قصتين متداخلتين: إيلاّ وعزيز شمس التبريزي والرومي ، قصة شمس والرومي بالأجواء الروحيّة والصوفيةوما إلى ذلك كانت بالنسبة لي مملة، وجدّاً أيضاً.. بالكاد تمكنقصتين متداخلتين: إيلاّ وعزيز شمس التبريزي والرومي ، قصة شمس والرومي بالأجواء الروحيّة والصوفيةوما إلى ذلك كانت بالنسبة لي مملة، وجدّاً أيضاً.. بالكاد تمكنت من الوصول للصفحة الـ 238
ومن بعدها، لم أُكلّف نفسي عناء التشحطط في قصتهما واستكملتُ مباشرة قصة إيلاّ وعزيز التي لم تكن بأفضل من غيرها إلا أنها أقلّ وطأة ومللاً من سابقتها.
تم تنجيم هذه الرواية بالخمس نجوم والأربع من الأغلبية، لكنها لم تناسبني ولها نجمة واحدة لا أكثر ولا أقل.
أقولُ قولي هذا الذي لا أرجو لأحدٍ أن يُعوّل عليه. ...more
الكتاب ينقرا من قفاه. أعني بذلك أنّ فكرته كانت: أن بداية القصّة تبدأ من آخر صفحة للكتاب وانتهاءً ببدايته. . الزبدة ماخشت مزاجي، لا الفكرة ولا المضمون. واالكتاب ينقرا من قفاه. أعني بذلك أنّ فكرته كانت: أن بداية القصّة تبدأ من آخر صفحة للكتاب وانتهاءً ببدايته. . الزبدة ماخشت مزاجي، لا الفكرة ولا المضمون. والنجمة للعنوان وغيمة غلاف الكتاب اللي انغشيت بيهم كـ عادتي مؤخراً. ...more
بعد المعاناة في محاولة الوصول للمنتصف لإنصاف الرواية التي لربما لو تم اختصارها في صفحتين لزاد عدد النجوم المطبوعة عليها.. أقولُ بعد الوصول المستميت لمبعد المعاناة في محاولة الوصول للمنتصف لإنصاف الرواية التي لربما لو تم اختصارها في صفحتين لزاد عدد النجوم المطبوعة عليها.. أقولُ بعد الوصول المستميت لمنتصفها، أرمي بها عرض الحائط دون إكمالها ودون تأنيب للضمير....more
أنتَ نا لُتصغي للصوت -الكتاب- الآخر ولكن بصوت هيلدا وتنظر له من منظورها وتستشعر مدى تأثيره عليها، لتتاحَ لك الفرصة لتأمل نفسك وأحوالك من على بُعد أو أنتَ نا لُتصغي للصوت -الكتاب- الآخر ولكن بصوت هيلدا وتنظر له من منظورها وتستشعر مدى تأثيره عليها، لتتاحَ لك الفرصة لتأمل نفسك وأحوالك من على بُعد أو من زاويةٍ أخرى.
وجدتني أميلُ لقراءة هيلدا في السرد / المقال أكثر بكثير من قراءتها في انتاجاتها الشعرية السابقة. مع دانتيلات، أنتَ في جلسةٍ للإستماع لمراجعة / قراءة كتاب من نوعية كتب التطوير الذاتي وماشابه. أضافت هيلدا الشيء القليل من تجربتها أو ظروفها الشخصية لعرضها السابق، وأرى لو أنها أسهبت أكثر عن نفسها، أقّلاً لتزيد من المساحة الشخصية والحميمة فيه لكانَ أكثر قُرباً للمتلقّي. ذاكَ أنّ ثياب الآخرين كانت بحجمٍ أكبر من ثوبها الخاص مما جعلها تتوارى خلفهم وبعيداً قليلاً عن الأنظار....more
كانت قراءة لتزجية الوقت ليس إلا. والمُلفِت في العنوان هو ثيمة النساء في حياة رجلٍ ما.. لو كنتُ رجلاً.. لغبطتُ جبران على النساء اللاتي شاركنه مسيرة الحيا كانت قراءة لتزجية الوقت ليس إلا. والمُلفِت في العنوان هو ثيمة النساء في حياة رجلٍ ما.. لو كنتُ رجلاً.. لغبطتُ جبران على النساء اللاتي شاركنه مسيرة الحياة. ولأنني لستُ رجلاً، فهذا لايعني أنني لا أغبطه عليهن أيضاً. . كانت قراءة بمثابة مشاهد فيلم وثائقي، غفوتُ في بعض محطاته....more