تستحق مبادئنا العليا التضحية بحياتنا أو حياة من نحب من أجلها؟
سؤال يراود الثوري القيادي جون بلومار وهو يشاهد احتضار إيلين الحبيبة بعد مهمة يرسلها إليها بإرادته
أيستحق كل مانؤمن به كل هذا ؟ ؟ ؟
أو كلما رغبنا و طمحنا بحياة أسمى وتغيير للأفضل وبناء عالم يتماشى مع إيماننا و فكرنا نبذل من دماء الغير في سبيل ذلك .
- ((كانت محاولة تغيير أي شيء في العالم أو الحياة بلا معنى، لقد كانت الأمور سيئة بما فيه الكفاية دون أن يتدخل الإنسان بها. لقد دافعَت بشكل متطرف عن كل ما أدانه عقلها وقلبها: الأب، الزواج ، الرأسمالية لأن الخطأ لا يقبع فى المؤسسات بل في عمق كياننا ))
- روايات الحروب معقدة دائماً سواء أكان قبلها أو خلالها أو ما بعدها . الرواية جاءت على ذلك المقاس تماماً صورت أبطالها في تلك الفترات و غاصت بأسارير ذواتهم و سبرت أغوارهم .و ركزت على تأثير الحرب على الإنسان // جرت أحداثها خلال فترة الحرب العالمية الثانية بعد تقسيم فرنسا وسقوط دفاعاتها // كانت رواية حرب متكاملة فالحرب لم تكن على الأرض فقط كانت حرب إنسانية اجتماعية فكرية، حرب مع الماضي و الحاضر و المستقبل ، حرب مع الحب ، حرب الإنسان ضد ذاته و كيانه غلب على شخوص مقاتليها نوع من اليأس والتذبذب الفكري والوجودي و الضياع مابين واقع محطم و أحلام وردية .
- الذي تعمق بحياة العاشقين سارتر و سيمون سوف يفهم تماماً طبيعة العلاقة مابين بطلي الرواية بلومار و إيلين ، كان واضحاً سيمون قد وضعت بعضاً من السيرة الذاتية لها بين طيات الرواية و أسبغت صفاتها على بطلتها و صفات سارتر على بلومار تقريباً .
القراءة المتقطعة للرواية و الانقطاعات بخرت الكثير مما قرأته وفاتني كتابتها في المراجعة مع الأسف تجربة خطيرة مع سيمون كان علي البدء بأسهل مؤلفاتها و ليس أثقلها .
June 10, 2023
ilk defa simone de beauvoir okuyorum. ne geç kalınmış bir tanışma.
nisan ayında mephisto’da gezerken yeni baskısı nedeniyle dikkatimi çekince arkasını okudum ve yazarın kitabı cafe de flore’da yazdığı bilgisini görünce, iki ay sonraki paris biletimin gazıyla oradayken okurum diye aldım ve öyle de yaptım. yalnız kalan son 100 kadar sayfasını burada bitirmek nasip oldu ve sonlara doğru güzelliğinden uykum kaçtı. güzelliğini aşamadığım için bu saatte (gece 01:30) yorum yazıyorum.
şimdi bir defa kitabın beni en etkileyen tarafı sondan başlaması oldu, itiraf edeyim baştan. kapanışını okuyorsunuz ve devam ettikçe diyorsunuz ki: bu karakterler bu hale nasıl geldi? nasılını çok güzel anlatıyor de beauvoir: savaş yüzünden. savaşı böyle atmosferik anlatması muazzam, cephe yakınındaki kasabadan paris’e kadar her bir yerde orayı adeta kokluyorsunuz. savaşın insan ruhunda yarattığı tahribatı muazzam anlatmış, hayran kaldım okudukça. bir de, naziler yaklaştıkça verilen tepkiler, o kendini sıyırmalar, bana ne diye düşünenler� ruhum sıkıştı.o dönemde her şeyin plastik hollywood filmlerindeki gibi kahramanca yaşanmadığını, bizzat şahit olmadıkça bundan daha net göremezdim herhalde. sek gerçeği inanılmaz bir atmosfer yaratarak anlatmış yani özetle. bayıldım.
ama bence kitabın bir alametifarikası da anlatımdaki sahne geçişleri. diyalog üstüne gelen, karakterlerden birinin kendi kendine düşündüklerinin üstüne bambaşka bir anda, bambaşka bir karakterin diyaloga girmesiyle kesilen anlatım� adeta film izler gibi hissettiriyor.
benim gibi geç kalan herkese tavsiye ederim tez zamanda simone de beauvoir ile tanışmasını çok isterim.
nisan ayında mephisto’da gezerken yeni baskısı nedeniyle dikkatimi çekince arkasını okudum ve yazarın kitabı cafe de flore’da yazdığı bilgisini görünce, iki ay sonraki paris biletimin gazıyla oradayken okurum diye aldım ve öyle de yaptım. yalnız kalan son 100 kadar sayfasını burada bitirmek nasip oldu ve sonlara doğru güzelliğinden uykum kaçtı. güzelliğini aşamadığım için bu saatte (gece 01:30) yorum yazıyorum.
şimdi bir defa kitabın beni en etkileyen tarafı sondan başlaması oldu, itiraf edeyim baştan. kapanışını okuyorsunuz ve devam ettikçe diyorsunuz ki: bu karakterler bu hale nasıl geldi? nasılını çok güzel anlatıyor de beauvoir: savaş yüzünden. savaşı böyle atmosferik anlatması muazzam, cephe yakınındaki kasabadan paris’e kadar her bir yerde orayı adeta kokluyorsunuz. savaşın insan ruhunda yarattığı tahribatı muazzam anlatmış, hayran kaldım okudukça. bir de, naziler yaklaştıkça verilen tepkiler, o kendini sıyırmalar, bana ne diye düşünenler� ruhum sıkıştı.o dönemde her şeyin plastik hollywood filmlerindeki gibi kahramanca yaşanmadığını, bizzat şahit olmadıkça bundan daha net göremezdim herhalde. sek gerçeği inanılmaz bir atmosfer yaratarak anlatmış yani özetle. bayıldım.
ama bence kitabın bir alametifarikası da anlatımdaki sahne geçişleri. diyalog üstüne gelen, karakterlerden birinin kendi kendine düşündüklerinin üstüne bambaşka bir anda, bambaşka bir karakterin diyaloga girmesiyle kesilen anlatım� adeta film izler gibi hissettiriyor.
benim gibi geç kalan herkese tavsiye ederim tez zamanda simone de beauvoir ile tanışmasını çok isterim.
December 25, 2022
«همهٔ ما مسئولیم. همهٔ ما يعنی هرکس؛ من همیشه این احساس را داشتهام� حتی بچه که بودم. نگاه من که باشد این خیابان موجودیت پیدا میکن�. صدای من که باشد از این دنیا صدایی بلند میشو�. سکوت و خاموشی این دنیا تقصیر من است.»
خوندنش تو این برهه از تاریخ، لطف دیگها� داشت
و بله، همهٔ ما مسئولیم�
خوندنش تو این برهه از تاریخ، لطف دیگها� داشت
و بله، همهٔ ما مسئولیم�
October 5, 2011
I’ve lately been reading ’s novel . In general I seem to be able to get a better feel for French existentialists from their fiction than their essays and lectures � at least where and are concerned. De Beauvoir is considerably less coy than they were, in their novels, about making her fiction primarily a way of illustrating existentialist philosophy.
For example, this scene, in which Hélène ponders with her lover the question “why do we live?�:
or this argument:
or this steamy existentialist love scene:
So, yeah� it gets a little heavy-handed at times. But sometimes a lay-it-on-thick melodrama is the best way of getting a philosophy across.
