محمد صلاح راجح
ŷ Author
Born
in mansoura, Egypt
Website
Twitter
Genre
Member Since
December 2011
URL
/msrage7
To ask
محمد صلاح راجح
questions,
please sign up.
![]() |
هب يك
3 editions
—
published
2013
—
|
|
![]() |
ربع مواطن
2 editions
—
published
2013
—
|
|
![]() |
حالة خاصة
|
|
![]() |
عندما يتكلم الصمت
—
published
2011
|
|
![]() |
مرسال
—
published
2020
|
|
![]() |
يبقى وحيدًا
—
published
2019
|
|
![]() |
ربع مواطن [A Quarter of a Citizen]
|
|
![]() |
هب يك [One by One]
|
|
محمد صلاح راجح hasn't written any blog posts yet.
محمد’s Recent Updates
“إلتمع الضوء منعكسًا على سطح مرآة الحمام، ملامح غائرة في جسد نحيل أشبه بذرة غبار كوني بعثرته الأقدار ليفنى في هباء الزمن الأهوج، وجه خمري يحمل عينان إنطفأ بريقهما للأبد، أمسك بماكينة الحلاقة وأرتجف للحظات.. قرارًا بالإستسلام في طريقي لتقديمه صاغرًا تحت أقدام اللا أحد.. فلتفعل بي الحياة ما شاءت.. هلم بعثريني بين أضرحة اللا جدوى الصمّاء فمهما صرخت لن تسمعيني، بقسوة وجهت الطرف الحاد لشفرة الحلاقة إلى وجهي.. إنتابتني ذكريات مقتولة وقاتلة.. طاعنة لمخيلتي وعقلي بغباء محموم لا يعرف طريقًا لتعقل ولا هوادة، تلاطمتُ وتبعرثُ.. تمزقتُ وتلملمتُ.. في النهاية نظرت لهذا الكائن أمامي فى المرآة، وجه حليق لتمثال من الشمع بلا مشاعر.. نظرة ميتة توحي بنصف حياة، غبت في ملامحي المعكوسة للحظات قبل أن يرتج كياني وأُقتلع من مكاني مرتطمًا بالحائط ورائي، إنسحقت فقرات ظهري فسكنت لبرهة مقاومًا ألمًا رهيبًا، تراني تعثرت في شرودي ففقدت توازنًا منعدمًا أصلا؟، تحاملت على نفسي لأقف وبصعوبة أخرج ممسكًا بظهري ومتأوهًا، ألقيت نظرة أخيرة على المرآة فرأيت إنعكاسًا لمآساة هي أنا.”
― هب يك
― هب يك
“أنا الذي أحيا لأموت نسيًا منسيا فى أركان الخوف من اللحظة القادمة وصكوك القدر المحتدمة فكيف لي أن أطالب هذا البهاء بأن يصير لي!!.”
― هب يك
― هب يك
“أنتظر حلمًا أن يتحقق، خسرتُ في سبيله كثيرًا جدًا، كل ما كنت أخسره لم يكن شخوصًا أو لحظات سعادة، أنا أخسر بعضي، أتآكل، يومًا ما حين أصل إلى وجهتي، سأصير نُطفة، لكني هذه المرّة لن أوجد من جديد، لن أركل بطن أمي في سبيل حياة هي جحيم ذو اتجاه واحد ينتهي إلى عدم.”
― مرسال
― مرسال
“أنت رافض الجنس مع صاحبتك لأنه مجرد جنس، نزوة أو متعة عابرة، إنما اللي أنا أقصده هو السكن، جنس جميل ممتد، حضن دافي واطمئنان، جنس متشيلش هم إن بعده هتلبس هدومك وتمشي.”
― مرسال
― مرسال
“ضحكت لذلك الطفل الذي كنته، كم أتمنى لو أمكنني العودة والتحدث إليه، سأخبره عن كل ما ينتظره، كل الحماقات التي سيرتكبها، وكل القرارات الخاطئة، سأخبره بأن عليه ألا يكونني، وأن يبحث لنفسه عما هو أفضل.”
― مرسال
― مرسال