ŷ������

Money is one form of power. But what is more powerful is financial education. Money comes and goes, but if you have the education about how money works, you gain power over it and
can begin building wealth. The reason positive thinking alone does not work is because most people went to school and never learned how money works, so they spend their lives working for money.

هذا جزءٌ له شجون وذِكرَ محزون..
أبدأ بثاني أجزاء الجمهرة، لأن القلب معلّقٌ كسيرٌ في كربلاء.. وقبلها في الكوفة عند عليّ رضي الله عنه، وما تلا ذلك من شيع تشيّعت أو خرجت عن الإمام.. وما تلا ذلك من قرون مناكفة مع الأمويين.. ومناظرات الأئمة مع الخوارج.. وغيره من بديع الكلم..وأليم الذكرى.
والله المستعان.

Here’s a non-geeky framing of the same idea: What if listening to an inner voice or heeding a passion for ethics or beauty were to lead to more important work in the long term, even if it measured as less successful in the moment? What if deeply reaching a small number of people matters more than reaching everybody with nothing?

"Users on LinkedIn have something to do other than social posing, which tends to fuel assholes; and most people will choose to be something other than an asshole, given the choice. A prevalent layer of motivation to do anything aside from attention-getting or seeking other purely psychological rewards is the key. That simple quality, that there are stakes beyond mind games, elevates an online environment."

I say “so-called�� because it’s just not right to call direct manipulation of people advertising. Advertisers used to have a limited chance to make a pitch, and that pitch might have been sneaky or annoying, but it was fleeting. Furthermore, lots of people saw the same TV or print ad; it wasn’t adapted to individuals. The biggest difference was that you weren’t monitored and assessed all the time so that you could be"

أعلى وجه الأرض أجمل من هذا الكتاب ؟ ")

ظريف رغم بعض السذاجة.

Eye-Opening Book!

هذا واللهِ السحرُ الحلال!

عظيم!

ترجمة مأساوية. :")))

ويعتبر مفهوم التعددية من أهم المفاهيم ما بعد الاستشراقية. ورغم أنه أول البدائل عن مفهوم المركزية الغربية فإنه مفهوم غربي صيغ لحاجات حضارية أهمها محاولة الإقرار بالتنوع الثقافي بعد أن انحصر الفكر الغربي مقارنة بالفكر الآسيوي. وصار الغربيّون أكبر المدافعين عن التعددية بعد أن كانوا ألد أعدائها لصالح المركزية الغربية خاصة إثر تعمّق الشك الفلسفي ما بعد الحداثوي في كونية المعرفة والقيم.

الكتاب الثالث في السلسلة.

جمال دلال :)))

التكملة في التعليقات 👇👇

فائدة منهجية من وحي هذه الجلسة الممتعة مع الطيب:

➖نقو��: إن كان طاليس قال بالماء كأصل للوجود فالقيمة المعرفية لهذه الفكرة ليست في صواب الفكرة من خطأها وإنما بالنظر من زاوية أوسع نجد: أن طاليس رد الوجود بتنوعه وكثرته إلى أصل واحد؛ أي أن قيمة أطروحته في "النظرة الكلية" أو "النزوع الكلي التوحيدي" . أي أن السؤال الذي وجه الفكر هنا أهم بشكل ما من الإجابة

هذه رحلةٌ منهكة!
وفي بعض الإنهاكِ لذّة!

"He is a slave with a semblance of liberty which is worse than the most cruel slavery."

«إنّهُ عَبدٌ في صُورةِ حُر؛ وهذا شرٌ من أكثر صور العبوديةِ وَحشيّة!»

الكثير من الفك والتركيب للنصوص الفلسفية والشذرية والانتهاء إلى تكوين صورة أخرى على الضد من التصور الأرسطي الاختزالي السائد لل"أسطقس" عند فلاسفة ما قبل سقراط إلى أنه مفهوم غير مادي بحت بل مفهوم موصول بروحانية لها اتصالها ورافدها من الميثولوجيا اليونانية.

ترسانة قرائية ومفاهيم إجرائية مبهرة يا بو عزة. :))

كنت بدأت كتاب آخر لأنطوان خوري أقصر في عدد الصفحات؛ ولكن تقعراته أصابتني بالغثيان! ما معنى أن الكتاب "مدخل" ومن ثم تبسط في كل المصطلحات في المقدمة بترجمة متقعرة متكلفة (يتموقع ويتأمثل ويتموضع وتبين-ذاتويا....). سُخف.

لذا أنتقل لهذا السفر مع شجاعة "جهل" أحبها وتحبني؛ والكتاب مبشر جدُا جدًا. :))))

في نقد التأويل الأرسطي المهيمن لفلاسفة ما قبل سقراط:
«أسوأ مؤرخي الفكر الفلسفي هم الفلاسفة أنفسهم؛ وخاصةً العظماء منهم!
«لا عن نقص اقتدارٍ منهم على إدراك دقائق الفكر الفلسفي، بل أقصد أنه تنقصهم الرغبة في حفظ استقلالية وخصوصية تلك الدقائق [..] حيث تجدهم في الغالب لا ينتهجون في قراءة الفلسفات السابقة عليهم موقفًا يحفظ لها خصوصيتها واستقلالها، بل يسطرون قراءة تأويلية يستهدفون بها التوكيد على سمو وتفوّق فلسفتهم.»

بديع؛ ومؤلم. :")

بداية مبشرة ومبهرة! .
عندما أقرأ للطيب فإني أشعر بتقافز المتعة من بين السطور بشكل يخيفني.!

لله درك يا الإمام!
بمثل هذا فليُذِب كل امرئٍ عن نفسه أو ليصمت إلى الأبد!.

في محاولة تخليص الإنسان من النموذج المادي!.
في الحقيقة لست مهتمًا جدا بهذا الموضوع حاليًا، الأمر وما فيه أنني لشتقت لعبد الوهاب. :)

رحمك الله وتجاوز عنك يا حبيبي.

"Freedom is a cardinal virtue. It is the very essence of truth. That is why it should be removed from the rut of universalism and subjectivity. That human rights are proclaimed forcefully in an increasingly dehumanised society, where men themselves tend to become objects, and where the commercialisation of social relationships creates everywhere new phenomena of alienation, is probably not an accident."

« إن أولئك الذين يرغبون في دس رؤوسهم في الرمال، لن يروا شيئًا سوى الظلام. وأما أولئك الذين يسعون باتّقاد خلف الآيات، ووراء الحقيقة، فإنهم وببساطة، لن يروا شيئًا سوى النور. إن هذه العلاقة ذات المغزى والأهمية بين الباحث والمبحوث، وبين المستكشِف وما يستكشفه، وبين الملاحِظ (الإنسان) والملاحَظ (الموضوع)، تدفعنا إلى الاعتقاد بوجود "إرادة عظمى" وراء مخطَط الأشياء.»

حد يبلغ الدكتور إنه لم يعد بالقلب متسع لكتب أخرى بسببه :"