The major theme seems to be about the squeamishness conscientious people have about making choices that involve the sorts of risks to other people that would make them feel guilty if their choices turn out to have bad consequences. One “bad faith� way of dealing with this is to remain passive and to pretend that by not making a particular choice, you are not making any choice at all and therefore are not responsible for the consequences of your decision. Another way is to attach yourself to an organization or ideology that makes your decisions for you. But neither of these things really works; the decisions and their consequences are still yours, and you would have been better off just admitting this from the get go and acting accordingly.
For example, this scene, in which Hélène ponders with her lover the question “why do we live?�:
“When I was small, I believed in God, and it was wonderful; at every moment of the day something was required of me; then it seemed to me that I must exist. It was an absolute necessity.�
I smiled sympathetically at her. “I think that where you go wrong is that you imagine that your reasons for living ought to fall on you ready-made from heaven, whereas we have to find them for ourselves.�
“But when we know that we’ve found them ourselves, we can’t believe in them. It’s only a way of deceiving ourselves.�
“Why? You don’t find them just like that � out of thin air. We discover them through the strength of a love or a desire, and then what we have found rises before us, solid and real.�
or this argument:
“People are free,� I said, “but only so far as they themselves are concerned; we can neither touch, foresee, nor insist on them using their liberty. That is what I find so painful; the intrinsic worth of an individual exists only for him, not for me; I can only get as far as his outward actions, and to him I am nothing more than an outer appearance, an absurd set of premises; premises that I do not even choose to be…�
“Then don’t get excited,� said Marcel; “if you don’t even make the choice, why punish yourself?�
“I don’t choose to exist, but I am. An absurdity that is responsible for itself, that’s exactly what I am.�
“Well, there must be something.�
“But there might be something else…�
or this steamy existentialist love scene:
“I need you because I love you,� I said.
You were in my arms, and my heart was heavy on account of those cowardly festive echoes and because I was lying to you. Crushed by all those things which existed in spite of me and from which I was separated only by my own anguish. There is nothing left. Nobody on that bed; before me lies a gaping void. And the anguish comes into its own, alone in the void, beyond the vanished things. I am alone. I am that anguish which exists alone, in spite of me; I am merged with that blind existence. In spite of me and yet issuing only from myself. Refuse to exist; I exist. Decide to exist; I exist. Refuse. Decide. I exist. There will be a dawn.
So, yeah� it gets a little heavy-handed at times. But sometimes a lay-it-on-thick melodrama is the best way of getting a philosophy across.
The major theme seems to be about the squeamishness conscientious people have about making choices that involve the sorts of risks to other people that would make them feel guilty if their choices turn out to have bad consequences. One “bad faith� way of dealing with this is to remain passive and to pretend that by not making a particular choice, you are not making any choice at all and therefore are not responsible for the consequences of your decision. Another way is to attach yourself to an organization or ideology that makes your decisions for you. But neither of these things really works; the decisions and their consequences are still yours, and you would have been better off just admitting this from the get go and acting accordingly.
December 20, 2019
Simone de Beauvoir, filósofa, escritora, matemática, política, adere ao movimento existencialista tal como Jean Paul Sartre, seu grande amigo. Beauvoir escreve "O Sangue dos Outros" em 1944, em plena II guerra mundial.
Este livro retrata a vida de jovens parisienses durante a ocupação nazista. Como é característica e marcante na obra de Beauvoir, encontramos um alto teor filosófico no estilo existencialista. Dilemas existenciais relacionados com liberdade, responsabilidade e consequentemente as implicações relacionadas com as escolhas individuais de cada personagem.
A história gira em torno de dois personagens principais: Jean e Heléne.
Ele oriundo de uma família burguesa e ela de uma simples costureira.
Jean procura uma razão para viver, está atento ao sofrimento dos operários e da pobreza ao seu redor, e o contraste com a opulência que existe na sua casa e do ambiente à sua volta, revolta-se, abandona a casa do pai e vai viver num cubículo, torna-se operário e inscreve-se no partido comunista por influencia de um amigo. Não é bem aceite pelo grupo devido a ser filho de um burguês, por outro lado, Jean não se revê neste grupo, devido à sua educação e formação, abandona o partido durante vários anos.
Heléne, jovem, mimada e habituada a verem satisfeitas todos os seus caprichos, uma rapariga ousada e aventureira, ama Jean e está determinada a conquista-lo. Apesar de todos os esforços Hélene não consegue compreender Jean, não aceita os seus ideais políticos, nem o motivo que o leva a voluntariar-se na guerra para “salvar� os polacos. Para ela a única razão da existência é estar aqui e agora, nada mais interessa, cada um que cuide de si e faça o melhor para si, os outros não lhe interessa.
"Não podia talhar-me um destino justo num mundo injusto; desejava a justiça. Por que é que a queria? Pelos outros ou por mim? Disseste-me um dia com raiva “� sempre por si próprio que se luta�. Eu lutava contra o remorso e a culpa, a culpa de existir, a minha culpa. Como me tinha atrevido a arrastar para este combate um outro que não eu próprio?" (pp. 31 e 32).
Para Jean, a razão de viver não cai do Céu, são os homens que a criam, mas essa razão deve ser justa para todos os seres humanos, todos deverão ter a oportunidade de construir a razão da sua existência, compreender e lutar por ela. Existimos, então temos um espaço reservado a nós, e devemos ser livres para o usufruir em paz.
Para Heléne, a sua única razão de viver era conquistar o amor de Jean, nada mais lhe interessava até os alemães invadirem a frança.
O final surpreende, porque na literatura, tal como na vida, estamos sempre a ser surpreendidos no final.
Recomendo...
Este livro retrata a vida de jovens parisienses durante a ocupação nazista. Como é característica e marcante na obra de Beauvoir, encontramos um alto teor filosófico no estilo existencialista. Dilemas existenciais relacionados com liberdade, responsabilidade e consequentemente as implicações relacionadas com as escolhas individuais de cada personagem.
A história gira em torno de dois personagens principais: Jean e Heléne.
Ele oriundo de uma família burguesa e ela de uma simples costureira.
Jean procura uma razão para viver, está atento ao sofrimento dos operários e da pobreza ao seu redor, e o contraste com a opulência que existe na sua casa e do ambiente à sua volta, revolta-se, abandona a casa do pai e vai viver num cubículo, torna-se operário e inscreve-se no partido comunista por influencia de um amigo. Não é bem aceite pelo grupo devido a ser filho de um burguês, por outro lado, Jean não se revê neste grupo, devido à sua educação e formação, abandona o partido durante vários anos.
Heléne, jovem, mimada e habituada a verem satisfeitas todos os seus caprichos, uma rapariga ousada e aventureira, ama Jean e está determinada a conquista-lo. Apesar de todos os esforços Hélene não consegue compreender Jean, não aceita os seus ideais políticos, nem o motivo que o leva a voluntariar-se na guerra para “salvar� os polacos. Para ela a única razão da existência é estar aqui e agora, nada mais interessa, cada um que cuide de si e faça o melhor para si, os outros não lhe interessa.
"Não podia talhar-me um destino justo num mundo injusto; desejava a justiça. Por que é que a queria? Pelos outros ou por mim? Disseste-me um dia com raiva “� sempre por si próprio que se luta�. Eu lutava contra o remorso e a culpa, a culpa de existir, a minha culpa. Como me tinha atrevido a arrastar para este combate um outro que não eu próprio?" (pp. 31 e 32).
Para Jean, a razão de viver não cai do Céu, são os homens que a criam, mas essa razão deve ser justa para todos os seres humanos, todos deverão ter a oportunidade de construir a razão da sua existência, compreender e lutar por ela. Existimos, então temos um espaço reservado a nós, e devemos ser livres para o usufruir em paz.
Para Heléne, a sua única razão de viver era conquistar o amor de Jean, nada mais lhe interessava até os alemães invadirem a frança.
O final surpreende, porque na literatura, tal como na vida, estamos sempre a ser surpreendidos no final.
Recomendo...
January 30, 2025
This was a powerful and difficult book. Written up against bloody loss and human division. It’s over now and yet I feel like am still at the beginning, just because the Introduction words of Ali Smith consistently keep ringing in my head, something in this line,
’…there’s nothing like a good book to take you out of and at the same time deep into yourself, directly to what keeps us all breathing, the blood in your own and in all our veins…�.
June 23, 2010
The Blood of Others is a long contemplation of the subjective experiences of a few French intellectuals caught up in the moral vagaries of World War II occupied France. This novel isn't particularly notable for its plot per se; a bourgeois man cum revolutionary holds love at arm's length for the sake of his political cause and supra-important principles until he finds himself at the woman's deathbed as she is dying a hero's death. As this is de Beauvoir, the lens through which the plot and its prose unfold is an existentialist one; the ethical dilemmas that arise at the crossroads of identity integrity and class revolution are repeatedly cast against the brute reality of singular subjectivity and the imminence and permanence of death.
The novel seems unable to resolve the issue of whether sacrificing our life moment for our ideals and principles is worthwhile, but perhaps that's not the point. We are cursed with freedom to choose, and at the end of the day, given that the end result is often hidden from us, there is no “right� choice, for ultimately we are left with the one reality that is certain: our own limited existence. Unfortunately, in my mind, the novel's ruminations are woefully off-center from the larger moral legacy of World War II; in light of the unfathomable horror of the Holocaust and its upending of all known moral certainties, this existentialist argument seems somewhat decadent and even Pollyanna-ish.
All the same, it was a thoroughly enjoyable, engaging read.
The novel seems unable to resolve the issue of whether sacrificing our life moment for our ideals and principles is worthwhile, but perhaps that's not the point. We are cursed with freedom to choose, and at the end of the day, given that the end result is often hidden from us, there is no “right� choice, for ultimately we are left with the one reality that is certain: our own limited existence. Unfortunately, in my mind, the novel's ruminations are woefully off-center from the larger moral legacy of World War II; in light of the unfathomable horror of the Holocaust and its upending of all known moral certainties, this existentialist argument seems somewhat decadent and even Pollyanna-ish.
All the same, it was a thoroughly enjoyable, engaging read.
March 13, 2021
Каквото и да става, кръвта е винаги на другите.
Не можах да се разбера с философията на Дьо Бовоар. Може би ми дойде твърде висока топка. Човек трябва да си признава и пораженията.
Не можах да се разбера с философията на Дьо Бовоар. Може би ми дойде твърде висока топка. Човек трябва да си признава и пораженията.
September 30, 2024
خوندن فصل اول داستان برام سخت بود؛ چون راوی از اول شخص به سوم شخص متغیر بود و زمان، ناگهانی، عوض میش� ولی از فصل دوم به بعد با قلم نویسنده آشنا شدم و تغییر راوی و زمان و مکان برام سخت نبود📖
سیمون دوبووار فمینیسم و پیرو مکتب اگزیستانسیالیسمه ولی توی این کتاب ما با هیچ طرفدارای سر و کار نداریم. هیچکدو� از زنها� داستان بهصور� غلوشدها� قوی نیستن و این اصل که ما مسئول انتخابهامو� هستیم رو هم به نقد میکشونه�
نویسنده اینقد� تواناست که حتی سرگذشت و صفحات مربوط به شخصیتها� فرعی هم برام مهم بود و به اندازه� شخصیتها� اصلی از خوندن درموردشون لذت میبردم�
داستانی عاشقانه که بر بستر سیاست و جنگه و سیمون دوبووار اینقد� نویسنده� قدرتمندیه که موقع پرداختن به هر کدوم از این موضوعه� به بهترین نحو ازشون نوشته. با خوندن قسمتها� عاشقانه� کتاب غمگین شدم، وقتی بحثها� سیاسی رو میخوند� با طرز فکر گروهها� مختلف بیشتر آشنا شدم و بهش فکر کردم و درنهایت وقتی که درمورد جنگ � قحطی و ویرانی میخوند� انگار میتونست� تمام اون تصاویر رو پیش چشمم تجسم کنم📖
کتاب کلاسیکه ولی هیچ توصیف بیج� و بیمورد� نداره و من از خوندن خط به خط داستان لذت بردم. این کتاب تبدیل شد به یکی از قشنگتری� کتابهای� که تاالان خوندم 😊
July 20, 2018
Simon Beauvoir tal como Satre fundou o existencialismo. E esta obra demonstra esse período. Uma época de incertezas, de busca pela liberdade e de encontro do próprio ser.
Helene é a personagem que mais marca a ação. Uma mulher emancipada, que ama e sofre desesperadamente. Pensa em si antes dos outros. Mas não devemos primeiro encontrar a nossa própria felicidade? Que interesse tem os outros quando somos infelizes? Irá involver-se com Jean que se tornará no seu grande amor.
A obra também narra o conflio entre a burguesia e a comunidade dos operários. Muitas das personagens masculinas se alistam no comunismo, acreditando que conseguirão a igualdade.
Quando a guerra emerge todo muda. Também Helena torna-se mais solidária e por causa disso tem um fim trágico.
Esta é uma obra de génio! Simone de Beauvoir é uma mulher que inspirou milhares de mulheres e o seu legado permanecerá vivo eternamente!
Helene é a personagem que mais marca a ação. Uma mulher emancipada, que ama e sofre desesperadamente. Pensa em si antes dos outros. Mas não devemos primeiro encontrar a nossa própria felicidade? Que interesse tem os outros quando somos infelizes? Irá involver-se com Jean que se tornará no seu grande amor.
A obra também narra o conflio entre a burguesia e a comunidade dos operários. Muitas das personagens masculinas se alistam no comunismo, acreditando que conseguirão a igualdade.
Quando a guerra emerge todo muda. Também Helena torna-se mais solidária e por causa disso tem um fim trágico.
Esta é uma obra de génio! Simone de Beauvoir é uma mulher que inspirou milhares de mulheres e o seu legado permanecerá vivo eternamente!
September 7, 2024
Não tem o que não amar aqui (ok, talvez o final não seja tão bom assim, mas o conjunto é excelente), em primeiro lugar amei o uso de elipse narrativa, isso tornou o livro bem dinâmico e enxuto. Em segundo lugar, cada frase é um micro ensaio filosófico, além de serem construídas com um apuro estético que só grandes escritores têm. Em terceiro lugar, como tudo isso reflete a experiência da Beauvoir na Resistência francesa, a autora mencionava que só começou a verdadeiramente olhar o outro no período de ocupação nazista, foi aí que ela realmente aprendeu a ser empática, cultivando o antifascismo ao ver o que os alemães faziam aos judeus e tudo isso está brilhantemente refletido em O Sangue dos Outros, um título excelente, aliás.
Agora deixa eu ir lá ver a adaptação do Chabrol com a Jodie Foster, filme que está completando 40 anos.
Agora deixa eu ir lá ver a adaptação do Chabrol com a Jodie Foster, filme que está completando 40 anos.
September 20, 2024
Pode um ser humano que vive em sociedade se eximir de suas responsabilidades para com os demais? Esse pareceu-me ser a linha condutora de O sangue dos outros, primeira obra de Simone de Beauvoir que leio, romance de fundo filosófico existencialista.
(...) bastava-lhe agora agir de acordo consigo mesmo, sem olhar nem a direita nem à esquerda. Sem olhar à sua frente. Como se o caminho estivesse já todo traçado. Como se o futuro não fosse, a cada instange, esse vácuo hiante.
Jean Blomart, quando criança, passa por uma triste experiência ao presenciar a dor pela morte de um bebê. Mais tarde, já um jovem adulto, passa por outra experiência similar, a dor da perda de de um amigo por um ato que considera de sua responsabilidade. Assim, de forma a influir o mínimo na vida dos demais, prefere se resguardar para si e fazer um trabalho de cunho social, além de que suas relações são caracterizadas por um envolvimento mínimo, não pretende interferir na vida de ninguém, como se fosse possível que os nossos atos, por menores que sejam, possam evitar de influir em outras vidas. Até que as pessoas próximas, o mundo ao seu redor, a vida ela mesma o levam a rever seus ideais.
(...) Apagar-me. Deixar de ser. Entretanto, mesmo que me mate, eu continuarei a ser. Serei um morto. Eles continuarão acorrentados à minha morte, e esse vazio subtamente surgido na terra fará vibrar e estalar milhares de fibras imprevistas. (...) Serei ainda responsável por todos esses atos que minha ausência houver tornado possíveis. (...) Não posso eliminar-me. Não posso retirar-me para dentro de mim mesmo. Eu existo, fora de mim e por toda a parte do mundo, não há uma polegada sequer de meu caminho que não se insinue num caminho alheio.
Em algum lugar, li que a própria Beauvoir, já em anos avançados, criticou o seu livro como uma obra didática. Didática ou não, as suas escolhas de construção do texto são o que predem o leitor, ao menos a este leitor, em que o momento presente vivido pelos personagens é intercalado por memórias que constroem os seus passados, interelacionando-se aos seus ideias existencialistas. Jean, Hélène, Madeleine, Marcel, Denise, Paul, Yvonne... Vidas contadas por meio do narrador-personagem Jean (Blomart) e de sua Hélène, para quem o mundo é conforme os seus desejos, até que não, até que também se vê forçada a sair do seu casulo de ideais e perceber que o sangue, a dor, a liberdade dos outros são também nossos, são universais.
Foi uma leitura e experiência instigante, como eu gosto, que me fazem refletir profundamente e cujos temas continuarão a se fazer presentes.
(...) bastava-lhe agora agir de acordo consigo mesmo, sem olhar nem a direita nem à esquerda. Sem olhar à sua frente. Como se o caminho estivesse já todo traçado. Como se o futuro não fosse, a cada instange, esse vácuo hiante.
Jean Blomart, quando criança, passa por uma triste experiência ao presenciar a dor pela morte de um bebê. Mais tarde, já um jovem adulto, passa por outra experiência similar, a dor da perda de de um amigo por um ato que considera de sua responsabilidade. Assim, de forma a influir o mínimo na vida dos demais, prefere se resguardar para si e fazer um trabalho de cunho social, além de que suas relações são caracterizadas por um envolvimento mínimo, não pretende interferir na vida de ninguém, como se fosse possível que os nossos atos, por menores que sejam, possam evitar de influir em outras vidas. Até que as pessoas próximas, o mundo ao seu redor, a vida ela mesma o levam a rever seus ideais.
(...) Apagar-me. Deixar de ser. Entretanto, mesmo que me mate, eu continuarei a ser. Serei um morto. Eles continuarão acorrentados à minha morte, e esse vazio subtamente surgido na terra fará vibrar e estalar milhares de fibras imprevistas. (...) Serei ainda responsável por todos esses atos que minha ausência houver tornado possíveis. (...) Não posso eliminar-me. Não posso retirar-me para dentro de mim mesmo. Eu existo, fora de mim e por toda a parte do mundo, não há uma polegada sequer de meu caminho que não se insinue num caminho alheio.
Em algum lugar, li que a própria Beauvoir, já em anos avançados, criticou o seu livro como uma obra didática. Didática ou não, as suas escolhas de construção do texto são o que predem o leitor, ao menos a este leitor, em que o momento presente vivido pelos personagens é intercalado por memórias que constroem os seus passados, interelacionando-se aos seus ideias existencialistas. Jean, Hélène, Madeleine, Marcel, Denise, Paul, Yvonne... Vidas contadas por meio do narrador-personagem Jean (Blomart) e de sua Hélène, para quem o mundo é conforme os seus desejos, até que não, até que também se vê forçada a sair do seu casulo de ideais e perceber que o sangue, a dor, a liberdade dos outros são também nossos, são universais.
Foi uma leitura e experiência instigante, como eu gosto, que me fazem refletir profundamente e cujos temas continuarão a se fazer presentes.
December 27, 2024
اعمال آدمی همیشه و در همه حال بر روی دیگران تأثیر میگذار� اما تا چه حد باید برای دیگران دست به فداکاری زد؟
پیام اصلی رمان و دغدغه� ژان شخصیت مرد داستان است که در بهبوهه� جنگ جهانی دوم در فرانسه زندگی میکن�.
ژان که از قشر مرفه جامعه است درکودکی شاهد مرگ نوزادی است و از آن زمان دچار دغهدغهها� فکری در مورد اعمال وحت� بودن خود میشو� و درمورد سرنوشت تمام مردم احساس مسئولیت میکن� و بین کنش و بیکنش� دچار تردید میشو�.
از سویی دیگر هلن شخصیت زن داستان چنان زندگی آزاد و بیقی� و شرطی دارد که زندگی و� سرنوشت هیچک� جز خودش برایش اهمیت ندارد.
هلن عاشق ژان میشود� عشقی که به خیال او یک طرفه است چه بسا که در آغاز این گونه هم هست زیرا ژان تصور میکن� میتوان� او را دوست بدارد اما نمیتوان� عاشق هلن که جز خودش به هیچک� اهمیت نمیده� باشد.
در رمان میتوا� تنشه� و استرسها� مردم در زمان جنگ جهانی دوم و اشغال فرانسه توسط آلمان را به خوبی قابل لمس است، همین تنشه� و� استرسه� هلن رها از دیگران را تبدیل به مبارزی فداکار در راه آزادی میکن�.
نویسنده بیش از آن که ستیز عشق و جنگ را روایت کند با قلم ادبی و شاعرانه خود به طرح مسائل فلسفی از جمله فداکاری، انتخاب، عمل و تاثیر آنه� بر روی دیگران میپرداز� سوالاتی حیاتی را مطرح میکن� و نشان میده� که اعمال آدمی همیشه و در همه حال به روی دیگران تاثیر میگذار� و از سمتی میخواه� بداند فداکاری تا چه حد ارزشمند است و جایز است انسان در این راه جان خود را نیز فدا کند؟
سیمون دوبوار جواب به این سوال دیگ� سوالات فلسفی که مطرح میکن� را به عهده� خواننده میگذار� و در پایان او را مانند کودکی خردسال در چهار راه ابهام رها میکن�.
شخصیته� در رمان چه اصلی و چه فرعی همه پویا،فعال و ملموس هستند و دغدغهها� فکری آنه� چنان قابل لمس است که گویی دغدغهها� خود خواننده است.
از سویی دیگر هر شخصیت نماد گروهی انسانه� است برای مثال
جنگ جهانی دوم خود نمادی از کشمکشها� فلسفی و اخلاقی در درون انسان است، واکنش شخصیته� به جنگ نشاندهنده� میزان فداکاری و خودخواهی آنه� است.
ژان شخصیت اصلی مرد نمادی از انسانها� مسئولیت پذیر است و نشان میده� اعمال انسان همواره روی دیگران تاثیر میگذار� و نمیتوا� بدون در نظر گرفتن دیگران زندگی کرد.
هلن شخصیت اصلی زن داستان نمادی از افراد خود محوری است که فقط به خود و� لذته� اهمیت میدهن� اما در طول زمان دچار تحول میشون� و نشان میده� که انسان نمیتوان� به تنهایی در انزوا زندگی کند.
مرگ او که در آغاز رمان با آن مواجه میشوی� تا پایان ادامه دارد نمادی از آغاز انتخابها� اخلاقی و اجتماعی است.
نویسنده قلمی جذاب، گیرا و البته دارد اما این میتوان� برای خواننده مبتدی آزار دهنده باشد خصوصا این که در بعضی از قسمتها� رمان ریتم آن به شدت کند میشو� و بیشتر به مسائل فلسفی میپرداز� که ممکن است برای همه قابل درک نباشد.
رمان دارای یک خط روایت مشخص نیست و مدام در حال و گذشته در رفت آمد است، نویسنده با نشان دادن پایان داستان، خواننده را در مورد اعمالی که موجب آن شده کنجکاو میکند� سپس دست در دست او میگذار� و او را تاپایان کتاب به دنبال خود میبر� و به او نشان میده� که چگونه گذشته روی آینده تاثیر میگذار�.
رمان خون دیگران نوشته� سیمون دوبوار یک رمان فلسفی اخلاقی است و نشان میده� انسان اگر چه آزاد است اما هیچگا� نمیتوان� بدون در نظر گرفتن دیگران دست به انتخاب و عمل بزند.
نویسنده قلمی شاعرانه دارد که میتوان� خواننده مبتدی را در مطالعه دچار مشکل کند � غیر خطی بودن داستان و طرح مسائل فلسفی این مشکل را دوچندان میکن� و به طور کلی کتاب مناسب خوانندگان حرفها� و صبور است که به مسائل فلسفی علاقمند هستند.
پیام اصلی رمان و دغدغه� ژان شخصیت مرد داستان است که در بهبوهه� جنگ جهانی دوم در فرانسه زندگی میکن�.
ژان که از قشر مرفه جامعه است درکودکی شاهد مرگ نوزادی است و از آن زمان دچار دغهدغهها� فکری در مورد اعمال وحت� بودن خود میشو� و درمورد سرنوشت تمام مردم احساس مسئولیت میکن� و بین کنش و بیکنش� دچار تردید میشو�.
از سویی دیگر هلن شخصیت زن داستان چنان زندگی آزاد و بیقی� و شرطی دارد که زندگی و� سرنوشت هیچک� جز خودش برایش اهمیت ندارد.
هلن عاشق ژان میشود� عشقی که به خیال او یک طرفه است چه بسا که در آغاز این گونه هم هست زیرا ژان تصور میکن� میتوان� او را دوست بدارد اما نمیتوان� عاشق هلن که جز خودش به هیچک� اهمیت نمیده� باشد.
در رمان میتوا� تنشه� و استرسها� مردم در زمان جنگ جهانی دوم و اشغال فرانسه توسط آلمان را به خوبی قابل لمس است، همین تنشه� و� استرسه� هلن رها از دیگران را تبدیل به مبارزی فداکار در راه آزادی میکن�.
نویسنده بیش از آن که ستیز عشق و جنگ را روایت کند با قلم ادبی و شاعرانه خود به طرح مسائل فلسفی از جمله فداکاری، انتخاب، عمل و تاثیر آنه� بر روی دیگران میپرداز� سوالاتی حیاتی را مطرح میکن� و نشان میده� که اعمال آدمی همیشه و در همه حال به روی دیگران تاثیر میگذار� و از سمتی میخواه� بداند فداکاری تا چه حد ارزشمند است و جایز است انسان در این راه جان خود را نیز فدا کند؟
سیمون دوبوار جواب به این سوال دیگ� سوالات فلسفی که مطرح میکن� را به عهده� خواننده میگذار� و در پایان او را مانند کودکی خردسال در چهار راه ابهام رها میکن�.
شخصیته� در رمان چه اصلی و چه فرعی همه پویا،فعال و ملموس هستند و دغدغهها� فکری آنه� چنان قابل لمس است که گویی دغدغهها� خود خواننده است.
از سویی دیگر هر شخصیت نماد گروهی انسانه� است برای مثال
جنگ جهانی دوم خود نمادی از کشمکشها� فلسفی و اخلاقی در درون انسان است، واکنش شخصیته� به جنگ نشاندهنده� میزان فداکاری و خودخواهی آنه� است.
ژان شخصیت اصلی مرد نمادی از انسانها� مسئولیت پذیر است و نشان میده� اعمال انسان همواره روی دیگران تاثیر میگذار� و نمیتوا� بدون در نظر گرفتن دیگران زندگی کرد.
هلن شخصیت اصلی زن داستان نمادی از افراد خود محوری است که فقط به خود و� لذته� اهمیت میدهن� اما در طول زمان دچار تحول میشون� و نشان میده� که انسان نمیتوان� به تنهایی در انزوا زندگی کند.
مرگ او که در آغاز رمان با آن مواجه میشوی� تا پایان ادامه دارد نمادی از آغاز انتخابها� اخلاقی و اجتماعی است.
نویسنده قلمی جذاب، گیرا و البته دارد اما این میتوان� برای خواننده مبتدی آزار دهنده باشد خصوصا این که در بعضی از قسمتها� رمان ریتم آن به شدت کند میشو� و بیشتر به مسائل فلسفی میپرداز� که ممکن است برای همه قابل درک نباشد.
رمان دارای یک خط روایت مشخص نیست و مدام در حال و گذشته در رفت آمد است، نویسنده با نشان دادن پایان داستان، خواننده را در مورد اعمالی که موجب آن شده کنجکاو میکند� سپس دست در دست او میگذار� و او را تاپایان کتاب به دنبال خود میبر� و به او نشان میده� که چگونه گذشته روی آینده تاثیر میگذار�.
رمان خون دیگران نوشته� سیمون دوبوار یک رمان فلسفی اخلاقی است و نشان میده� انسان اگر چه آزاد است اما هیچگا� نمیتوان� بدون در نظر گرفتن دیگران دست به انتخاب و عمل بزند.
نویسنده قلمی شاعرانه دارد که میتوان� خواننده مبتدی را در مطالعه دچار مشکل کند � غیر خطی بودن داستان و طرح مسائل فلسفی این مشکل را دوچندان میکن� و به طور کلی کتاب مناسب خوانندگان حرفها� و صبور است که به مسائل فلسفی علاقمند هستند.
August 10, 2021
3.5/5
"I'm useful to your happiness," said Hélène, "but I'm of no use to your life."The girlfriend in the refrigerator. One of the more notorious tropes in many a creative piece that wants to come off as serious or edgy, which, in combination with the high frequency at which such pieces fail the simple scenario of the Bechdel test, make for a normalization of dehumanization if one is unwilling to point such out. Unlike most works, this particular piece doesn't force one to look up the potentialities on websites devoted to detailing such, so the fact that I found myself not only reading it but also rating it rather highly in comparison to most of my other recently completed reads has as much to do with the broader contexts of both the work and my history with the work's author. You see, in these modern times when people love to fearmonger on and on about 'antifa' in their articles by NYT and Washington Post and their "hot takes" on Twitter and Instagram, I thought it would be good to read a work by someone who lived during the rising tide of Fascism, and while Beauvoir and I have had our ups and downs (the revelation of her being one of those types who engaged in queer relationships but only if they were predatory is something I'm going to have to wrestle with for some time), I haven't stuck with making my way through her writings for the past nine years for nothing. The work's beginning was less than promising, almost overly sentimental and silly in its middle class guilt trips, but the rollicking tide of the development of the two protagonist's respective characters under the pressures of WWII strengthened the backbone of the narrative, and by the time the inevitable denouement fell, I not only accepted the promised end, but was also satisfied by it. It's certainly not a favorite, especially when compared to the rest of the Beauvoir's repertoire, but I'd imagine it'd shake up the consciences of those who witness heavily armed enforcers threaten to enact extreme violence in broad daylight upon those who can't afford housing during a pandemic and consider it an indication of a well functioning democracy that need not be invaded by a concerned neighbor in order to stamp down on "human rights abuses" in the area.
"Who is necessary to whom?" said Paul. "You go on living."
"You live," said Hélène.
You sound like a bourgeois who always thinks that you become a Communist in order to pick your neighbor's pocket.Part of the reason why I read this when I did was to fulfill a century of reading women that included reading a work published in the 1940s, and if one's in any way familiar with the most basic of world history in conjunction with literature publication, one knows how little of that was happening during the first half of that decade compared to usual amounts in previous decades. TBoO was put out in 1945, potentially after Hitler's suicide, but all of it was written beforehand, when the various levels of collaboration both considered and enacted by various characters were still well on the table and resemble nothing so much as the oil barons and the industrial tycoons haggling over CIA-targeted countries while yet another report tells us that humanity's ability to sustain itself on Earth became irreparably fucked a few years ago, at best. Now, there are reasons why Euro and Neo-Euro cultural hegemonies keep churning out WWII style good versus evil scenarios and why they almost always bring in the bucks, but Beauvoir lived enough of what she wrote to have had her finger on the pulse point of the negotiations, the trivializations, the everyone-for-themselves, the acts of resistance, the ones who left or were taken away and never came back, and so it was much harder for her to cheapen the writing for the sake of inducing a sentiment soaked success (although her fictional treatment of showed that she was still rankled by someone who, in many ways, beat her at her own humanizing game both within and without academia). As I said, the beginning was not too great, but the fever dream that swamps the two characters until their final bedside vigil is the sort of portrayal that many a war movie apes at and ultimately ruins for the sake of holding onto its macho-ness at all costs. Beauvoir herself called the work too didactic and the characters too thin a few decades after publication, but when one considers how this work details the real conversations thinkers had in weighing Fascism against capitalism, white imperialism, and reactionary forces, it's not surprising that her work focused more on being a kick in the pants than it might have otherwise done if written during any other time. Not a perfect work, and not one I would personally recommend as an introduction to Beauvoir, but as far as fiction goes, I prefer this to the one of hers that was awarded the Prix Goncourt.
While we were busied in stating reasons why we did not wish to die, did we bother about discovering why we were still alive?I've a couple other Beauvoir works on my TBR, but considering how I haven't yet come across a copy of either of them after four to eight years of passively searching, it's safe to say that this might be my last engagement with the author for a while. Despite that, my interest in more than a few of Beauvoir's associates has manifested in having copies of their works on my physical shelves, so I'll more than likely be drawn back into tangential engagement with Beauvoir and her cultural output through the works of Sartre, Camus, and whoever else was bouncing around the 20th c. venue of that particular part of the world. It had its share of interesting folks with interesting opinions running around, but it also involved quite a hefty share of names who advocated for the abolishment of any forms of age of consent, and seeking to take on any of the associated school of thoughts without acknowledgement of such is a fool's errand at best and downright evil otherwise (Beauvoir modeled the main woman character off of and devoted this work to a former student of hers with whom she supposedly had a relationship with when student was seventeen-years-old to Beauvoir's thirty and ended up losing her teaching license over). Probably not what the aspiring antifa activist wants to be thinking about when seeking out narratives concerned with engaging in antifa work, but such is the warp and woof of real people taken in conjunction with their creative output. Take it, or leave it: just don't claim you didn't know about it.
It's all very well having moral anguish, but it's really too convenient if we limit it simply to what suits us.
November 8, 2019
�"لم أختر أن أكون، لكني كائن. عبثٌ مسؤول عن نفسِه، هذا ما أمثّلُه".
�"أن أمحو نفسي، ألاّ أكون. لكن حتّى لو قتلتُ نفسي، فسأظلّ كائناً. سأكون ميّتاً. سيظلّون مرتبطين بموتي وتلك الحفرة التي ستظهر في الأرض فجأة ستهزّ وستمزق ألف وتر غير متوقّع".
"كنت سأختارك. كنت سأشق نفس الطريق. حركت رأسها: لا أريد لنفسي حياة أخرى".
"من السهل دفع الثمن بدم الآخرين". عمل رائع، ❤️❤️❤️!
�"أن أمحو نفسي، ألاّ أكون. لكن حتّى لو قتلتُ نفسي، فسأظلّ كائناً. سأكون ميّتاً. سيظلّون مرتبطين بموتي وتلك الحفرة التي ستظهر في الأرض فجأة ستهزّ وستمزق ألف وتر غير متوقّع".
"كنت سأختارك. كنت سأشق نفس الطريق. حركت رأسها: لا أريد لنفسي حياة أخرى".
"من السهل دفع الثمن بدم الآخرين". عمل رائع، ❤️❤️❤️!
September 14, 2024
Es liest sich über große Strecken wie die beispielhafte Erläuterung der Existenzialismusphilosophie: Der Hauptfigur Jean wird die Absurdität des Lebens angesichts des Todes klar, er lebt in Angst, fühlt sich ständig schuldig. Die zweite Hauptfigur, Hélène, will die absolute Freiheit, aber nicht für andere verantwortlich sein. Nach und nach wird ihr die Sinnlosigkeit ihres Lebens bewusst. Die Besetzung Frankreichs durch die Deutschen zwingt die Protagonisten, ihre Einstellungen zu überdenken, sie treffen wichtige Entscheidungen, übernehmen Verantwortung, geben ihrem Leben Sinn. Dabei lassen sich nicht einfach Schalter umlegen, Veränderungen sind lange Prozesse, Schuldgefühle verschwinden nicht, kämpfen mit dem Verantwortungsgefühl. Das alles ist recht geschickt in eine Liebesgeschichte vor dem Hintergrund der Resistance eingewebt. Für politische Ziele das „Blut der anderen� aufs Spiel zu setzen, geht für Jean in Friedenszeiten überhaupt nicht, zu sehr überwiegen seine Schuld- und Verantwortungsgefühle. Aber in Zeiten der deutschen Besatzung, die verbunden ist mit dem willkürlichen Blutvergießen, bekommt Verantwortung für andere eine neue Dimension. Das Leben anderer zu gefährden, kann das Leben vieler retten. Das waren im Zusammenhang mit aktuellen Krisenereignissen höchst bedenkenswerte Überlegungen, wobei die Tätigkeit in der Resistance auf Freiwilligkeit basierte und nichts mit Befehlen in einer Armee zu tun hat, bei der persönliche Entscheidungen zurückstehen mussten.
Interessant auch aus heutiger Sicht, wie die Franzosen die Opferung der Tschechoslowakei, also die französische Zustimmung zum Anschluss an Deutschland, feierten, weil sie meinten, mit solchen faulen Kompromissen den Krieg im eigenen Land zu verhindern (las ich auch schon bei Laurent Binet in „HHhH�).
Der Sprachstil ist gut, oft gelingt die Einbindung der Theorie, ohne unnatürlich zu wirken, aber mitunter ist es zu viel Erklärung des Handelns oder eine zu philosophische Interpretation des eigenen Empfindens. Dann erschienen mir Jean und Hélène fremd und unglaubwürdig. Aber angesichts der Relevanz in heutiger Zeit, des interessanten historischen Hintergrunds und der recht gelungenen Liebesgeschichte ein gutes Buch.
Interessant auch aus heutiger Sicht, wie die Franzosen die Opferung der Tschechoslowakei, also die französische Zustimmung zum Anschluss an Deutschland, feierten, weil sie meinten, mit solchen faulen Kompromissen den Krieg im eigenen Land zu verhindern (las ich auch schon bei Laurent Binet in „HHhH�).
Der Sprachstil ist gut, oft gelingt die Einbindung der Theorie, ohne unnatürlich zu wirken, aber mitunter ist es zu viel Erklärung des Handelns oder eine zu philosophische Interpretation des eigenen Empfindens. Dann erschienen mir Jean und Hélène fremd und unglaubwürdig. Aber angesichts der Relevanz in heutiger Zeit, des interessanten historischen Hintergrunds und der recht gelungenen Liebesgeschichte ein gutes Buch.
June 21, 2024
انتظار داشتم شخصیتِ زنی که دوبوار خلق میکنه خیلی متفاوت باشه، ولی همون تیپیکال همیشگی.
January 8, 2020
Großartiger Roman. Klar, ein "Thesenroman", in dem die Figuren verschiedene Konzepte der Existentialphilosophie nach Sartre/ de Beauvoir vertreten, aber dennoch nicht "trocken" oder gar abstrakt. Die Figuren leben und stehen vor Entscheidungen, die damals wie heute viel Menschen zu treffen hatten und zu treffen haben. Sie machen nur eben das, was Otto-Normalverbraucher gewöhnlich nicht tut- sie reflektieren. Kurz, ein "sentimentalisches" Buch ganz im Schiller'schen Sinne und damit hochmodern. Um welche Entscheidungen geht es? Geworfen in ein Jahrhundert und eine bestimmte Zeit, kann sich das Subjekt die Umstände seines Lebens nicht aussuchen. Zunächst versucht Jean daher seiner bourgeoisen Herkunft zu entkommen, was nicht gelingt, denn obwohl er KPF- Mitglied wird und Arbeit in einer Druckerei findet, bleibt er doch vom Habitus her und wegen seines Bildungshorizonts vom Proletariat ausgeschlossen. Er tritt aus der KPF wieder aus, weil - und darum dreht sich das Ganze - diese Menschen nur als Verschiebemasse der Politik betrachtet. Die Frage, die Jean nicht beantworten kann, ist, wie man über das Leben "der Anderen" verfügen, diese z.B. in einen Streik oder in den Krieg schicken kann. Interessant, dass sich Militärs und alte Politiker diese Frage kaum stellen! Nun wäre das kaum weiter von Interesse, wenn Jean nicht erkennen müsste, dass das Dilemma auch im privaten Bereich existiert. Er will nicht handeln, will nicht "schuldig" werden, wird es aber durch seine bloße Existenz. Existieren ist schuldig sein- jetzt habe ich den tiefen Sinn der biblischen "Erbsünde" endlich verstanden! ;-) Was kann er schon tun, wenn sich eine Frau in ihn verliebt, der er das weder nahe gelegt hat noch gestatten wollte? Immer passiert etwas allein dadurch, dass er mit Anderen zusammen lebt, ihnen begegnet, auf sie re-agiert. Für eine kurze Zeit ist er glücklich, denn als der Krieg beginnt wird er Soldat und muss nichts entscheiden. Andere entscheiden nun für ihn. Aber Frankreich verliert und der erhoffte Sieg über den Faschismus kommt nicht zustande. Jean muss sich nun endgültig entscheiden, ob er unpolitisch bleiben, oder kämpfen, ob er Verantwortung für (und auch gegen das Leben) der Anderen übernehmen will, oder nicht. So oder so kommt "Das Blut der Anderen" über ihn. Dabei ist das Ganze eingebettet in die Geschichte vom langsamen Sterben seines weiblichen Gegenparts, weswegen die Andeutung der Handlung auch kein Spoiler ist: Man weiß ohnehin von Anfang an, wie Jean sich entschieden hat und wie seine Liebe zu Helene enden wird. Dennoch, und das ist die hohe Kunst der de Beauvoir, liest man den Roman atemlos. Ihr gelingt, woran Brecht gescheitert ist: Ein lesenswerter epischer Roman, dessen Dramatik sich aus einem Problem und seiner Diskussion entwickelt. Große Kunst und wieder einmal ist unklar, warum Sartre und nicht auch sie für den Nobelpreis vorgeschlagen war! Glatte 5 Punkte dafür, dass es wohl kaum einen Leser geben wird, der sich beim Lesen nicht dieselben Fragen selbst stellen muss und wird. Ich habe jedenfalls mich und meine Skrupel, die ich habe, seit ich vielleicht 16 war, wiedererkannt. Unbedingt empfehlenswert für alle diejenigen, die nicht glauben, interessant könne nur das jeweils Neueste sein.
July 13, 2023
"لقد بذل جون بلومار من نفسِه دماء الآخرين". :((
الرواية رائعة وموجعة، تركتها يومين لشعوري بأن المشاعر فيها تُنحت على قلبي.
أظن أني سأعيدُ قرائتها مجددًا، يومًا ما.
الرواية رائعة وموجعة، تركتها يومين لشعوري بأن المشاعر فيها تُنحت على قلبي.
أظن أني سأعيدُ قرائتها مجددًا، يومًا ما.
April 1, 2022
Postoje tako neke knjige koje dođu u vaš život onda kada vam je to najviše potrebno. To se meni desilo sa ovim romanom.
,, ... grad zakopan u utrobi zemlje, gde su ljudi propadali u patnji i u mraku, dok je jedna ohola rasa uživala na bijelim terasama, u svom sjaju sunca......... ,, Zašto se ovi ovdje ne pobune?�..... ,,Navikli su se.� Ako su se navikli, to je još mnogo gore.�
Mislim da sam odbarla deo koji prikazuje koliko je ovaj roman aktuelan danas.
Ako bih bila lenja, napisala bih samo da je ovo roman o slobodi izbora i ne bih pogrešila. U ovom romanu Bovoar primenjuje klasičnu egzistencijalističku filozofiju. Junaci i junakinje se bore sa svojim životnim izborima, smislom njihovog života, moralnim dilemama uoči i tokom Drugog svetskog rata u Francuskoj.
Bovoar polazi od ideje da smo ”bačeni� u svet ( da svoje bivstvovanje ne možemo opravdati ljudskom prirodom ili višom silom) i sami svojim izborima u datim okolnostima određujemo svoju sudbinu, ali smo isto tako svojim izborima odgovorni i za živote drugih ljudi. Mi smo ti koji imamo moralnu obavezu da li ćemo se suprotstvati ili priključiti junacima doba zlog. Da li ćemo biti apolitični, boriti se ili podržati zlo dok nam drugove i drugarice odnose na streljanje i u logore.
Bovoar je sve to lepo upakovala u priču o mladim ljudima koji se bore sa sobom, sa svojim porodicama, koji se vole i pate, žive za svoje ideale u jednom mračnom dobu.
,, ... grad zakopan u utrobi zemlje, gde su ljudi propadali u patnji i u mraku, dok je jedna ohola rasa uživala na bijelim terasama, u svom sjaju sunca......... ,, Zašto se ovi ovdje ne pobune?�..... ,,Navikli su se.� Ako su se navikli, to je još mnogo gore.�
Mislim da sam odbarla deo koji prikazuje koliko je ovaj roman aktuelan danas.
Ako bih bila lenja, napisala bih samo da je ovo roman o slobodi izbora i ne bih pogrešila. U ovom romanu Bovoar primenjuje klasičnu egzistencijalističku filozofiju. Junaci i junakinje se bore sa svojim životnim izborima, smislom njihovog života, moralnim dilemama uoči i tokom Drugog svetskog rata u Francuskoj.
Bovoar polazi od ideje da smo ”bačeni� u svet ( da svoje bivstvovanje ne možemo opravdati ljudskom prirodom ili višom silom) i sami svojim izborima u datim okolnostima određujemo svoju sudbinu, ali smo isto tako svojim izborima odgovorni i za živote drugih ljudi. Mi smo ti koji imamo moralnu obavezu da li ćemo se suprotstvati ili priključiti junacima doba zlog. Da li ćemo biti apolitični, boriti se ili podržati zlo dok nam drugove i drugarice odnose na streljanje i u logore.
Bovoar je sve to lepo upakovala u priču o mladim ljudima koji se bore sa sobom, sa svojim porodicama, koji se vole i pate, žive za svoje ideale u jednom mračnom dobu.
February 7, 2014
Loosely based on Simone de Beauvoir's own experiences during the German invasion and occupation of France in World War II. According to Wikipedia, Simone herself thought the book had somewhat thin characterisation and suffered from an overly didactic approach. Partly wish I'd read this statement prior to reading this novel as I had a hard time connecting with the characters.The story also suffers from a too abrupt switch from the existentialist theme that both our actions and inactions affect other people and our personal responsibility for the consequences to a stronger focus on the relationship between Helene and Jean Blomart. A thought provoking worthwhile read though with a particularly evocative section on living in Occupied France and the nascent french resistance. Recommended.
August 8, 2022
این کتاب را نیمه کاره رها کردم. عوض شدن دائمی راوی از سوم شخص به اول شخص و بلاعکس، انرژی زیادی برای خواندن آن می گرفت، که البته این دلیل رها کردن کتاب نبود بلکه فضای داستان برای من بسیار دلگیر و ناراحت کننده بود که چندان مناسب حال و هوای این روزهای من نیست.
May 23, 2020
Предупреждение: има спойлери.
Симон дьо Бовоар е философка и тази книга е защита на философска теза, представена във вид на роман. Жан, главният герой, от малък е измъчван от угризения и чувство за вина; отначало заради по-доброто си социално и икономическо положение спрямо голяма част от сънародниците си, по-късно от неизбежността на факта, че всяко негово действие и дори бездействие се отразява на някой друг. Той не вижда спасение дори в смъртта, защото и тя ще оказва влияние върху останалите след него. Тези чувства го довеждат до състояние на пълна пасивност, граничещо с парализа - той не смее да предприеме нищо, да се обвърже с нищо (вкл. в личния си живот), да защити някаква позиция гласно, за да не предизвика последствия, за които ще носи отговорност - и въпреки това живее в ужас, че дори следвайки тази философия, пак се явява фактор в живота на други хора, които се влюбват в него, влияят се от думите му и в крайна сметка страдат заради него (Елен защото го обича безнадеждно; Жак защото умира, след като се увлича по неговите идеи). Постепенно, в хода на романа, граничните обстоятелства на Втората световна война неизбежно му показват абсурда на тази идеология и ги тласкат от пълна пасивност към целенасочено действие, защото в крайна сметка осъзнава, че е по-добре да натовариш душата си с вина заради активно причинено страдание в името на съзнателна прегърната кауза, отколкото да ти тежи страдание, което си можел да предотвратиш, но си бездействал от прекомерна грижа за собствената душа за сметка на чуждана несвобода.
За мен беше интересен неизбежно възникващият от сюжета и дори от самото заглавие въпрос дали човешкият живот е наистина абсолютна ценност във всички обстоятелства - дали има такива, при които е оправдано (заради дадена кауза, "общото благо", по-мащабна цел) да се жертва живот, чужд живот. Не мислех, че е възможно да има такива - едно е доброволно да жертваш своя живот или да агитираш други да го рискуват в името на една кауза, като все пак оставяш решението на тях, друго е да извършваш действия със съзнанието, че те ще струват нечий живот. Обикновено насилието в името на "общото благо" води до все повече и повече насилие, докато то се превърне в начин на живот. Каузата на Съпротивата във Франция през Втората световна война обаче предоставя доста убедителен пример за ситуация, в която е трудно да се спори с необходимостта от такива действия. Жан и другарите му извършват атентати срещу окупатора с ясното съзнание, че това ще струва живота на невинни французи (за всеки атентат разстрелват по 12 заложници). И докато те доброволно жертват своя живот за свободата на Франция и за съпротивата против фашизма, против лагерите на смъртта, против масовото изтребление на невинни хора, заложниците нямат право на избор - те биват жертвани по силата на чуждо решение. Въпреки тази трудна за защитаване установка обаче Дьо Бовоар доста убедително успява да обоснове позицията си: "Но ако защитавам онова висше благо, което придава невинност на [убийствените действия], онова благо, което спасява всеки човек от всички други и от мен самия - свободата; тогава страстта ми няма да е била напразна. Ти не ми донесе покой, но защо да искам покой?"
Симон дьо Бовоар е философка и тази книга е защита на философска теза, представена във вид на роман. Жан, главният герой, от малък е измъчван от угризения и чувство за вина; отначало заради по-доброто си социално и икономическо положение спрямо голяма част от сънародниците си, по-късно от неизбежността на факта, че всяко негово действие и дори бездействие се отразява на някой друг. Той не вижда спасение дори в смъртта, защото и тя ще оказва влияние върху останалите след него. Тези чувства го довеждат до състояние на пълна пасивност, граничещо с парализа - той не смее да предприеме нищо, да се обвърже с нищо (вкл. в личния си живот), да защити някаква позиция гласно, за да не предизвика последствия, за които ще носи отговорност - и въпреки това живее в ужас, че дори следвайки тази философия, пак се явява фактор в живота на други хора, които се влюбват в него, влияят се от думите му и в крайна сметка страдат заради него (Елен защото го обича безнадеждно; Жак защото умира, след като се увлича по неговите идеи). Постепенно, в хода на романа, граничните обстоятелства на Втората световна война неизбежно му показват абсурда на тази идеология и ги тласкат от пълна пасивност към целенасочено действие, защото в крайна сметка осъзнава, че е по-добре да натовариш душата си с вина заради активно причинено страдание в името на съзнателна прегърната кауза, отколкото да ти тежи страдание, което си можел да предотвратиш, но си бездействал от прекомерна грижа за собствената душа за сметка на чуждана несвобода.
За мен беше интересен неизбежно възникващият от сюжета и дори от самото заглавие въпрос дали човешкият живот е наистина абсолютна ценност във всички обстоятелства - дали има такива, при които е оправдано (заради дадена кауза, "общото благо", по-мащабна цел) да се жертва живот, чужд живот. Не мислех, че е възможно да има такива - едно е доброволно да жертваш своя живот или да агитираш други да го рискуват в името на една кауза, като все пак оставяш решението на тях, друго е да извършваш действия със съзнанието, че те ще струват нечий живот. Обикновено насилието в името на "общото благо" води до все повече и повече насилие, докато то се превърне в начин на живот. Каузата на Съпротивата във Франция през Втората световна война обаче предоставя доста убедителен пример за ситуация, в която е трудно да се спори с необходимостта от такива действия. Жан и другарите му извършват атентати срещу окупатора с ясното съзнание, че това ще струва живота на невинни французи (за всеки атентат разстрелват по 12 заложници). И докато те доброволно жертват своя живот за свободата на Франция и за съпротивата против фашизма, против лагерите на смъртта, против масовото изтребление на невинни хора, заложниците нямат право на избор - те биват жертвани по силата на чуждо решение. Въпреки тази трудна за защитаване установка обаче Дьо Бовоар доста убедително успява да обоснове позицията си: "Но ако защитавам онова висше благо, което придава невинност на [убийствените действия], онова благо, което спасява всеки човек от всички други и от мен самия - свободата; тогава страстта ми няма да е била напразна. Ти не ми донесе покой, но защо да искам покой?"
Displaying 1 - 30 of 297 reviews
Can't find what you're looking for?
Get help and learn more about the design.